رحيل
09-09-2021, 10:33 AM
صفية العمري للعربية.نت: لم أعتزل ولن أقبل أدوارا لا تليق بي وبتاريخي
لقبها "هانم الدراما المصرية"، صاحبة التاريخ الطويل والحافل من الأعمال والعلامات الفنية المحفورة في قلوب وعقول جمهورها.. إنها النجمة صفية العمري، الممثلة والفنانة وسفيرة النوايا الحسنة، التي ابتعدت لفترة طويلة عن الساحة الفنية، وعادت لتتألق من جديد بصورة قوية.
وفي حوارها مع موقع "العربية.نت"، أفصحت عن العديد من الأمور، منه تكريمات حصلت عليها هذا العام، ومشاركتها كرئيس لجنة تحكيم الأفلام الروائية الطويلة بمهرجان أسوان السينمائي، وعن دورها واهتماماتها كسفيرة للنوايا الحسنة للأمم المتحدة للسكان، وعن تفكيرها في الاعتزال.
الفنانة صفية العمري
*كأول سفيرة النوايا الحسنة للأمم المتحدة في الشرق الأوسط والدول العربية، ما رأيك في هذه التجربة؟
**إنها تجربة ثرية، فلم أتخيل يوما أنني سأناقش قضايا من هذه النوعية، فهي تجربة إنسانية عظيمة بكل ما تحملها الكلمة من معنى، وكوني أول سفيرة للنوايا الحسنة للأمم المتحدة للسكان، وتعاملت مع قاع المجتمع في العديد من البلدان، وقد شاركت من قبل في حملة لليونيسيف للتطعيم ضد شلل الأطفال وللتوعية ضد الإيدز وضد التفرقة بين الجنسين، وفخورة أنني كنت سفيرة للسلام لأن العالم أصبح بحاجة إلى سلام.
كما أن الفنان بصرف النظر عن أن يتم اختياره سفيرا للنوايا الحسنة، لابد أن يكون له دور إنساني، ربنا لم يخلقنا الله لكي نأكل ونشرب وننام، فلابد أن يكون لدينا دور إيجابي، أقل ما فيها مساعدة ومساندة ومشاركة وجدانية وإنسانية، فلابد أن يكون له دور فى الخدمة المجتمعية والعمل الإنساني
لقبها "هانم الدراما المصرية"، صاحبة التاريخ الطويل والحافل من الأعمال والعلامات الفنية المحفورة في قلوب وعقول جمهورها.. إنها النجمة صفية العمري، الممثلة والفنانة وسفيرة النوايا الحسنة، التي ابتعدت لفترة طويلة عن الساحة الفنية، وعادت لتتألق من جديد بصورة قوية.
وفي حوارها مع موقع "العربية.نت"، أفصحت عن العديد من الأمور، منه تكريمات حصلت عليها هذا العام، ومشاركتها كرئيس لجنة تحكيم الأفلام الروائية الطويلة بمهرجان أسوان السينمائي، وعن دورها واهتماماتها كسفيرة للنوايا الحسنة للأمم المتحدة للسكان، وعن تفكيرها في الاعتزال.
الفنانة صفية العمري
*كأول سفيرة النوايا الحسنة للأمم المتحدة في الشرق الأوسط والدول العربية، ما رأيك في هذه التجربة؟
**إنها تجربة ثرية، فلم أتخيل يوما أنني سأناقش قضايا من هذه النوعية، فهي تجربة إنسانية عظيمة بكل ما تحملها الكلمة من معنى، وكوني أول سفيرة للنوايا الحسنة للأمم المتحدة للسكان، وتعاملت مع قاع المجتمع في العديد من البلدان، وقد شاركت من قبل في حملة لليونيسيف للتطعيم ضد شلل الأطفال وللتوعية ضد الإيدز وضد التفرقة بين الجنسين، وفخورة أنني كنت سفيرة للسلام لأن العالم أصبح بحاجة إلى سلام.
كما أن الفنان بصرف النظر عن أن يتم اختياره سفيرا للنوايا الحسنة، لابد أن يكون له دور إنساني، ربنا لم يخلقنا الله لكي نأكل ونشرب وننام، فلابد أن يكون لدينا دور إيجابي، أقل ما فيها مساعدة ومساندة ومشاركة وجدانية وإنسانية، فلابد أن يكون له دور فى الخدمة المجتمعية والعمل الإنساني