Şøķåŕą
09-08-2021, 02:25 PM
أحاديث في حكم اللواط
• حدثنا محمد، قال: حدثنا الحسين، قال: حدثنا عبدالله، قال: حدثنا العباس بن يزيد، قال: حدثنا يزيد بن زريع، قال: حدثنا سعيد عن قتادة، عن عبيدالله بن عبدالله بن معمر في رجل عَمِلَ عمَل قوم لوط، قال: قتلة قوم لوط، أحصن أو لم يحصن، قال: وكان جابر بن زيد يقول: حرمة الدبر أشد حرمة من الفرج، قال قتادة: وكان الحسن يقول: حدُّه حدُّ الزاني: إن كان قد أُحصنَ فالرجمُ، وإلا فالحد[1].
• حدثنا محمد، قال: حدثنا الحسين، قال: حدثنا عبدالله، حدثنا إسحاق بن إبراهيم، قال: حدثنا إسماعيل بن إبراهيم، عن ابن أبي نَجِيح: ﴿ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُمْ بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْعَالَمِينَ ﴾ [الأعراف: 80]، قال عمرو بن دينار: ما نَزا ذكرٌ على ذكرٍ حتى كان قومُ لوط [2].
• حدثنا محمد، قال: حدثنا الحسين، قال: حدثنا عبدالله، قال: حدثني الفضل بن إسحاق، قال: حدثني أبو قتيبة، عن عرفطة العبدي، قال: سمعتُ ابن سيرين يقول: ليس شيء من الدواب يعمل عمل قوم لوطٍ إلا الخنزير والحمار[3].
• حدثنا محمد، قال: حدثنا الحسين، قال: حدثنا عبدالله، قال: حدثنا خلف بن هشام، قال: حدثنا عبدالرحمن بن أبي الزناد، عن عمرو بن أبي عمرو، عن عكرمة، عن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((لعَن اللهُ مَن عَمِل عمَلَ قوم لوط - ثلاثًا - لعن الله من عمل عمل قوم لوط، لعن الله من عمل عمل قوم لوط))[4].
• حدثنا محمد، قال: حدثنا الحسين، قال: حدثنا عبدالله، قال: حدثني القاسم بن هاشم، قال: حدثنا أبو اليمان، قال: حدثنا صفوان بن عمرو، قال: كتب عبدالملك بن مروان إلى أبي حبيب قاضي حمص يسأله: كم عقوبة اللوطي؟ فكتب إليه أن عليه أن يُرمى بالحجارة كما رجم قوم لوط؛ قال الله - عز وجل -: ﴿ وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ حِجَارَةً مِنْ سِجِّيلٍ ﴾ [الحجر: 74]، فقبل عبدالملك ذلك منه وحسنه من رأيه[5].
• حدثنا محمد، قال: حدثنا الحسين، قال: حدثنا عبدالله، قال: حدثنا العباس بن يزيد، قال: حدثنا يزيد بن زريع، قال: حدثنا سعيد عن قتادة، عن عبيدالله بن عبدالله بن معمر في رجل عَمِلَ عمَل قوم لوط، قال: قتلة قوم لوط، أحصن أو لم يحصن، قال: وكان جابر بن زيد يقول: حرمة الدبر أشد حرمة من الفرج، قال قتادة: وكان الحسن يقول: حدُّه حدُّ الزاني: إن كان قد أُحصنَ فالرجمُ، وإلا فالحد[1].
• حدثنا محمد، قال: حدثنا الحسين، قال: حدثنا عبدالله، حدثنا إسحاق بن إبراهيم، قال: حدثنا إسماعيل بن إبراهيم، عن ابن أبي نَجِيح: ﴿ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُمْ بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْعَالَمِينَ ﴾ [الأعراف: 80]، قال عمرو بن دينار: ما نَزا ذكرٌ على ذكرٍ حتى كان قومُ لوط [2].
• حدثنا محمد، قال: حدثنا الحسين، قال: حدثنا عبدالله، قال: حدثني الفضل بن إسحاق، قال: حدثني أبو قتيبة، عن عرفطة العبدي، قال: سمعتُ ابن سيرين يقول: ليس شيء من الدواب يعمل عمل قوم لوطٍ إلا الخنزير والحمار[3].
• حدثنا محمد، قال: حدثنا الحسين، قال: حدثنا عبدالله، قال: حدثنا خلف بن هشام، قال: حدثنا عبدالرحمن بن أبي الزناد، عن عمرو بن أبي عمرو، عن عكرمة، عن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((لعَن اللهُ مَن عَمِل عمَلَ قوم لوط - ثلاثًا - لعن الله من عمل عمل قوم لوط، لعن الله من عمل عمل قوم لوط))[4].
• حدثنا محمد، قال: حدثنا الحسين، قال: حدثنا عبدالله، قال: حدثني القاسم بن هاشم، قال: حدثنا أبو اليمان، قال: حدثنا صفوان بن عمرو، قال: كتب عبدالملك بن مروان إلى أبي حبيب قاضي حمص يسأله: كم عقوبة اللوطي؟ فكتب إليه أن عليه أن يُرمى بالحجارة كما رجم قوم لوط؛ قال الله - عز وجل -: ﴿ وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ حِجَارَةً مِنْ سِجِّيلٍ ﴾ [الحجر: 74]، فقبل عبدالملك ذلك منه وحسنه من رأيه[5].