Şøķåŕą
11-12-2021, 11:35 AM
https://www7.0zz0.com/2021/11/12/08/854678892.jpeg
عادت رسالة الدوقة ميغان ماركل إلى والدها تتصدر الصحف والمجلات بعد أن كشف موظف سابق لدى الأمير البريطاني هاري وزوجته أمام محكمة الاستئناف في المملكة المتحدة؛ أن الأخيرة كتبت رسالة بخط اليد إلى والدها؛ بهدف تحريك مشاعر الناس واستعطافهم، إذ كانت تتوقع تسريبها لوسائل الإعلام.
تصريح مدير التواصل السابق الخاص بميغان وهاري
وفي التفاصيل، وبحسب صحيفة الإندبندنت، كشف مدير التواصل السابق الخاص بميغان وهاري، جيسون كناوف، للمحكمة أن الدوقة قالت له في أغسطس/آب عام 2018 إنها تتوقع أن والدها، توماس ماركل، سوف ينشر الرسالة عبر وسائل الإعلام.
وأوضح كناوف في بيانه للمحكمة؛ أن الدوقة فقدت الثقة في أن والدها لن يسرب الرسائل الخاصة للصحافة نتيجة تعاونه الدائم مع المراسلين والمصورين، وعليه توقعت تسريبها.
وقال إن ميغان قالت إنها ستتخذ عبارة "أبي" في الرسالة؛ لأن ذلك قد يؤثر على مشاعر الناس في حال تم تسريبها إلى وسائل الإعلام.
وقد جاء هذا التصريح، خلال جلسة الاستئناف التي تقدم بها محامو صحيفة "ميل أون سانداي" التي نشرت رسالة ميغان، بعد أن صدر حكم بها أنها أقدمت على خطوة غير قانونية، في محاولة لإثبات أن الدوقة توقعت في الوقت الذي كتبت فيه الخطاب أنه قد يتم تسريبه.
عادت رسالة الدوقة ميغان ماركل إلى والدها تتصدر الصحف والمجلات بعد أن كشف موظف سابق لدى الأمير البريطاني هاري وزوجته أمام محكمة الاستئناف في المملكة المتحدة؛ أن الأخيرة كتبت رسالة بخط اليد إلى والدها؛ بهدف تحريك مشاعر الناس واستعطافهم، إذ كانت تتوقع تسريبها لوسائل الإعلام.
تصريح مدير التواصل السابق الخاص بميغان وهاري
وفي التفاصيل، وبحسب صحيفة الإندبندنت، كشف مدير التواصل السابق الخاص بميغان وهاري، جيسون كناوف، للمحكمة أن الدوقة قالت له في أغسطس/آب عام 2018 إنها تتوقع أن والدها، توماس ماركل، سوف ينشر الرسالة عبر وسائل الإعلام.
وأوضح كناوف في بيانه للمحكمة؛ أن الدوقة فقدت الثقة في أن والدها لن يسرب الرسائل الخاصة للصحافة نتيجة تعاونه الدائم مع المراسلين والمصورين، وعليه توقعت تسريبها.
وقال إن ميغان قالت إنها ستتخذ عبارة "أبي" في الرسالة؛ لأن ذلك قد يؤثر على مشاعر الناس في حال تم تسريبها إلى وسائل الإعلام.
وقد جاء هذا التصريح، خلال جلسة الاستئناف التي تقدم بها محامو صحيفة "ميل أون سانداي" التي نشرت رسالة ميغان، بعد أن صدر حكم بها أنها أقدمت على خطوة غير قانونية، في محاولة لإثبات أن الدوقة توقعت في الوقت الذي كتبت فيه الخطاب أنه قد يتم تسريبه.