Şøķåŕą
07-20-2021, 02:05 PM
قائمة مواقع التراث العالمي في تونس هي قائمةٌ بمواقع التراث العالمي من الصنف الطبيعي، أو الثقافي أو المختلط (طبيعيّةٌ وثقافيّةٌ في نفس الوقت)، التي تقوم لجنة التراث العالمي التابعة لمنظمة اليونسكو بتقييمها والنظر في ملف ترشيحها، ليتم إدراجها ضمن برنامج مواقع التراث العالمي الذي تديره اليونسكو. وتشمل المواقع الطبيعية معالم طبيعية كالجبال، والغابات، والسهوب، والبراكين والجزر إلخ ذات مميزات فريدة. أما المواقع الثقافيّة فهي معالمٌ من صنع الإنسان ذات ميزة خاصة كالمعالم العمرانية مثل المدن والقلاع والحصون والأسوار ودور العبادة وغيرها، وفي بعض الحالات تكون المواقع مختلطةً (مثل موقع طبيعيٍّ مُميّزٍ ومشيّد فيه مبانٍ تاريخية).
وقد تمكنت تونس من تسجيل 8 مواقع في "لائحة التراث العالمي الرئيسية"، معظمها في المدن القديمة والعتيقة. وقد صُنّف أغلبها ضمن القسم الثقافي، بينما سجلت موقعًا ضمن الصنف الطبيعي.[1] وفي عهد الرئيس المنصف المرزوقي عرفت طفرة واضحة بتسجيل 10 مواقع في سنة 2012 ضمن اللائحة الإرشادية الأولية عرفت إعدادًا محكمًا لملفات ترشيحها والمصادقة عليها، سبعةٌ منها ثقافيّة وثلاثةٌ طبيعيّة، واحد منها موقعٌ مختلط (ثقافي/طبيعي).[2]
في سنة 1979، أدُرجت ثلاثة مواقع في تونس ضمن برنامج مواقع التراث العالمي، هذه المواقع كانت مدينة تونس العتيقة[3] وموقع قرطاج الأثري[4] ومدرج الجم الروماني[5]، وصنّفت جميعها كمواقع ثقافيّةٍ. في العام التالي أُدرجت محمية إشكل الوطنية الواقعة في ولاية بنزرت كأولى المواقع الطبيعيّة التونسية ضمن القائمة.[6] حتى الآن، رفض ملف ترشيحٍ لموقعٍ واحدٍ مقترحٍ للتسجيل، من طرف لجنة التراث العالمي وذلك سنة 1979[7]، الموقع كان أرخبيل زمبرة الواقع في ولاية نابل.
وقد تمكنت تونس من تسجيل 8 مواقع في "لائحة التراث العالمي الرئيسية"، معظمها في المدن القديمة والعتيقة. وقد صُنّف أغلبها ضمن القسم الثقافي، بينما سجلت موقعًا ضمن الصنف الطبيعي.[1] وفي عهد الرئيس المنصف المرزوقي عرفت طفرة واضحة بتسجيل 10 مواقع في سنة 2012 ضمن اللائحة الإرشادية الأولية عرفت إعدادًا محكمًا لملفات ترشيحها والمصادقة عليها، سبعةٌ منها ثقافيّة وثلاثةٌ طبيعيّة، واحد منها موقعٌ مختلط (ثقافي/طبيعي).[2]
في سنة 1979، أدُرجت ثلاثة مواقع في تونس ضمن برنامج مواقع التراث العالمي، هذه المواقع كانت مدينة تونس العتيقة[3] وموقع قرطاج الأثري[4] ومدرج الجم الروماني[5]، وصنّفت جميعها كمواقع ثقافيّةٍ. في العام التالي أُدرجت محمية إشكل الوطنية الواقعة في ولاية بنزرت كأولى المواقع الطبيعيّة التونسية ضمن القائمة.[6] حتى الآن، رفض ملف ترشيحٍ لموقعٍ واحدٍ مقترحٍ للتسجيل، من طرف لجنة التراث العالمي وذلك سنة 1979[7]، الموقع كان أرخبيل زمبرة الواقع في ولاية نابل.