خاطري آضمـڪ
06-28-2021, 02:01 AM
قال معهد التمويل الدولي، إنه من المرجح أن يكون تعافي الاقتصاد الإيراني متواضعا في حالة إحياء الاتفاق النووي الموقع في 2015 مع القوى العالمية الست دون توسيع نطاقه.
ووفقا لـ"رويترز"، أضاف المعهد في تقرير، أن فوز القاضي المتشدد إبراهيم رئيسي بانتخابات الرئاسة الإيرانية هذا الشهر، لن يخرج المفاوضات النووية عن مسارها، لكن الولايات المتحدة قد تواجه صعوبات في توسيع نطاق الاتفاق.
وتابع "النتيجة المرجحة للمفاوضات هي العودة إلى اتفاق 2015، ما سيبقي على عديد من العقوبات. مثل هذا الاتفاق المحدود سيثني الشركات الغربية عن الاستثمارات الكبيرة، ومن المستبعد في ضوء ذلك حدوث تحسن قوي في النمو".
وتجري إيران والولايات المتحدة محادثات غير مباشرة منذ أبريل (نيسان) الماضي، لإحياء اتفاق 2015، الذي انسحب منه الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب في 2018، ليعيد فرض العقوبات.
ويسعى الرئيس الحالي جو بايدن إلى إحياء الاتفاق النووي وتوسيع نطاقه بفرض مزيد من القيود على برامج إيران النووية والصاروخية وكبح أنشطتها في المنطقة. وترفض إيران التفاوض على اتفاق أقوى وأوسع نطاقا.
ووفقا لـ"رويترز"، أضاف المعهد في تقرير، أن فوز القاضي المتشدد إبراهيم رئيسي بانتخابات الرئاسة الإيرانية هذا الشهر، لن يخرج المفاوضات النووية عن مسارها، لكن الولايات المتحدة قد تواجه صعوبات في توسيع نطاق الاتفاق.
وتابع "النتيجة المرجحة للمفاوضات هي العودة إلى اتفاق 2015، ما سيبقي على عديد من العقوبات. مثل هذا الاتفاق المحدود سيثني الشركات الغربية عن الاستثمارات الكبيرة، ومن المستبعد في ضوء ذلك حدوث تحسن قوي في النمو".
وتجري إيران والولايات المتحدة محادثات غير مباشرة منذ أبريل (نيسان) الماضي، لإحياء اتفاق 2015، الذي انسحب منه الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب في 2018، ليعيد فرض العقوبات.
ويسعى الرئيس الحالي جو بايدن إلى إحياء الاتفاق النووي وتوسيع نطاقه بفرض مزيد من القيود على برامج إيران النووية والصاروخية وكبح أنشطتها في المنطقة. وترفض إيران التفاوض على اتفاق أقوى وأوسع نطاقا.