خاطري آضمـڪ
10-29-2021, 10:28 AM
لا يبتسم بتاتا أو يبتسم نادرا.
لا يلعب مع الأطفال الآخرين (في هذا الجانب يجب أن تكون حذرا، لأنه من الطبيعي أن يلعب الأطفال بمفردهم قبل سن الرابعة).
سريع الانفعال ويبدو عليه الإحباط باستمرار.
يتغير سلوكه فجأة دون سبب مبرر.
يصبح عدوانيا بشكل مفاجئ.
تقلبات في المزاج دون سبب واضح.
عواطف شديدة للغاية وردود أفعال عنيفة (عليك توخي الحذر في هذا الصدد، فالأطفال ليس لديهم الأدوات اللازمة لإدارة انفعالاتهم العاطفية).
يمرض الطفل كثيرا مع أعراض متكررة مثل ضيق التنفس أو القيء أو آلام المعدة، وفي كثير من الحالات، لا يوجد مبرر واضح لهذا التدهور الصحي.
عدم الرغبة في الأكل.
المعاناة من الكوابيس والذعر الليلي.
تدهور القدرات. على سبيل المثال، التعود على دخول الحمام ثم العودة إلى التبول اللاإرادي.
عدم الرغبة في الذهاب إلى المدرسة، والسلوك العدواني عند الاضطرار إلى ذلك.
عدم تكوين صداقات والميل إلى العزلة.
السلوك العدواني والعنيف عند اللعب مع الآخرين.
الشكوى المتكررة من كل شيء.
عدم الرغبة في المشاركة في الأنشطة العائلية.
ماذا الذي يجب القيام به؟
إذا استمرت هذه العلامات بمرور الوقت ولاحظت أن الطفل يعاني من عدد منها، فالأفضل الاتصال بمختص للمساعدة واتخاذ خطوات سريعة، لأن مثل هذا الشعور في مرحلة مبكرة قد يؤدي إلى الاكتئاب في فترة المراهقة.
ومن المهم التواصل مع الطفل، وجعله يشعر أننا نتفهم رغباته ونعتني به ونعمل على إسعاده، وسيساعد ذلك كثيرا في تحديد المشكلة.
وعلينا أن نمنح أطفالنا أكبر قدر ممكن من الحب والدعم دون أن ننسى الضوابط والحدود.
لا يلعب مع الأطفال الآخرين (في هذا الجانب يجب أن تكون حذرا، لأنه من الطبيعي أن يلعب الأطفال بمفردهم قبل سن الرابعة).
سريع الانفعال ويبدو عليه الإحباط باستمرار.
يتغير سلوكه فجأة دون سبب مبرر.
يصبح عدوانيا بشكل مفاجئ.
تقلبات في المزاج دون سبب واضح.
عواطف شديدة للغاية وردود أفعال عنيفة (عليك توخي الحذر في هذا الصدد، فالأطفال ليس لديهم الأدوات اللازمة لإدارة انفعالاتهم العاطفية).
يمرض الطفل كثيرا مع أعراض متكررة مثل ضيق التنفس أو القيء أو آلام المعدة، وفي كثير من الحالات، لا يوجد مبرر واضح لهذا التدهور الصحي.
عدم الرغبة في الأكل.
المعاناة من الكوابيس والذعر الليلي.
تدهور القدرات. على سبيل المثال، التعود على دخول الحمام ثم العودة إلى التبول اللاإرادي.
عدم الرغبة في الذهاب إلى المدرسة، والسلوك العدواني عند الاضطرار إلى ذلك.
عدم تكوين صداقات والميل إلى العزلة.
السلوك العدواني والعنيف عند اللعب مع الآخرين.
الشكوى المتكررة من كل شيء.
عدم الرغبة في المشاركة في الأنشطة العائلية.
ماذا الذي يجب القيام به؟
إذا استمرت هذه العلامات بمرور الوقت ولاحظت أن الطفل يعاني من عدد منها، فالأفضل الاتصال بمختص للمساعدة واتخاذ خطوات سريعة، لأن مثل هذا الشعور في مرحلة مبكرة قد يؤدي إلى الاكتئاب في فترة المراهقة.
ومن المهم التواصل مع الطفل، وجعله يشعر أننا نتفهم رغباته ونعتني به ونعمل على إسعاده، وسيساعد ذلك كثيرا في تحديد المشكلة.
وعلينا أن نمنح أطفالنا أكبر قدر ممكن من الحب والدعم دون أن ننسى الضوابط والحدود.