رحيل
07-25-2021, 09:54 PM
من الممكن أن تتخيلي علاقة غير موجودة.
لا تضعي نفسك في إطار مشاكل اجتماعية لمجرد مجيء امرأة إلى زوجك فهذا لا يعني أن زوجك طلبها أو يشجعها أو يهتم بها.
حاولي دائمًا أن تتأني ولا تسرعي في الحكم، وسنتحدث عن هذا بمزيد من التفصيل أدناه.
- حبيبة قديمة لا تختفي لأنه تزوج.
إذا كان لديه حياة قبل أن يعرفك قد لا تتبخر بعد الزواج وقد يحتاج الأمر لمزيد من الوقت حتى ينسى، لكنه بالتأكيد لم يعد مرتبط بها عاطفيًا بدليل أنه تزوجك.
بعض هذه العلاقات لن تتجاوز الأشهر الأولى من الزواج لأن أولويات الرجل وتركيزه وطاقاته تتغير.
- لا يمكنك التحكم في حياته العملية.
إذا كان موظفًا، فمن المحتمل أنه لا يتحكم في معظم حياته العملية من حيث من يجلس معه، ويسافر معه، ويلتقي به للعمل.
نعم، يجب أن تكون له حدود شخصية في حياته العملية ويجب أن يكون قادرًا على اتخاذ إجراء إذا تم انتهاك هذه الحدود.
تحدثي عن أي علاقة تجعلك تشعرين بالتوتر وتضعك في مشاكل اجتماعية ولكن أيضًا قدري الصورة بأكملها وليس فقط الأجزاء التي تهمك.
- افحصي قلبك.
إذا كنتِ شكاكة ولا تميلين إلى الثقة بسهولة، فمن المحتمل أن تُسقطي مشاكلك على زوجك، فعندما تعتقدين أن زوجك على علاقة بامرأة أخرى اسألي نفسك هل هذه مجرد ظنون؟
قد تتداخل مخاوفك مع قدرتك على التواصل بشكل جيد وبالتالي لا تقدرين على حل المشاكل بطريقة صحية.
قبل أن تقرري أن تفاتحيه، يجب أن تكتشفي حقيقة العلاقة التي ربما تكون من نسيج افكارك فقط.
لا ينصرف رجل سوي عن بيته نحو امرأة غريبة في علاقة غرامية إلا لأمر افتقده في بيته إلا إذا كان مريض نفسيا أو ذو شخصية مضطربة، وهنا يأتي دورك اجلسي مع نفسك جلسة صراحة وحددي الأمور التي قصرتِ فيها مع زوجك بدءًا من لبسك، مظهرك، رائحتك، شكلك، اهتمامك بزوجك وعلاقتك الزوجية معه، وتلبية احتياجاته ورغباته ،وطبيعة حديثك معه: نوع الحديث، محتوى الحديث، الهدوء الراحة، الايجابية... أم النكد واعباء العائلة والطلبات، ولا تعطيه حقه ولا تلبسين له، ولا تغازلينه ولا.. ولا..... هذه امور عليك معرفتها واصلاحها.
فاجئيه بالتغيير، اجذبيه واعيدي له رونق الحب والأيام الخوالي، دعيه ينسى العالم وهو في حضرتك، كوني محور يدور حوله برقتك وحبك ورعايتك له ولبيته.
لا تضعي نفسك في إطار مشاكل اجتماعية لمجرد مجيء امرأة إلى زوجك فهذا لا يعني أن زوجك طلبها أو يشجعها أو يهتم بها.
حاولي دائمًا أن تتأني ولا تسرعي في الحكم، وسنتحدث عن هذا بمزيد من التفصيل أدناه.
- حبيبة قديمة لا تختفي لأنه تزوج.
إذا كان لديه حياة قبل أن يعرفك قد لا تتبخر بعد الزواج وقد يحتاج الأمر لمزيد من الوقت حتى ينسى، لكنه بالتأكيد لم يعد مرتبط بها عاطفيًا بدليل أنه تزوجك.
بعض هذه العلاقات لن تتجاوز الأشهر الأولى من الزواج لأن أولويات الرجل وتركيزه وطاقاته تتغير.
- لا يمكنك التحكم في حياته العملية.
إذا كان موظفًا، فمن المحتمل أنه لا يتحكم في معظم حياته العملية من حيث من يجلس معه، ويسافر معه، ويلتقي به للعمل.
نعم، يجب أن تكون له حدود شخصية في حياته العملية ويجب أن يكون قادرًا على اتخاذ إجراء إذا تم انتهاك هذه الحدود.
تحدثي عن أي علاقة تجعلك تشعرين بالتوتر وتضعك في مشاكل اجتماعية ولكن أيضًا قدري الصورة بأكملها وليس فقط الأجزاء التي تهمك.
- افحصي قلبك.
إذا كنتِ شكاكة ولا تميلين إلى الثقة بسهولة، فمن المحتمل أن تُسقطي مشاكلك على زوجك، فعندما تعتقدين أن زوجك على علاقة بامرأة أخرى اسألي نفسك هل هذه مجرد ظنون؟
قد تتداخل مخاوفك مع قدرتك على التواصل بشكل جيد وبالتالي لا تقدرين على حل المشاكل بطريقة صحية.
قبل أن تقرري أن تفاتحيه، يجب أن تكتشفي حقيقة العلاقة التي ربما تكون من نسيج افكارك فقط.
لا ينصرف رجل سوي عن بيته نحو امرأة غريبة في علاقة غرامية إلا لأمر افتقده في بيته إلا إذا كان مريض نفسيا أو ذو شخصية مضطربة، وهنا يأتي دورك اجلسي مع نفسك جلسة صراحة وحددي الأمور التي قصرتِ فيها مع زوجك بدءًا من لبسك، مظهرك، رائحتك، شكلك، اهتمامك بزوجك وعلاقتك الزوجية معه، وتلبية احتياجاته ورغباته ،وطبيعة حديثك معه: نوع الحديث، محتوى الحديث، الهدوء الراحة، الايجابية... أم النكد واعباء العائلة والطلبات، ولا تعطيه حقه ولا تلبسين له، ولا تغازلينه ولا.. ولا..... هذه امور عليك معرفتها واصلاحها.
فاجئيه بالتغيير، اجذبيه واعيدي له رونق الحب والأيام الخوالي، دعيه ينسى العالم وهو في حضرتك، كوني محور يدور حوله برقتك وحبك ورعايتك له ولبيته.