بنت الشام
10-13-2021, 03:14 PM
كيف أكون واثقة من نفسي وجريئة
الثقة بالنّفس والجرأة الثقة بالنفس والجرأة من الصفات المُرتبطة معاً بشكلٍ عام، فالشخص الواثق من نفسه عادةً يكون الأقدر على مواجهة الآخرين بكلِّ شجاعة، وتعتبر هذه من الصفات المحمودة وذلك إن تمَ استخدامها في موضعها وإنْ لم تزد عن حدّها، فإن تعدّت الثقة بالنفس حدها الطبيعي أصبحت غروراً،
والجرأة إن كانت أكثر من اللازم أصبحت وقاحةً، لذلك يجب أنْ تكون الجرأة مع الثقة بالنفس من الصفات التي تَتَميز بها المرأة والرّجل على حدٍ سواء، وأن تكون في مسارها الصحيح.
كيفية الاتصاف بالثقة بالنفس والجرأة المرأة التي تسعى أنْ تَكون جريئةً وقويةً وواثقةً بنفسها يجب أن تتّصف بعدة صفات، ومن هذه الصفات نذكر ما يلي:
المشي بخطىً ثابتة وقوية؛ فطريقة المشي بالنسبة للفتاة تُعبّر كثيراً عن شخصيتها، لذلك يجبُ أنْ تَكون النظرات متوجّهة للأمام، وأن تكون الخطى منتظمة، وغير متمايلة تدلّ على الضّعف والتّعب.
التكلم بصوتٍ واضحٍ، ونبرةٍ عاليةٍ وهادئةٍ في الوقت نفسه، وأن يكون الكلام منطقياً ونابعاً من ثقافةٍ واسعةٍ واطلاعٍ كبيرٍ، فالثقافة هي أهم جزء في الشخصية الواثقة من نفسها والجريئة.
الحرص على متابعة القضايا العامة والخاصة باهتمام، وإعطاء آراء متوازنة وقيّمة.
التصرّف في المواقف الحياتية اليومية بحزمٍ وقوة، والتَحكّم بردودِ الأفعال تجاه هذه المواقف دونَ مُغالاة أو عصبية.
السعي لِطلب العلم والحصول على شهادةٍ تَضمن التَّمتع بوظيفةٍ تُدرّ دخلاً، فالاستقلال المادي مهم جداً كي تصبح شخصية المرأة واثقة من نفسها وجريئة وقادرة على اتخاذ قراراتِ حياتها بنفسها.
الدِّفاع عن وجهات النظر التي تؤمنين بها أمام الآخرين، وعدم التخلّي عنها أو الاستجابة لضغوطات الآخرين لِتركها.
عدم الهروب من النقد وكلام الآخرين، ومواجهته بكل ثقةٍ وشجاعةٍ وحزم، ومناقشتهم بأسباب توجيه النقد.
التدرّب على التكلّم أمام الآخرين، وأمام جمعٍ من الناس بكل ثقةٍ وجرأةٍ ودون ارتباك.
الاهتمام بالمظهر والشّكل الخارجي؛ إذ إنَّ المظهر الخارجي وطريقة ارتداء الملابس والاهتمام بالأناقة والتّرتيب من أهم الأمور التي تَعكس مقدارَ الثِّقة بالنفس والجرأة وقوة الشخصية.
تقبّل الأفكار الجديدة برحابةِ صدرٍ ومناقشتها وعدم رفضها لمجرد أنّها جديدة،
ومواكبة التغيير والتطور الحاصل في العلاقات الاجتماعية، والعمل، والحياة الشخصية.
تكوين الصّداقات، وتطوير العلاقة الاجتماعية مع الآخرين،
والحرص على التّعامل مع النّاس ببساطةٍ ودونَ فوقيةٍ أو غرور؛ لأن هذه الصفات تُفسد نظرةَ النّاس إلى الثقة بالنفس وقوة الشخصية، فينفرون منها.
التحلي بروحِ المرح والدّعابة أمام الآخرين،
ومشاركتهم أحاديثهم وضحكهم.
