نور القمر
10-12-2021, 01:56 PM
https://i0.wp.com/static.slaati.com/2021/07/d34869d7-b38a-4303-a1b1-b3e8adca2451.jpg?resize=full&ssl=1
أزاحت شركة "بينينفارينا" الإيطالية الستار عن سيارة "تيوريما" المبتكرة بالكامل التي أعادت رسم ملامح الهيكل الخارجية للسيارات.
وتتميز السيارة بهيكلها الفريد المشابه للحجرة مع تصميم داخلي قابل للتحويل ويتسم براحة عربة التخييم، ويعتبر هيكل السيارة المبتكرة الحلقي المكور السلس أقرب إلى كبسولة هايبرلوب الأحدث أكثر منه شبيهاً بالسيارة التقليدية.
وقد عمل مصممو "بينينفارينا" في كل من كامبيانو وشنغهاي على وضع تصميم وخلق أجواء داخلية تحث على الشعور بالراحة قبل الانطلاق في تصميم الهيكل الخارجي، وذلك بدءاً بالفوائد الأساسية للمنصة الكهربائية بالكامل، ومجموعة الدفع والحركة المدمجة اللامركزية والأرضية المفتوحة المسطحة.
ويصل طول السيارة إلى 540 سنتيميتر إلا أن الشركة لم تنجر خلف حشوها بالمقاعد وزيادة عدد الركاب، بل اعتمدت على مزيج فريد من مقعد أمامي وحيد وصفين خلفيين يضم كل منهما مقعداً إلى اليمين وإلى اليسار. إضافةً إلى السماح بدخولها مشياً على الاقدام، يترك التصميم المميز حرية التحرك لكل راكب داخل السيارة.
ويمكن للصفين الخلفيين من المقاعد ضمها إلى بعض لتشكيل كرسي طويل للاستلقاء والاسترخاء، علماً انه باعتماد تلك الوضعية يتحول لون الزجاج المحيط إلى الداكن لخلق المزيد من أجواء الراحة. وتتناسق نماذج القيادة الفردية مع وضعيات داخلية مختلفة، بحيث يتيح نمط القيادة الذاتية المستقل بالكامل للسائق الالتفاف 180 درجة بالكرسي للتفاعل بحرية مع بقية الركاب في السيارة.
أزاحت شركة "بينينفارينا" الإيطالية الستار عن سيارة "تيوريما" المبتكرة بالكامل التي أعادت رسم ملامح الهيكل الخارجية للسيارات.
وتتميز السيارة بهيكلها الفريد المشابه للحجرة مع تصميم داخلي قابل للتحويل ويتسم براحة عربة التخييم، ويعتبر هيكل السيارة المبتكرة الحلقي المكور السلس أقرب إلى كبسولة هايبرلوب الأحدث أكثر منه شبيهاً بالسيارة التقليدية.
وقد عمل مصممو "بينينفارينا" في كل من كامبيانو وشنغهاي على وضع تصميم وخلق أجواء داخلية تحث على الشعور بالراحة قبل الانطلاق في تصميم الهيكل الخارجي، وذلك بدءاً بالفوائد الأساسية للمنصة الكهربائية بالكامل، ومجموعة الدفع والحركة المدمجة اللامركزية والأرضية المفتوحة المسطحة.
ويصل طول السيارة إلى 540 سنتيميتر إلا أن الشركة لم تنجر خلف حشوها بالمقاعد وزيادة عدد الركاب، بل اعتمدت على مزيج فريد من مقعد أمامي وحيد وصفين خلفيين يضم كل منهما مقعداً إلى اليمين وإلى اليسار. إضافةً إلى السماح بدخولها مشياً على الاقدام، يترك التصميم المميز حرية التحرك لكل راكب داخل السيارة.
ويمكن للصفين الخلفيين من المقاعد ضمها إلى بعض لتشكيل كرسي طويل للاستلقاء والاسترخاء، علماً انه باعتماد تلك الوضعية يتحول لون الزجاج المحيط إلى الداكن لخلق المزيد من أجواء الراحة. وتتناسق نماذج القيادة الفردية مع وضعيات داخلية مختلفة، بحيث يتيح نمط القيادة الذاتية المستقل بالكامل للسائق الالتفاف 180 درجة بالكرسي للتفاعل بحرية مع بقية الركاب في السيارة.