غـُـلايےّ
03-25-2018, 01:33 PM
من ترك شيئا لله.عوضه الله.خيرا منه
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
قاعدة من قواعد القرآن الكريم
(( من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه ))
وهذه القاعدة وردت في القرآن في مواضع كثيرة , فمنها
ما ذكره الله عن المهاجرين الأولين الذين هجروا أوطانهم
وأموالهم وأحبابهم لله فعوضهم الله الرزق الواسع في الدنيا
والعز والتمكين ,,
وإبراهيم صلى الله عليه وسلم لما اعتزل قومه وأباه وما يدعون
من دون الله , وهب له إسحاق ويعقوب والذرية الصالحين ,,,
وسليمان عليه السلام لما ألْهته الخيل عن ذكر ربه فأتلفها , عوضه
الله (( الريح تجري بأمره )) (( والشياطين كل بناء وغواص ))
وأهل الكهف لما اعتزلوا قومهم وما يعبدون من دون الله , وهب
لهم من رحمته وهيأ لهم أسباب التوفيق والراحة , وجعلهم هداية
للضالين
ومريم التي أحصنت فرجها فأكرمها الله فقال (( فنفخنا فيها من
روحنا وجعلناها وابنها آية للعالمين )) { سورة الأنبياء آية 91 }
ومن ترك ما تهواه نفسه من الشهوات لله تعالى ,, عوضه من
محبته وعبادته والإنابة إليه ما يفوق جمعه لذات الدنيا
إذا تنافس الناس على ملذات الدنيا
نافس أنت أهل الخير والصلاح على تحصيل الأجر العظيم
من الله تعالى
إذا عَمِلَ الناس للدنيا ,, فاعمل أنت لآخرتك
إذا تنافس الناس على الملهيات ,, وتضييع الأوقات ,, فيما لا ينفع
فاجتهد أنت في عمل الصالحات ,, وكسب الحسنات
فمن ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
قاعدة من قواعد القرآن الكريم
(( من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه ))
وهذه القاعدة وردت في القرآن في مواضع كثيرة , فمنها
ما ذكره الله عن المهاجرين الأولين الذين هجروا أوطانهم
وأموالهم وأحبابهم لله فعوضهم الله الرزق الواسع في الدنيا
والعز والتمكين ,,
وإبراهيم صلى الله عليه وسلم لما اعتزل قومه وأباه وما يدعون
من دون الله , وهب له إسحاق ويعقوب والذرية الصالحين ,,,
وسليمان عليه السلام لما ألْهته الخيل عن ذكر ربه فأتلفها , عوضه
الله (( الريح تجري بأمره )) (( والشياطين كل بناء وغواص ))
وأهل الكهف لما اعتزلوا قومهم وما يعبدون من دون الله , وهب
لهم من رحمته وهيأ لهم أسباب التوفيق والراحة , وجعلهم هداية
للضالين
ومريم التي أحصنت فرجها فأكرمها الله فقال (( فنفخنا فيها من
روحنا وجعلناها وابنها آية للعالمين )) { سورة الأنبياء آية 91 }
ومن ترك ما تهواه نفسه من الشهوات لله تعالى ,, عوضه من
محبته وعبادته والإنابة إليه ما يفوق جمعه لذات الدنيا
إذا تنافس الناس على ملذات الدنيا
نافس أنت أهل الخير والصلاح على تحصيل الأجر العظيم
من الله تعالى
إذا عَمِلَ الناس للدنيا ,, فاعمل أنت لآخرتك
إذا تنافس الناس على الملهيات ,, وتضييع الأوقات ,, فيما لا ينفع
فاجتهد أنت في عمل الصالحات ,, وكسب الحسنات
فمن ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه