بنت الشام
09-14-2021, 12:01 PM
جبت لكم قصة الاميرة والامتحان العجيب
بعيداً , ناحية الشرق , كان يعيش ملك له أبنة وحيدة ذات حسن وخلق عظيمين .
وحينما بلغت الابنة سن الزواج , أشترط أبوها الملك على من يتقدم ليطلب يدها ...
أنيجتاز امتحتناً غريباً عجيباً , إذ عليه أن يدفع من يسمع حديثة إلى أن يقول على الفور ..
( انت تكذب ) ثلاث مرات متتالية .....
انتشر الخبرحتى وصل إلى قرية نائية , حيث تعيش أرملة فقيرة مع ابنها وذات مساء ...
قال الابن لأمة( ادعي لي يا أمي . فانه ذاهب لأتزوج الأميرة ) وذهب الفتى وتركة الحراس يمر ..
فانحنى با حترام أمام الملك . الذي قاده إلى مرج ترعى فية الأبقار. فسأله الملك . مارأيك في أبقاري؟
رد على الفور .. واضح أنك لم ترا أبقار أمي . إنها سمينه وكبيره لدرجة أن الحليب المتخلف بعد
استخرج الزبد من البانها يكفي وحده سبعمئة وسبع وسبعين طاحونه من دون توقف ..دمدم الملك :
هكذا هكذا : وصحب الفتى الي حقل تنبت فيه اللوبياء .وسأله الملك ؟ مارأيك في اللوبياء خاصتي؟
رد الفتى بحماسة :وضح انك لم تر اللوبياء في حقل أمي , ان ارتفاعها يكاد يلامس السحاب وذات
يوم كنت اجمع بعضها وتسلقت فرعاًمنهاوحينما امتلأ الجوال باللوبياء القيته فوق الارض وظللت
اتسلق حتى وصلت فوق السحاب وكناك بيت رأيت فوق جدارة برغو ثاً يجري ولأني كنت في حاجه ال
الى جوال آخرفقدأمسكت البرغوث وقتلته وسلخته وصنعت من جلده أجوله جديده وحينما اردت
النزول انكسرت الأغصان تحت ثقلي فوقعت ورأيتني محاصراًبين صخرتين فاخرجت سكيناًوقطعت
رأسي وقذفته نحوداري ليخبر أمي أن تأتي لنجدتي لكن ثعلباً التقطه بحلقه وهو طائر .فغضبت
وقفزت فوق الارض لأعاقب الحيوان وقطعت له طرف ذيله بأسناني وفوق وبر الذيل كان مكتوباً
إن والدك الملك العظيم كان خادماًلخادمي الذي كان فلاحاً مسكيناً جداًجداً ........
صرخ الملك بانفعال شديد ((أنت تكذب ..أنت تكذب .. أنت تكذب )) رد الفتى بهدوء :
أعلم لكنك أنت مولاي من طلب مني ذلك مقابل زواجي بابنتك
وهكذا تزوج الفتى با لأميرة واستمرت الأفراح عاماً باكمله ...
بعيداً , ناحية الشرق , كان يعيش ملك له أبنة وحيدة ذات حسن وخلق عظيمين .
وحينما بلغت الابنة سن الزواج , أشترط أبوها الملك على من يتقدم ليطلب يدها ...
أنيجتاز امتحتناً غريباً عجيباً , إذ عليه أن يدفع من يسمع حديثة إلى أن يقول على الفور ..
( انت تكذب ) ثلاث مرات متتالية .....
انتشر الخبرحتى وصل إلى قرية نائية , حيث تعيش أرملة فقيرة مع ابنها وذات مساء ...
قال الابن لأمة( ادعي لي يا أمي . فانه ذاهب لأتزوج الأميرة ) وذهب الفتى وتركة الحراس يمر ..
فانحنى با حترام أمام الملك . الذي قاده إلى مرج ترعى فية الأبقار. فسأله الملك . مارأيك في أبقاري؟
رد على الفور .. واضح أنك لم ترا أبقار أمي . إنها سمينه وكبيره لدرجة أن الحليب المتخلف بعد
استخرج الزبد من البانها يكفي وحده سبعمئة وسبع وسبعين طاحونه من دون توقف ..دمدم الملك :
هكذا هكذا : وصحب الفتى الي حقل تنبت فيه اللوبياء .وسأله الملك ؟ مارأيك في اللوبياء خاصتي؟
رد الفتى بحماسة :وضح انك لم تر اللوبياء في حقل أمي , ان ارتفاعها يكاد يلامس السحاب وذات
يوم كنت اجمع بعضها وتسلقت فرعاًمنهاوحينما امتلأ الجوال باللوبياء القيته فوق الارض وظللت
اتسلق حتى وصلت فوق السحاب وكناك بيت رأيت فوق جدارة برغو ثاً يجري ولأني كنت في حاجه ال
الى جوال آخرفقدأمسكت البرغوث وقتلته وسلخته وصنعت من جلده أجوله جديده وحينما اردت
النزول انكسرت الأغصان تحت ثقلي فوقعت ورأيتني محاصراًبين صخرتين فاخرجت سكيناًوقطعت
رأسي وقذفته نحوداري ليخبر أمي أن تأتي لنجدتي لكن ثعلباً التقطه بحلقه وهو طائر .فغضبت
وقفزت فوق الارض لأعاقب الحيوان وقطعت له طرف ذيله بأسناني وفوق وبر الذيل كان مكتوباً
إن والدك الملك العظيم كان خادماًلخادمي الذي كان فلاحاً مسكيناً جداًجداً ........
صرخ الملك بانفعال شديد ((أنت تكذب ..أنت تكذب .. أنت تكذب )) رد الفتى بهدوء :
أعلم لكنك أنت مولاي من طلب مني ذلك مقابل زواجي بابنتك
وهكذا تزوج الفتى با لأميرة واستمرت الأفراح عاماً باكمله ...