تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا


عطر الـ уαѕмєєη
03-28-2021, 12:27 PM
https://rjeem.com/wp-content/uploads/2019/09/64d301603608367742bac2e9fed85567.jpg
فضائل في بر الوالدين وما يستحقانه من الابناء



http://forum.hwaml.com/imgcache2/hwaml.com_1415669233_691.gif






أصبحنا نعيش في زمن يعاني فيه الكثير من الآباء والأمهات، بعض التصرفات من أفعال وأقوال من أبنائهم التي لا تليق أن يفعلوها مع آبائهم الذين كانوا سببًا في وجودهم في الحياة، وفي كل يوم تُطالعنا الصحف بحوادث يكون السبب فيها عقوق الوالدين، والتي وصلت إلى الجحود ونكران الجميل والهجر وافتقاد كل مشاعر الرحمة والحنان والعطف والإحسان .متناسين عن قصد أوغير قصد، غفلةً منهم قول المولى عز وجل في سورة الإسراء، قال تعالى:
(وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا) (الإسراء (23)






آداب البر بالأبوين



ولذا يجب الاهتمام بغرس آداب البر بالأبوين في نفوس أطفالنا منذ نعومة الصِغر، يظُن البعض من أبنائنا أنه لا يفعل شيئًا يغضب الله أو والديه ولكن بدون أن يدري يفعل بعض الأشياء التي قد تكون سببًا في معصية الله وعقوق والديه ومنها: عدم طاعة الأب والأم في كل ما يأمُران به، وهذه الأمور معصية لله وعقوق لهما، مخاطبتهما بصوتٍ مرتفع فيه حدة وغضب، وعدم النهوض لهما إذا دخلا عليه احترامًا وتوقيرًا لهما، إكرامهما خصوصًا عند الكِبر، وإعطاؤهما كل ما يطلبانه وتقبيل يدهما صباحًا ومساءً وفي المناسبات ومشاورتهما في كل الأعمال والأمور، وعدم مقاطعتهما فى أثناء الكلام، أو توجيه اللوم لهما إذا عمِلا عملاً لا يعجبك، وعدم الخروج من البيت بدون إذنهما، وعدم إزعاجهما ونشر الضوضاء في المنزل إذا كانا نائمين، ويُستحب العمل على كل ما يسرهُما حتى ولو لم يطلبا منا ذلك.



أكبر الكبائر

فلا عجب أن يحذّر- عليه الصلاة والسلام- من العقوق، وأن يبين لنا جزاء ذلك من الإثم والزور وما يُحبط العمل.. روى البخاري ومسلم - رضي الله عنهما- عن أبي بكر رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صل الله عليه وسلم - : "ألا أنبئكم بأكبر الكبائر(ثلاثًا)؟ قلنا: بلى يا رسول الله، قال: الإشراك بالله، وعقوق الوالدين، وكان متكئًا فجلس، فقال: ألا وقول الزور وشهادة الزور.. فمازال يكررها حتى قلنا ليته سكت".(رحمة به وإشفاقا عليه).



العقوق

ومن العقوق العصيان والمخالفة وعدم أداء الحقوق، وأيضًا من العقوق أن ينظر الولد إلى أبيه نظرة شزر عند الغضب، وأيضًا أن يعد الولد نفسه مساويًا لأبيه، وأن يتعاظم ويستحوذ الغرور عليه فيستحي أن يُعرّف بأبيه لا سيما إذا كان الولد في مركز اجتماعي مرموق.

من البر: الدعاء لهما بعد مماتهما وإكرام صديقهما امتثالاً لأمر الله تبارك وتعالي: (وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا) الإسراء (24).

روي البخاري في (الأدب المفرد) عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: "تُرفع للميت بعد موته درجته فيقول: أي ربى أي شيء هذا ؟ فيقول له: ولدك استغفر لك".

وروي ابن كثير في تفسيره عن سليمان بن بريدة عن أبيه أن رجلاً كان في الطواف حاملاً أمه يطوف بها، فسأل النبي صل الله عليه وسلم- هل أديت حقها؟ قال:لا، ولا بزرفة (الألم والتوجع أثناء الحمل والولادة)

وما يؤكد حنان الأم وشفقتها، أن الولد مهما كان عاقًا لها، مستهزئًا بها، فإنها تنسى كل شيء حين يصاب بمكروه، أو تحل عليه كارثة.

ذكر أبو الليث السمرقندي- عن أنس- رضي الله عنه-: "أن شابًا كان على عهد رسول الله صل الله عليه وسلم- يُسمي علقمة، اشتد مرضه، فقيل له: قل لا إله إلا الله، فلم ينطق لسانه، فأخبر بذلك النبي صل الله عليه وسلم-: فقال هل له أبوان؟ فقيل: أما أبوه فقد مات، وله أم كبيرة، فأرسل إليها، فجاءت، فسألها عن حاله، فقالت: يا رسول الله كان يصلي كذا وكذا، وكان يصوم كذا كذا، وكان يتصدق بجملة دراهم ما ندري ما وزنها وما عددها؟

قال: فما حالك وحاله؟ قالت يا رسول الله أنا عليه ساخطة واجدة، قال لها: ولما ذلك؟ قالت: كان يؤثر عليّ امرأته ويُطيعها في الأشياء، فقال رسول الله صل الله عليه وسلم-: "سخط أمه حجب لسانه عن الشهادة أن لا إله إلا الله" ثم قال يا بلال، انطلق واجمع حطبًا كثيرًا حتى أحرقه بالنار، فقالت يا رسول الله ابني وثمرة فؤادي تحرقه بالنار، بين يدي؟ وكيف يحتمل قلبي ذلك، فقال رسول الله صل الله عليه وسلم-: يسرّك أن يغفرُ الله له فارضي عنه؟ فوالذي نفسي بيده لا ينتفع بصلاته ولا بصدقته ما دُمتِ ساخطة، فرفعت يدها وقالت: أُشهد الله تعالي في سمائه، وأنت يا رسول الله ومن حضر أني قد رضيتُ عنه، فقال رسول الله صل الله عليه وسلم- يا بلال، انطلق فانظر هل يستطع علقمة أن يقول:لا اله إلا الله فلعل أمه قد تكلمت بما ليس في قلبها حياءً من رسول الله، فانطلق بلال، فلما انتهى إلى الباب سَمِعهُ يقول:لا اله إلا الله، ومات من يومه وغُسّل وكفن، وصلّي النبيّ

- ثم قام على شفير القبر، وقال: "يا معشر المهاجرين والأنصار: من فضل زوجته على أمه فعليه لعنة الله، ولا يقبل من صرف، ولا عدل" لهذين السببين كان بر الأم مقدمًا على بر الأب.



http://forum.hwaml.com/imgcache2/hwaml.com_1415669233_691.gif






https://www.arabsharing.com/do.php?img=265538


كثيرة هي الأعمال الصالحة؛ وهذا من رحمة الله علينا، وكل منا يسارع إلى العمل الصالح، وتتفاوت الأعمال في درجاتها، وقد تكون هناك أعمال تفضل درجتها الصيام والصلاة والصدقة!! ويقول صل الله عليه وسلم": (إنما الأعمال بالنيات.....).


إن أعمال البر قد تفضل بعضها بعضًا في أوقات، وإن الشهور بعضها أفضل من بعض، والعمل في بعضها أفضل من بعض.

الإصلاح بين المتخاصمين له درجة لا يعلمها الكثير من الناس إلا أن رسول الله صل الله عليه وسلم" ذكر فى أحاديثه الفضل العظيم لمن يقوم بالمصالحة بين متخاصمين.

عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: قال رسول الله صل الله عليه وسلم ": "ألا أخبركم بأفضل من درجة الصيام والصلاة والصدقة؟ قالوا: بلى، قال: إصلاح ذات البين، وفساد ذات البين الحالقة". صححه الألباني

والإصلاح بين الناس معدود في الصدقات؛ فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صل الله عليه وسلم : ((كل سُلَامَى من الناس عليه صدقةٌ، كل يومٍ تطلع فيه الشمس: تعدل بين اثنين صدقةٌ، وتعين الرجل في دابته فتحمله عليها أو ترفع له متاعه صدقةٌ، والكلمة الطيبة صدقةٌ، وبكل خطوةٍ تمشيها إلى الصلاة صدقةٌ، وتميط الأذى عن الطريق صدقةٌ))؛ رواه البخاري ومسلم.

قال النووي رحمه الله تعالى: (ومعنى تعدل بينهما تصلح بينهما بالعدل).

وروى البخاري رحمه الله تعالى في صحيحه: (أن أهل قباء اقتتلوا حتى تراموا بالحجارة، فأخبر رسول الله ذلك، فقال: "اذهبوا بنا نصلح بينهم.

ومن الأعمال التي لها فضل عظيم صلة من قطعك، روى البخاري عن عبدالله بن عَمْرٍو رضي الله عنهما أن النبي صل الله عليه وسلم قال: «لَيْسَ الوَاصِلُ بِالْمُكَافِئِ، وَلَكِنِ الوَاصِلُ الَّذِي إِذَا قُطِعَتْ رَحِمُهُ وَصَلَهَا ».

وروى مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه، أَنَّ رَجُلًا قَالَ: "يَا رَسُولَ اللهِ إِنَّ لِي قَرَابَةً أَصِلُهُمْ وَيَقْطَعُونِي، وَأُحْسِنُ إِلَيْهِمْ وَيُسِيئُونَ إِلَيَّ، وَأَحْلُمُ عَنْهُمْ وَيَجْهَلُونَ عَلَيَّ. فَقَالَ: «لَئِنْ كُنْتَ كَمَا قُلْتَ، فَكَأَنَّمَا تُسِفُّهُمُ الْمَل، وَلَا يَزَالُ مَعَكَ مِنَ اللهِ ظَهِيرٌ عَلَيْهِمْ مَا دُمْتَ عَلَى ذَلِكَ»"، الْمَلَّ هو: الرماد الحار. http://store2.up-00.com/2015-09/1442631411223.gif http://store2.up-00.com/2015-09/1442631411223.gif




http://forum.hwaml.com/imgcache2/hwaml.com_1415669233_691.gif



https://i.pinimg.com/236x/5e/46/bd/5e46bdf77f0e7a7b5af198c8c77b5696.jpg


https://i.pinimg.com/236x/9d/03/d1/9d03d13976cbc1622f7d1bc1e65fd0d6.jpg


https://i.pinimg.com/236x/57/b4/12/57b4128f852900db9569deaa4e428f4c.jpg



http://forum.hwaml.com/imgcache2/hwaml.com_1415669233_691.gif









تابعني

عطر الـ уαѕмєєη
03-28-2021, 12:28 PM
وبالوالدين إحسانًا

وليس هناك أعظم ولا أجل من قوله تعالى (وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ)، ونبينا "صلى الله عليه وسلم" حثنا على بر الوالدين، وأكد رفعة منزلة الأم واعتبرها الأحق بحُسن الصحبة، ليس في يوم واحد في العام، كما يحتفل الكثيرون، بل في كل ثانية من أيام العمر.

وإن كانت من سمة مميزة للمجتمعات العربية في نظر أي غربي الهوى والهوية، فهي ترابط الأسرة العربية والتفافها دائمًا حول كبار السن فيها، على غير عادة الغرب الذي افتقد هذه الروح منذ أمد بعيد، بعدما طغت ماديته على إنسانيته، حيث ينفض الأولاد والبنات عن الأسرة في سن مبكرة بدعوى الاستقلالية المادية والحرية الشخصية، ولايعبأون حين يكابد الكبار آثار الوحدة، لذا يجدون ضالتهم في رفقة الحيوانات أو دور الرعاية.

هذه المأساة عبرت عنها ممرضة أسترالية هي بروني وير في كتاب تُرجم إلى 27 لغة حتى الآن، بعنوان The top five regrets of the dying، والتي رافقت العديد من كبار السن قبل رحيلهم، وكانت تسألهم في آخر أيامهم عن أشياء ندموا على فعلها أو أشياء تمنوا لو كانوا عملوها بطريقة مختلفة، وسجلت أن من أبرز أمنياتهم خمسًا، أولاها أن لو كانت لديهم الشجاعة للعيش لأنفسهم، وليس لمجرد إرضاء الآخرين، وندمهم أنهم عملوا بمشقة وجهد، وخصوصًا الرجال منهم الذين سحقتهم " طاحونة " العمل اليومي، وقضوا أعوامًا طويلة بعيدًا عن دفء الأسرة والأصدقاء؛ لأن ذلك حرمهم صُحبة من يخففون عنهم تعب الحياة.

كما ندم الكثيرون منهم؛ لأنهم كتموا مشاعرهم لتجنب مصادمة الآخرين، وتمنوا لو كانوا ظلوا على اتصال مع أصدقائهم القدامى الذين تعذّر التواصل معهم؛ بسبب دوامة الحياة معهم، وجميعم تمنوا أن لو كانوا أكثر سعادة..

هذه التمنيات لاشك تنصب في مجملها على مجتمع الغرب، الذي جرفته المادية بعيدًا عن دفء التواصل الاجتماعي بين أجيال الأسرة الواحدة، حتى صار التئام شملهم يومًا أو بعض يوم في العام حدثًا وعيدًا، سواء للأم أو الأسرة، لذا لم يدرك الكثيرون من كبار السن ـ وفق كتاب بروني ـ إلا متأخرين أن السعادة كانت اختيارًا يمكنهم القيام به، وليس ثمة عنوان واضح وفطري للسعادة سوى "لمة" الأسرة وترابطها واحتضان كبيرها وصغيرها، وتواصلهم بصورة شبه يومية.

ولاتعني مادية الغرب تفسخ كل علاقاته الأسرية، كما لا يعني التئام شمل الأسرة العربية أنها كاملة الأوصاف في احتضان ورعاية الكبار، فلكل قاعدة شواذ.

ولا غرابة في القول باحتضان الكبير، خصوصًا حين يداهمه المرض، حين تصبح المعاناة من ارتفاع الضغط والسكر ومشكلات الشرايين وغيرها من الأمراض المزمنة، نصيبًا مفروضًا للغالبية العظمى من كبار السن، في أي مجتمع، شرقيًا كان أم غربيًا.

وتأتي الإصابة بالزهايمر كأقسى اختبار تواجهه أي أسرة، حين يجدون أن من كانوا موضع حبهم ورعايتهم وترحيبهم الدائم، بمرور الأيام لايعرفونهم، وربما ظنوهم غرباء، حتى وإن بذل الأبناء جهدًا لتذكيرهم بأنفسهم، بل ويفقد الكبار القدرة على التعرف على الأماكن واستعمال مفردات اللغة، بل لايستطيعون العناية بأنفسهم.. إنه العطب الذي أصاب ذاكرة الكبار ومحا منها ذكريات وملامح ومسميات وشخوص كل الحاضر، وربما كثير من الماضي.

هذا المرض الذى اكتشفه الألمانى دكتور ألويس ألزهايمر عام 1906، يعانيه نحو 35 مليون شخص حول العالم، وتزداد قسوته بعد الخامسة والستين، ويشكل 70% من حالات الخرف التي تصاحب سن الشيخوخة، ومن أبرز ضحاياه الرئيس الأمريكى الأسبق رونالد ريجان، ورئيسة الوزراء البريطانية مارجريت تاتشر، والفنان عمر الشريف.

