خاطري آضمـڪ
11-27-2021, 12:11 AM
متى يكون صداع الأطفال خطيرا
تعتمد إجابة هذا السؤال على الأعراض التي ترافق الصداع وقابليتها للتماثل إلى الشفاء بتناول الأدوية المسببة للصداع، مع العلم أن 2% فقط من إصابات الأطفال بالصداع تكون خطيرة لأسباب مرضية شديدة في الدماغ، بينما باقي الإصابات طبيعية.
ولتعلمي عزيزتي الأم متى يكون صداع الأطفال خطيرا ويستوجب زيارة الطبيب انتبهي إلى 9 أعراض خطيرة:
إذا شعر الطفل بالصداع بعد الوقوع على رأسه.
الصداع المصحوب بالشعور بالغثيان والقيء المستمر.
إذا استمر الصداع ببكاء شديد للطفل.
إذا فقد الطفل تركيزه في دراسته وحياته بسبب الصداع.
إذا شعر الطفل بتشوش في الرؤية وصعوبة في الكلام.
خمول الطفل وشعوره الدائم بالنعاس.
تغيرات سلوكية ملحوظة على الطفل.
إذا رافق الصداع ضعف في الساقين والذراعين.
إذا تكررت نوبة الصداع الحادة لتكون أشبه بـ الصرع.
نصائح لتخفيف الصداع عند الأطفال
يمكن علاج الصداع الطبيعي أو الخفيف عند الأطفال بأساليب منزلية بسيطة كالتالي:
إعطاء الطفل الكثير من السوائل لترطيب الجسم داخليًا والتخفيف من آلام الصداع.
الاهتمام بالنظام الغذائي للطفل على أن يكون نظام متوازن وصحي يجنبه صداع التوتر.
لا بد من الاهتمام بجودة نوم الطفل لتكون غرفته هادئة طوال الليل مع إمكانية أخذه قيلولة في النهار.
يجب تقديم الدعم النفسي للطفل المصاب بالصداع من خلال عناقه وطمأنته بالكلمات السعيدة على قلبه.
تعتمد إجابة هذا السؤال على الأعراض التي ترافق الصداع وقابليتها للتماثل إلى الشفاء بتناول الأدوية المسببة للصداع، مع العلم أن 2% فقط من إصابات الأطفال بالصداع تكون خطيرة لأسباب مرضية شديدة في الدماغ، بينما باقي الإصابات طبيعية.
ولتعلمي عزيزتي الأم متى يكون صداع الأطفال خطيرا ويستوجب زيارة الطبيب انتبهي إلى 9 أعراض خطيرة:
إذا شعر الطفل بالصداع بعد الوقوع على رأسه.
الصداع المصحوب بالشعور بالغثيان والقيء المستمر.
إذا استمر الصداع ببكاء شديد للطفل.
إذا فقد الطفل تركيزه في دراسته وحياته بسبب الصداع.
إذا شعر الطفل بتشوش في الرؤية وصعوبة في الكلام.
خمول الطفل وشعوره الدائم بالنعاس.
تغيرات سلوكية ملحوظة على الطفل.
إذا رافق الصداع ضعف في الساقين والذراعين.
إذا تكررت نوبة الصداع الحادة لتكون أشبه بـ الصرع.
نصائح لتخفيف الصداع عند الأطفال
يمكن علاج الصداع الطبيعي أو الخفيف عند الأطفال بأساليب منزلية بسيطة كالتالي:
إعطاء الطفل الكثير من السوائل لترطيب الجسم داخليًا والتخفيف من آلام الصداع.
الاهتمام بالنظام الغذائي للطفل على أن يكون نظام متوازن وصحي يجنبه صداع التوتر.
لا بد من الاهتمام بجودة نوم الطفل لتكون غرفته هادئة طوال الليل مع إمكانية أخذه قيلولة في النهار.
يجب تقديم الدعم النفسي للطفل المصاب بالصداع من خلال عناقه وطمأنته بالكلمات السعيدة على قلبه.