خاطري آضمـڪ
09-10-2021, 09:01 AM
الإجهاد
ثبت طبيا أن أي نوع من الإجهاد البدني أو النفسي يضر بنمو الشعر، يؤدي الإجهاد إلى حالة تسمى Telogen effluvium يدخل فيها شعرك إلى مرحلة التيلوجين (مرحلة الراحة) قبل الأوان ، وبالتالي يقيد 30٪ من نموه تمامًا، وهذا يؤثر على دورة نمو شعرك وتتسبب في تساقط الشعر.
تقدم العمر
لا يؤدي التقدم في السن إلى ظهور الشعر بلون رمادي فحسب، بل إنه يؤثر أيضًا على نموه؛ تؤثر صحتك الجسدية وعاداتك الغذائية - إلى جانب العمر على دورة نمو شعرك.
تكسر الشعر
عادة ينمو شعر الشخص العادي بمعدل حوالي 6 بوصة في السنة، إذا لاحظت أن شعرك هو نفس الطول حتى بعد فترة معينة، فقد يكون تكسر الشعر بسبب قلة الاهتمام والعناية.
تقصف أطراف الشعر
إذا لم يتلق شعرك ما يكفى من المواد الغذائية لتحقيق التوازن فى مستويات الرطوبة ، فستبدأ نهاياته بالتقصف، مما يؤدى إلى الكسر.
قصات الشعر ومنتجات التصفيف
يكون للمعالجات والمنتجات الكيميائية المستخدمة لتصفيف شعرك تأثير كبير على صحته ونموه، يمكن أن يؤدى تراكم الزيوت والمنتجات الموجودة على فروة رأسك إلى عرقلة البصيلات وإعاقة نمو الشعر.
مرض الثعلبة
مرض مناعى ذاتى يصيب الجهاز المناعى الخلايا فى بصيلات الشعر ويسبب تساقط شعرك، يعتقد العلماء أن هذه الحالة قد تكون وراثية.
عدم ممارسة الرياضة أو قلة التغذية
اتباع نظام غذائي صحي وممارسة التمارين الرياضية مهمان جدًا لنمو الشعر، ويحتاج شعرك أيضًا إلى الفيتامينات والمعادن والمواد الغذائية الكافية للنمو. يمكن أن يؤدي قصور الحديد أو البروتين أو الزنك أو فيتامين أ أو البيوتين إلى إضعاف شعرك وتعريضه للتلف والخسارة.
مشاكل الغدة الدرقية
يمكن أن يكون خلل إنتاج الهرمونات من الغدة الدرقية تأثير سلبى على شعرك، حيث يمكن أن يؤثر كل من قصور الغدة الدرقية وفرط نشاط الغدة الدرقية على نمو الشعر حيث إنهما يؤثران على وظائف الجسم والتمثيل الغذائي ، مما يؤدي إلى تساقط الشعر.
الولادة والرضاعة الطبيعية
غالبًا ما تؤدي الاختلالات الهرمونية بعد الولادة إلى ما يعرف باسم تساقط الشعر بعد الولادة، والذى يصيب 40-50٪ من النساء.
ثبت طبيا أن أي نوع من الإجهاد البدني أو النفسي يضر بنمو الشعر، يؤدي الإجهاد إلى حالة تسمى Telogen effluvium يدخل فيها شعرك إلى مرحلة التيلوجين (مرحلة الراحة) قبل الأوان ، وبالتالي يقيد 30٪ من نموه تمامًا، وهذا يؤثر على دورة نمو شعرك وتتسبب في تساقط الشعر.
تقدم العمر
لا يؤدي التقدم في السن إلى ظهور الشعر بلون رمادي فحسب، بل إنه يؤثر أيضًا على نموه؛ تؤثر صحتك الجسدية وعاداتك الغذائية - إلى جانب العمر على دورة نمو شعرك.
تكسر الشعر
عادة ينمو شعر الشخص العادي بمعدل حوالي 6 بوصة في السنة، إذا لاحظت أن شعرك هو نفس الطول حتى بعد فترة معينة، فقد يكون تكسر الشعر بسبب قلة الاهتمام والعناية.
تقصف أطراف الشعر
إذا لم يتلق شعرك ما يكفى من المواد الغذائية لتحقيق التوازن فى مستويات الرطوبة ، فستبدأ نهاياته بالتقصف، مما يؤدى إلى الكسر.
قصات الشعر ومنتجات التصفيف
يكون للمعالجات والمنتجات الكيميائية المستخدمة لتصفيف شعرك تأثير كبير على صحته ونموه، يمكن أن يؤدى تراكم الزيوت والمنتجات الموجودة على فروة رأسك إلى عرقلة البصيلات وإعاقة نمو الشعر.
مرض الثعلبة
مرض مناعى ذاتى يصيب الجهاز المناعى الخلايا فى بصيلات الشعر ويسبب تساقط شعرك، يعتقد العلماء أن هذه الحالة قد تكون وراثية.
عدم ممارسة الرياضة أو قلة التغذية
اتباع نظام غذائي صحي وممارسة التمارين الرياضية مهمان جدًا لنمو الشعر، ويحتاج شعرك أيضًا إلى الفيتامينات والمعادن والمواد الغذائية الكافية للنمو. يمكن أن يؤدي قصور الحديد أو البروتين أو الزنك أو فيتامين أ أو البيوتين إلى إضعاف شعرك وتعريضه للتلف والخسارة.
مشاكل الغدة الدرقية
يمكن أن يكون خلل إنتاج الهرمونات من الغدة الدرقية تأثير سلبى على شعرك، حيث يمكن أن يؤثر كل من قصور الغدة الدرقية وفرط نشاط الغدة الدرقية على نمو الشعر حيث إنهما يؤثران على وظائف الجسم والتمثيل الغذائي ، مما يؤدي إلى تساقط الشعر.
الولادة والرضاعة الطبيعية
غالبًا ما تؤدي الاختلالات الهرمونية بعد الولادة إلى ما يعرف باسم تساقط الشعر بعد الولادة، والذى يصيب 40-50٪ من النساء.