خاطري آضمـڪ
11-02-2021, 12:14 AM
أظهرت دراسة جديدة، نشرت في مجلة People and Nature Journal، أن قضاء 10 دقائق مع الأطفال بالخارج في الطبيعة من الممكن أن يُسهم في استرخاء الأطفال وتهدئتهم.
وأوضحت الدراسة أن الأطفال المهتمون بقضاء أوقات خارج المنزل في المتنزهات والحدائق أقل عُرضة للإصابة بالمشكلات السلوكية والعاطفية من أولئك الذين يبقون داخل المنزل ولا يخرجون.
قالت سامانثا فريدمان، قائدة الدراسة من جامعة كامبريدج: نحن نعلم أن الوصول إلى الطبيعة والتفاعل معها مرتبط بفوائد واسعة النطاق للأطفال والبالغين، بما في ذلك خفض مستويات القلق والاكتئاب وتقليل التوتر.
كما أفاد الدكتور إليان فينك، وهو مؤلف مشارك في الدراسة من جامعة ساسكس، بأن التواصل مع الطبيعة قد يكون وسيلة فعالة لدعم رفاهية الأطفال، لا سيما عندما يعود الأطفال إلى الروتين الطبيعي، مثل المدرسة والأنشطة اللامنهجية.
وتشير الدراسة إلى أن بعض الطرق التي تُساعد الآباء على تنفيس غضب أبنائهم من خلال الطبيعة، فليس بالضرورة التخييم في الغابات أو السفر إلى أماكن بعيدة، ويكفي السير قرب المنزل عدة دقائق كل يوم، أو زيارة حديقة قريبة من المنطقة كل أسبوع.
وأوضحت الدراسة أن الأطفال المهتمون بقضاء أوقات خارج المنزل في المتنزهات والحدائق أقل عُرضة للإصابة بالمشكلات السلوكية والعاطفية من أولئك الذين يبقون داخل المنزل ولا يخرجون.
قالت سامانثا فريدمان، قائدة الدراسة من جامعة كامبريدج: نحن نعلم أن الوصول إلى الطبيعة والتفاعل معها مرتبط بفوائد واسعة النطاق للأطفال والبالغين، بما في ذلك خفض مستويات القلق والاكتئاب وتقليل التوتر.
كما أفاد الدكتور إليان فينك، وهو مؤلف مشارك في الدراسة من جامعة ساسكس، بأن التواصل مع الطبيعة قد يكون وسيلة فعالة لدعم رفاهية الأطفال، لا سيما عندما يعود الأطفال إلى الروتين الطبيعي، مثل المدرسة والأنشطة اللامنهجية.
وتشير الدراسة إلى أن بعض الطرق التي تُساعد الآباء على تنفيس غضب أبنائهم من خلال الطبيعة، فليس بالضرورة التخييم في الغابات أو السفر إلى أماكن بعيدة، ويكفي السير قرب المنزل عدة دقائق كل يوم، أو زيارة حديقة قريبة من المنطقة كل أسبوع.