خاطري آضمـڪ
09-21-2021, 12:43 AM
حساسية الحمل
إذا كنت تعانين من حساسية مثل حمى القش (التهاب الأنف)، فمن المحتمل أن تعاني من الأعراض التالية:
الإسهال.
العطس.
صداع الرأس.
سيلان الأنف.
حكة في العين والجلد أو الفم.
يمكن أن تسبب مسببات أخرى مثل العفن والغبار ووبر الحيوانات الأليفة ردود فعل تحسسية في أوقات مختلفة، أو كل العام.
الحساسية مقابل احتقان الأنف أثناء الحمل
على الجانب الآخر يبدأ احتقان الأنف عادة في وقت ما في الثلث الثاني من الحمل، حيث تزيد المستويات المرتفعة من الأستروجين والبروجسترون من تدفق الدم في جميع أنحاء الجسم، بما في ذلك الأنف؛ مما يؤدي إلى تضخم الأغشية المخاطية وتليينها. هذا يمكن أن يجعلك تشعرين بانسداد الأنف، كما لو كنت تعانين من نزلة برد أو حساسية، مما يؤدي إلى نزيف في الأنف أثناء الحمل أو التنقيط الأنفي الخلفي الذي قد يجعلك تسعلين في الليل.
كيف يمكنك التمييز بين الحساسية واحتقان الحمل؟
إذا كنت تعانين من الحساسية، فمن المرجح أن تعاني من الأعراض السابقة مثل (العطس، وحكة في العين، وما إلى ذلك) إلى جانب الاحتقان والسعال.
إذا لم تزعجك الحكة والعطس الملحوظ، فقد يكون ذلك بسبب احتقان الحمل المرتبط بالهرمونات. إذا لم تكوني متأكدة، فتحدثي إلى طبيبك.
هل يمكنك تناول أدوية الحساسية أثناء الحمل؟
استشيري طبيبك لمعرفة الأدوية التي يمكنك تناولها بأمان أثناء الحمل.
ومع ذلك، هناك بعض ما يجب فعله، وما لا يجب فعله بشأن أدوية الحساسية أثناء الحمل: قد تكون مضادات الهيستامين آمنة للاستخدام أثناء الحمل، وقد لا تكون كذلك، لذا احرصي على مراجعة طبيبك.
مزيلات الاحتقان المنتظمة
أما عن مزيلات الاحتقان التي تحتوي على مكونات السودو إيفيدرين أو فينيليفرين (مثل سودافيد وكلاريتين-دي وداي كويل) فهي محظورة على النساء الحوامل، خاصة خلال الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل.
يسمح بعض الأطباء بالاستخدام المحدود (مرة أو مرتين في اليوم أو نحو ذلك) بعد ذلك؛ لأن استخدام مزيلات الاحتقان بشكل متكرر أكثر من ذلك يمكن أن يحد من تدفق الدم إلى المشيمة.
أما عن البدء في تناول حقن الحساسية أثناء الحمل، فهي ليست فكرة جيدة؛ لأنها تؤدي إلى تغييرات في نظام المناعة المتقلب بالفعل، وقد تسبب ردود فعل غير متوقعة.
إذا كنت تعانين من حساسية مثل حمى القش (التهاب الأنف)، فمن المحتمل أن تعاني من الأعراض التالية:
الإسهال.
العطس.
صداع الرأس.
سيلان الأنف.
حكة في العين والجلد أو الفم.
يمكن أن تسبب مسببات أخرى مثل العفن والغبار ووبر الحيوانات الأليفة ردود فعل تحسسية في أوقات مختلفة، أو كل العام.
الحساسية مقابل احتقان الأنف أثناء الحمل
على الجانب الآخر يبدأ احتقان الأنف عادة في وقت ما في الثلث الثاني من الحمل، حيث تزيد المستويات المرتفعة من الأستروجين والبروجسترون من تدفق الدم في جميع أنحاء الجسم، بما في ذلك الأنف؛ مما يؤدي إلى تضخم الأغشية المخاطية وتليينها. هذا يمكن أن يجعلك تشعرين بانسداد الأنف، كما لو كنت تعانين من نزلة برد أو حساسية، مما يؤدي إلى نزيف في الأنف أثناء الحمل أو التنقيط الأنفي الخلفي الذي قد يجعلك تسعلين في الليل.
كيف يمكنك التمييز بين الحساسية واحتقان الحمل؟
إذا كنت تعانين من الحساسية، فمن المرجح أن تعاني من الأعراض السابقة مثل (العطس، وحكة في العين، وما إلى ذلك) إلى جانب الاحتقان والسعال.
إذا لم تزعجك الحكة والعطس الملحوظ، فقد يكون ذلك بسبب احتقان الحمل المرتبط بالهرمونات. إذا لم تكوني متأكدة، فتحدثي إلى طبيبك.
هل يمكنك تناول أدوية الحساسية أثناء الحمل؟
استشيري طبيبك لمعرفة الأدوية التي يمكنك تناولها بأمان أثناء الحمل.
ومع ذلك، هناك بعض ما يجب فعله، وما لا يجب فعله بشأن أدوية الحساسية أثناء الحمل: قد تكون مضادات الهيستامين آمنة للاستخدام أثناء الحمل، وقد لا تكون كذلك، لذا احرصي على مراجعة طبيبك.
مزيلات الاحتقان المنتظمة
أما عن مزيلات الاحتقان التي تحتوي على مكونات السودو إيفيدرين أو فينيليفرين (مثل سودافيد وكلاريتين-دي وداي كويل) فهي محظورة على النساء الحوامل، خاصة خلال الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل.
يسمح بعض الأطباء بالاستخدام المحدود (مرة أو مرتين في اليوم أو نحو ذلك) بعد ذلك؛ لأن استخدام مزيلات الاحتقان بشكل متكرر أكثر من ذلك يمكن أن يحد من تدفق الدم إلى المشيمة.
أما عن البدء في تناول حقن الحساسية أثناء الحمل، فهي ليست فكرة جيدة؛ لأنها تؤدي إلى تغييرات في نظام المناعة المتقلب بالفعل، وقد تسبب ردود فعل غير متوقعة.