الثقة بالنّفس والجرأة الثقة بالنفس والجرأة من الصفات المُرتبطة معاً بشكلٍ عام، فالشخص الواثق من نفسه عادةً يكون الأقدر على مواجهة الآخرين بكلِّ شجاعة، وتعتبر هذه من الصفات المحمودة وذلك إن تمَ استخدامها في موضعها وإنْ لم تزد عن حدّها، فإن تعدّت الثقة بالنفس حدها الطبيعي أصبحت غروراً،
والجرأة إن كانت أكثر من اللازم أصبحت وقاحةً، لذلك يجب أنْ تكون الجرأة مع الثقة بالنفس من الصفات التي تَتَميز بها المرأة والرّجل على حدٍ سواء، وأن تكون في مسارها الصحيح.
كيفية الاتصاف بالثقة بالنفس والجرأة المرأة التي تسعى أنْ تَكون جريئةً وقويةً وواثقةً بنفسها يجب أن تتّصف بعدة صفات، ومن هذه الصفات نذكر ما يلي:
المشي بخطىً ثابتة وقوية؛ فطريقة المشي بالنسبة للفتاة تُعبّر كثيراً عن شخصيتها، لذلك يجبُ أنْ تَكون النظرات متوجّهة للأمام، وأن تكون الخطى منتظمة، وغير متمايلة تدلّ على الضّعف والتّعب.
التكلم بصوتٍ واضحٍ، ونبرةٍ عاليةٍ وهادئةٍ في الوقت نفسه، وأن يكون الكلام منطقياً ونابعاً من ثقافةٍ واسعةٍ واطلاعٍ كبيرٍ، فالثقافة هي أهم جزء في الشخصية الواثقة من نفسها والجريئة.
الحرص على متابعة القضايا العامة والخاصة باهتمام، وإعطاء آراء متوازنة وقيّمة.
التصرّف في المواقف الحياتية اليومية بحزمٍ وقوة، والتَحكّم بردودِ الأفعال تجاه هذه المواقف دونَ مُغالاة أو عصبية.
السعي لِطلب العلم والحصول على شهادةٍ تَضمن التَّمتع بوظيفةٍ تُدرّ دخلاً، فالاستقلال المادي مهم جداً كي تصبح شخصية المرأة واثقة من نفسها وجريئة وقادرة على اتخاذ قراراتِ حياتها بنفسها.
الدِّفاع عن وجهات النظر التي تؤمنين بها أمام الآخرين، وعدم التخلّي عنها أو الاستجابة لضغوطات الآخرين لِتركها.
عدم الهروب من النقد وكلام الآخرين، ومواجهته بكل ثقةٍ وشجاعةٍ وحزم، ومناقشتهم بأسباب توجيه النقد.
التدرّب على التكلّم أمام الآخرين، وأمام جمعٍ من الناس بكل ثقةٍ وجرأةٍ ودون ارتباك.
الاهتمام بالمظهر والشّكل الخارجي؛ إذ إنَّ المظهر الخارجي وطريقة ارتداء الملابس والاهتمام بالأناقة والتّرتيب من أهم الأمور التي تَعكس مقدارَ الثِّقة بالنفس والجرأة وقوة الشخصية.
تقبّل الأفكار الجديدة برحابةِ صدرٍ ومناقشتها وعدم رفضها لمجرد أنّها جديدة،
ومواكبة التغيير والتطور الحاصل في العلاقات الاجتماعية، والعمل، والحياة الشخصية.
تكوين الصّداقات، وتطوير العلاقة الاجتماعية مع الآخرين،
والحرص على التّعامل مع النّاس ببساطةٍ ودونَ فوقيةٍ أو غرور؛ لأن هذه الصفات تُفسد نظرةَ النّاس إلى الثقة بالنفس وقوة الشخصية، فينفرون منها.
التحلي بروحِ المرح والدّعابة أمام الآخرين،
ومشاركتهم أحاديثهم وضحكهم.