خاطري آضمـڪ
08-30-2021, 01:59 AM
أنهت السوق السعودية الخاصة بتداولات أدوات الدين من سندات وصكوك، أول أشهر النصف الثاني من العام الجاري، عند مستويات قريبة من 1014 نقطة، محققة انخفاضا بمقدار 8.59 نقطة تعادل 0.84 في المائة، بعد أن بدأت العام الجاري عند 1022 نقطة.
يأتي ذلك، وسط تركز أعين المستثمرين على سوق الأسهم، وتأثر الأوراق المالية المدرجة بتذبذبات عوائد سندات الخزينة الأمريكية.
ولم تشفع الصفقات الخاصة المليارية، التي تشكل نسبة كبيرة من العمليات المنفذة في دفع المؤشر للمحافظة على مستوياته المسجلة بداية العام، وذلك بفعل طبيعة تلك الصفقات المتفاوض عليها، التي لا تؤثر في سعر آخر صفقة، وأعلى وأدنى سعر، وسعر الافتتاح، وسعر الإغلاق، ومؤشر السوق، بينما تؤثر في كميات وقيم التداول.
وسجلت سوق الدين أقصى ارتفاع تاريخي لها في أغسطس 2020، إلا أنها تخلت عن مكاسبها بعد ذلك، حيث بلغ المؤشر أقصى نقطة إغلاق في تاريخه في 11 آب (أغسطس)، حين حقق المؤشر أعلى إغلاق قياسي منذ نشأة السوق، وذلك بعد أن أغلق الجلسة عند 1033 نقطة بفضل التداولات النشطة من قبل الصفقات الخاصة بين المحافظ الكبرى.
يأتي ذلك، وسط تركز أعين المستثمرين على سوق الأسهم، وتأثر الأوراق المالية المدرجة بتذبذبات عوائد سندات الخزينة الأمريكية.
ولم تشفع الصفقات الخاصة المليارية، التي تشكل نسبة كبيرة من العمليات المنفذة في دفع المؤشر للمحافظة على مستوياته المسجلة بداية العام، وذلك بفعل طبيعة تلك الصفقات المتفاوض عليها، التي لا تؤثر في سعر آخر صفقة، وأعلى وأدنى سعر، وسعر الافتتاح، وسعر الإغلاق، ومؤشر السوق، بينما تؤثر في كميات وقيم التداول.
وسجلت سوق الدين أقصى ارتفاع تاريخي لها في أغسطس 2020، إلا أنها تخلت عن مكاسبها بعد ذلك، حيث بلغ المؤشر أقصى نقطة إغلاق في تاريخه في 11 آب (أغسطس)، حين حقق المؤشر أعلى إغلاق قياسي منذ نشأة السوق، وذلك بعد أن أغلق الجلسة عند 1033 نقطة بفضل التداولات النشطة من قبل الصفقات الخاصة بين المحافظ الكبرى.