نبضها مطيري
06-14-2021, 01:25 AM
هِي ذِكْرَى وَانْتَهَت فُصُولِهَا .
مِثْل الْحُلُم أَوْ الْخَيَالِ
أَوْ حَتَّى وَجُودك فِي حَيَاتِي مُجَرَّد
أَضْغاثُ أَحْلامٍ أَنْ أَقِفَ عَلَى
إِطْلالٌ الْغَرَام أَوْ إنِّي أَظَلُّ لَك
عاشقة هَذَا
مُحَالٌ أَجْل سَوْف اِخْتَال
وَأَصْبَح تِلْك الجامحة
الَّتِي لَن تروضها سِنِين
رحيلك وَالْغِيَاب
انْتَهَت مِنْك وَمِنْ ذَلِكَ الْهُيَام
رَغِبْتُ فِي امْرَأَةٍ
تشبهك وَأَنْت تَرَسَّم تَفَاصِيل حَيَاتِهَا
أَجَلْ هِيَ الِاسْتِثْنَائِيَّة فِي عَالَمِك
تتبعك فِي كُلِّ مَكَان وَزَمَانٍ
لِذَلِك تَذَكَّر إنَّنِي امْرَأَة
لاتعيش فِي الظِّلِّ
شَمْس تُشْرِق وَتَغِيب
وَلَكِنْ لَيْسَ عَلَى دِيَارك
ليس بعد الآن
تَعُود إلَيّ ! !
وَتَقُول : لَم أَنْسَاكٌ في حياتي؟!
الْآن أَصْبَحْت
ذَلِك المغترب
فِي دِيَارِ العاشقين لَن أَكُون تِلْك؟!
الْمَدِينَةِ الَّتِي تحتضنك بَعْدَ الآنَ .
أَسْفَه لَيْسَ لَك مَكَانَ
لِقَلْبِك السَّعَادَة سَيِّدِي وَعَظْم اللَّهُ أَجْرَكَ
والهم قلبك الصبر والسلوان
فِي ذَلِكَ الْغَرَام أَصْبَح فِي مَقَابِرِ النِّسْيَان
انْتَهَيْنَا كَمَا بَدَأْنَا
وَانْتَهَى عَهْد الْغَرَام
الَّذِي كَانَ بَيْنَنَا وأصبحنا قِصَّة
عَشِق بلاعنوان
مِثْل الْحُلُم أَوْ الْخَيَالِ
أَوْ حَتَّى وَجُودك فِي حَيَاتِي مُجَرَّد
أَضْغاثُ أَحْلامٍ أَنْ أَقِفَ عَلَى
إِطْلالٌ الْغَرَام أَوْ إنِّي أَظَلُّ لَك
عاشقة هَذَا
مُحَالٌ أَجْل سَوْف اِخْتَال
وَأَصْبَح تِلْك الجامحة
الَّتِي لَن تروضها سِنِين
رحيلك وَالْغِيَاب
انْتَهَت مِنْك وَمِنْ ذَلِكَ الْهُيَام
رَغِبْتُ فِي امْرَأَةٍ
تشبهك وَأَنْت تَرَسَّم تَفَاصِيل حَيَاتِهَا
أَجَلْ هِيَ الِاسْتِثْنَائِيَّة فِي عَالَمِك
تتبعك فِي كُلِّ مَكَان وَزَمَانٍ
لِذَلِك تَذَكَّر إنَّنِي امْرَأَة
لاتعيش فِي الظِّلِّ
شَمْس تُشْرِق وَتَغِيب
وَلَكِنْ لَيْسَ عَلَى دِيَارك
ليس بعد الآن
تَعُود إلَيّ ! !
وَتَقُول : لَم أَنْسَاكٌ في حياتي؟!
الْآن أَصْبَحْت
ذَلِك المغترب
فِي دِيَارِ العاشقين لَن أَكُون تِلْك؟!
الْمَدِينَةِ الَّتِي تحتضنك بَعْدَ الآنَ .
أَسْفَه لَيْسَ لَك مَكَانَ
لِقَلْبِك السَّعَادَة سَيِّدِي وَعَظْم اللَّهُ أَجْرَكَ
والهم قلبك الصبر والسلوان
فِي ذَلِكَ الْغَرَام أَصْبَح فِي مَقَابِرِ النِّسْيَان
انْتَهَيْنَا كَمَا بَدَأْنَا
وَانْتَهَى عَهْد الْغَرَام
الَّذِي كَانَ بَيْنَنَا وأصبحنا قِصَّة
عَشِق بلاعنوان