بنت الشام
08-23-2021, 02:43 PM
الأحاديث النبوية هي قول وفعل وتقرير النبي عليه الصلاة والسلام، خير البشر الهادي البشير النذير، الذي أخرجنا من الظلمات إلى النور، لقد كانت ومازالت الأحاديث النبوية الشريفة من الأمور التي لابد وأن نقتبس من نورها ونهتدي بسببها، فهي تمثل الحكمة والعلم والحياة الحقيقية التي وإن قمنا بالاقتداء بكل ما جاء فيها نصل للراحة في الحياة الدنيا ونعيش في الجنة الأخروية، وفي هذا المقال نعرض الأحاديث النبوية التي تمثل قيمة العلم والأخلاق في حياة المسلم وغيرها من الجوانب الحياتية التي نريد أن نعيشها في صفاء ونقاء، لذلك تعالى معنا في رحلة إيمانية رائعة في عرض هذه الأحاديث:
عن أبي هريرة وعبد اللّه بن عمر- رضي اللّه عنهم- قالا: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: «يحمل هذا العلم من كلّ خلف عدوله، ينفون عنه تحريف الغالين، وانتحال المبطلين، وتأويل الجاهلين» أخرجه البزار (1/ 86) حديث (143). وهو في المشكاة (1/ 82) حديث (248) وقال: رواه البيهقي. وقال الشيخ ناصر في تخريجه: رواه الحاكم في المستدرك وصححه ووافقه الذهبي ونقل هناك تصحيح الإمام أحمد للحديث.
عن أبي برزة الأسلميّ- رضي اللّه عنه- قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: «لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتّى يسأل عن عمره فيم أفناه؟ وعن علمه فيم فعل؟ وعن ماله من أين اكتسبه؟ وفيم أنفقه؟ وعن جسمه فيم أبلاه؟»رواه الترمذي (2417)، وصححه الألباني.
عن أبي برزة الأسلميّ- رضي اللّه عنه- قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: «لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتّى يسأل عن عمره فيم أفناه؟ وعن علمه فيم فعل؟ وعن ماله من أين اكتسبه؟ وفيم أنفقه؟ وعن جسمه فيم أبلاه؟»رواه الترمذي (2417)، وصححه الألباني.
عن جابر بن عبد اللّه- رضي اللّه عنهما- أنّ النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم قال: «لا تعلّموا العلم لتباهوا به العلماء، ولا لتماروا به السّفهاء، ولا تخيّروا به المجالس، فمن فعل ذلك فالنّار النّار» رواه ابن ماجة (254) واللفظ له وفي الزوائد: ورواه ابن حبان في صحيحه، والحاكم مرفوعا وموقوفا. وهو عند الحاكم (1/ 86) وقال الحاكم والذهبي والرفع أصح.
عن زيد بن أرقم- رضي اللّه عنه- قال: لا أقول لكم إلّا كما كان رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم يقول، كان يقول: «اللّهمّ إنّي أعوذ بك من العجز والكسل والجبن والبخل والهرم وعذاب القبر، اللّهمّ آت نفسي تقواها، وزكّها أنت خير من زكّاها، أنت وليّها ومولاها، اللّهمّ إنّي أعوذ بك من علم لا ينفع، ومنقلب لا يخشع، ومن نفس لا تشبع، ومن دعوة لا يستجاب لها» مسلم (2722).
عن أنس- رضي اللّه عنه- قال قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: «منهومان لا يشبعان، منهوم في علم لا يشبع، ومنهوم في دنيا لا يشبع» رواه الحاكم (1/ 92) واللفظ له، وقال: صحيح على شرط الشيخين ولم أجد له علة ووافقه الذهبي .. والحديث في المشكاة (1/ 86) وفيه قال الألباني: هو عند ابن عدي وابن عساكر وهو صحيح.
عن أبي هريرة وعبد اللّه بن عمر- رضي اللّه عنهم- قالا: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: «يحمل هذا العلم من كلّ خلف عدوله، ينفون عنه تحريف الغالين، وانتحال المبطلين، وتأويل الجاهلين» أخرجه البزار (1/ 86) حديث (143). وهو في المشكاة (1/ 82) حديث (248) وقال: رواه البيهقي. وقال الشيخ ناصر في تخريجه: رواه الحاكم في المستدرك وصححه ووافقه الذهبي ونقل هناك تصحيح الإمام أحمد للحديث.
عن أبي برزة الأسلميّ- رضي اللّه عنه- قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: «لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتّى يسأل عن عمره فيم أفناه؟ وعن علمه فيم فعل؟ وعن ماله من أين اكتسبه؟ وفيم أنفقه؟ وعن جسمه فيم أبلاه؟»رواه الترمذي (2417)، وصححه الألباني.
عن أبي برزة الأسلميّ- رضي اللّه عنه- قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: «لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتّى يسأل عن عمره فيم أفناه؟ وعن علمه فيم فعل؟ وعن ماله من أين اكتسبه؟ وفيم أنفقه؟ وعن جسمه فيم أبلاه؟»رواه الترمذي (2417)، وصححه الألباني.
عن جابر بن عبد اللّه- رضي اللّه عنهما- أنّ النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم قال: «لا تعلّموا العلم لتباهوا به العلماء، ولا لتماروا به السّفهاء، ولا تخيّروا به المجالس، فمن فعل ذلك فالنّار النّار» رواه ابن ماجة (254) واللفظ له وفي الزوائد: ورواه ابن حبان في صحيحه، والحاكم مرفوعا وموقوفا. وهو عند الحاكم (1/ 86) وقال الحاكم والذهبي والرفع أصح.
عن زيد بن أرقم- رضي اللّه عنه- قال: لا أقول لكم إلّا كما كان رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم يقول، كان يقول: «اللّهمّ إنّي أعوذ بك من العجز والكسل والجبن والبخل والهرم وعذاب القبر، اللّهمّ آت نفسي تقواها، وزكّها أنت خير من زكّاها، أنت وليّها ومولاها، اللّهمّ إنّي أعوذ بك من علم لا ينفع، ومنقلب لا يخشع، ومن نفس لا تشبع، ومن دعوة لا يستجاب لها» مسلم (2722).
عن أنس- رضي اللّه عنه- قال قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم: «منهومان لا يشبعان، منهوم في علم لا يشبع، ومنهوم في دنيا لا يشبع» رواه الحاكم (1/ 92) واللفظ له، وقال: صحيح على شرط الشيخين ولم أجد له علة ووافقه الذهبي .. والحديث في المشكاة (1/ 86) وفيه قال الألباني: هو عند ابن عدي وابن عساكر وهو صحيح.