بنت الشام
03-28-2021, 06:45 PM
عادات صباحية إيجابية
الروتين الصباحي هو من أكثر الأمور التي تؤثر على سير يومنا، لذلك فإن الناجحين في حياتهم يهتمون كثيراً بروتينهم الصباحي، ومن هذه العادات:
1. الاستيقاظ باكراً، وذلك للقيام بالأمور المهمّة، والتحكّم بساعات الصباح واستثمارها كما يجب.
2.ممارسة التمارين الرياضية، حيث تؤدي ممارسة الرياضة بمختلف أنواعها كاليوجا، والركض، والمشي، والرقص ولو لمدّة 10 دقائق إلى رفع مستويات السعادة والصفاء الذهني، وازيادة السعادة والقدرة على مواجهة الضغوط.
3. استرجاع التحفيز والدافعية، ويكون ذلك بالاستماع أو مشاهدة الخطابات التحفيزية للناجحين، وقراءة القصص الملهمة لمدّة نصف ساعة يوميّاً. الامتنان، من الأمور الملهمة والتي تزيد من النشاط والدافعية هو كتابة الأمور التي يمتن لها الشخص في حياته، وشكرها فيزيد تفاؤله وحماسه.
4. التواصل مع العائلة أو الشريك، وهو من الأمور المهمّة للمحافظة على علاقات الشخص، فيقوم بالحديث عن أحداث حياته، ومخططاته مع من يحبّ ويسمع منهم كذلك، وأهميّة هذه النقطة أنها تزيد الترابط وتحافظ على الصحة النفسية للشخص.
5.وضع خطة لليوم، حيث أن وجود خطة واضحة للمهام اليومية يقلل التوتر، ويجعل الشخص قادراً على إدارة يومه كما يريد.
6. التأمل وتصفية الذهن، حيث تؤدي الكثير من الأحداث اليومية لزيادة الضغوط ورفع مستويات التوتر، إلا أن التركيز والتنفس والهدوء لعدة دقائق يوميّاً يساهم بمواجهتها والتخفيف منها، والحصول على الطاقة لمواجهة يوم جديد
منقول
الروتين الصباحي هو من أكثر الأمور التي تؤثر على سير يومنا، لذلك فإن الناجحين في حياتهم يهتمون كثيراً بروتينهم الصباحي، ومن هذه العادات:
1. الاستيقاظ باكراً، وذلك للقيام بالأمور المهمّة، والتحكّم بساعات الصباح واستثمارها كما يجب.
2.ممارسة التمارين الرياضية، حيث تؤدي ممارسة الرياضة بمختلف أنواعها كاليوجا، والركض، والمشي، والرقص ولو لمدّة 10 دقائق إلى رفع مستويات السعادة والصفاء الذهني، وازيادة السعادة والقدرة على مواجهة الضغوط.
3. استرجاع التحفيز والدافعية، ويكون ذلك بالاستماع أو مشاهدة الخطابات التحفيزية للناجحين، وقراءة القصص الملهمة لمدّة نصف ساعة يوميّاً. الامتنان، من الأمور الملهمة والتي تزيد من النشاط والدافعية هو كتابة الأمور التي يمتن لها الشخص في حياته، وشكرها فيزيد تفاؤله وحماسه.
4. التواصل مع العائلة أو الشريك، وهو من الأمور المهمّة للمحافظة على علاقات الشخص، فيقوم بالحديث عن أحداث حياته، ومخططاته مع من يحبّ ويسمع منهم كذلك، وأهميّة هذه النقطة أنها تزيد الترابط وتحافظ على الصحة النفسية للشخص.
5.وضع خطة لليوم، حيث أن وجود خطة واضحة للمهام اليومية يقلل التوتر، ويجعل الشخص قادراً على إدارة يومه كما يريد.
6. التأمل وتصفية الذهن، حيث تؤدي الكثير من الأحداث اليومية لزيادة الضغوط ورفع مستويات التوتر، إلا أن التركيز والتنفس والهدوء لعدة دقائق يوميّاً يساهم بمواجهتها والتخفيف منها، والحصول على الطاقة لمواجهة يوم جديد
منقول