خاطري آضمـڪ
07-04-2021, 03:56 AM
توصلت 130 دولة إلى اتفاق تاريخي الخميس، يفرض على الشركات المتعددة الجنسيات الكبرى دفع حصتها العادلة من الضرائب، إلا أن الاتفاق لن ينجز قبل تشرين الأول (أكتوبر) مع استمرار الحاجة إلى بذل جهود إضافية لإقناع الدول المترددة والمتحفظة عنه.
ومن أجل إقناع الدول المتطورة التي اضمحلت عائداتها الضريبية، فضلا عن الدول الناشئة المشككة والدول التي استفادت من معدلات ضريبية منخفضة جدا، كان لا بد من حلول وسط، وفقا لـ"الفرنسية".
وفيما ينص الاتفاق على ضريبة فعلية لا تقل عن 15 في المائة، أي أن المبلغ في الواقع يتم تحصيله ودفعه، ستبقى بعض الثغرات التي تسمح بخفضها.
وستتمكن الدول مع ذلك من تقديم حوافز لتشجيع الشركات على إنشاء مصانع إنتاج، كما ستتمكن الدول الناشئة من الاستفادة من إعفاءات منصوص عليها في معاهدات ثنائية.
والبند الضريبي المتعلق بإعادة توزيع العائدات على دول تزاول الشركات على أراضيها معظم أنشطتها، ستطبق فقط على نحو أكبر مائة شركة متعددة الجنسيات.
ومن أجل إقناع الدول المتطورة التي اضمحلت عائداتها الضريبية، فضلا عن الدول الناشئة المشككة والدول التي استفادت من معدلات ضريبية منخفضة جدا، كان لا بد من حلول وسط، وفقا لـ"الفرنسية".
وفيما ينص الاتفاق على ضريبة فعلية لا تقل عن 15 في المائة، أي أن المبلغ في الواقع يتم تحصيله ودفعه، ستبقى بعض الثغرات التي تسمح بخفضها.
وستتمكن الدول مع ذلك من تقديم حوافز لتشجيع الشركات على إنشاء مصانع إنتاج، كما ستتمكن الدول الناشئة من الاستفادة من إعفاءات منصوص عليها في معاهدات ثنائية.
والبند الضريبي المتعلق بإعادة توزيع العائدات على دول تزاول الشركات على أراضيها معظم أنشطتها، ستطبق فقط على نحو أكبر مائة شركة متعددة الجنسيات.