وإن كنا كمجتمعات عربية نتميز كثيرًا عن الغرب في دفء الأسرة وتواصلها من الجد إلى الحفيد، إلا أن مرضى ألزهايمر في الغرب يحظون برعاية فائقة، في حين أن أكثر الناس منا مازالوا يجهلونه، بل وربما اعتبره بعض الجهلة مادة للسخرية، يتداولونها عبر وسائل التواصل الاجتماعى، يتهكمون فيها على مرضى ألزهايمر، وقد يصل الأمر إلى حد اتهام الكبير بأنه "كبر وخرف"، في حين أن جملة حكيمة منه قد تختزل عقدًا من عمر أي شاب.

غاية القول أن يوم الأم، أو بالأحرى الوالدين كليهما، ينبغي أن يكون في كل ثانية من العمر، وليست عادة سنوية تكون يومًا للسعادة لبعضنا، ومناسبة لاجترار الأحزان لمن رحلت أمهاتهم، ثم يغرق الجميع بعده في دوامة الحياة، وينسون أصحاب الفضل عليهم، ومن كانوا سببًا لوجودهم في الحياة..

عبد الحليم
03-28-2021, 01:39 PM
سلمت يداك على الطرح الرائع والمميز
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك
لك ودي واحترامي

ڞــمۭــۃ ۛ ּڂۡــڣــﯟڦ ❥
03-28-2021, 02:58 PM
,,~

جَزآگ اللهُ خَيرَ آلجَزآءْ..،
جَعَلَ يومَگ نُوراً وَسُروراً
وَجَبآلاُ مِنِ آلحَسنآتْ تُعآنِقُهآ بُحوراً..
جَعَلَهُا آلله في مُوآزيَنَ آعمآلَگ
دَآمَ لَنآعَطآئُگ..
دُمْت بــِطآعَة الله ..~

,,~

خالد الشاعر
03-28-2021, 04:44 PM
جزاكى المولى الجنه
وكتب الله لكى اجر هذه الحروف
كجبل احد حسنات
وجعله المولى شاهداً لكى لا عليكى
لاعدمنا روعتكِ

إيلين
03-28-2021, 07:27 PM
°°

إنتقاء ثري بالذائقه
سلمت ودام رقي ذوقك
بإنتظار القادم بشوق
كل الود لروحك


:114::f15:

ملكة المنتدى
03-28-2021, 07:54 PM
جزاك الله خير

نور القمر
03-28-2021, 09:09 PM
متصفح جميل وجهد مدهش
تباركت أناملك
وليُمنآك الجآلبه عُمق الشكر
ولـِ روحك أجل سلاماً

شيخة المزايين
03-29-2021, 06:45 AM
جزاك الله خير
جعله الله بميزان حسناتك

فرآشه ملآئكيه
03-29-2021, 07:33 AM
سلمت آناملك لروعة طرحهآ..
يعطِـــيكْ العَآفيَـــةْ..

الدكتور على حسن
03-29-2021, 03:30 PM
:rose::44::rose:
كل الشكر وكل التقدير
لحضرتك
سلمت يداك على روعة طرحك
الاكثر من رائـــع
وسلم لنا ذوقك الراقى
على روعة الاختيــار
أسال الله عز وجل
لك سعادة دائمة لا تنتهــى
لك ولحضورك الجميل
كل الشكر وكل التقدير
تحياتى وتقديرى وإحترامى
الدكتـــور علـــى
:rose::nay1::nay1::nay1::rose:

الأمير
03-30-2021, 06:18 AM
سَلَّمَتْ أناملكِم الذَّهَبِيَّةَ عَلَى الطَّرْحِ الرَّائِعِ الَّذِي
أَنَارَ صَفْحَاتِ مُنْتَدَى روآية عِشْقٌ بِكُلِّ مَاهُوِ جَديدٍ
لُكِمَ مَنِّيُّ أَرَقٍ وَأَجْمَلِ التَّحَايَا عَلَى هَذَا التَّأَلُّقِ وَالْأبْدَاعِ
وَالَّذِي هُوَ حليفكِم دُومَا " أَنَّ شَاءَ اللهُ
https://akhawat.islamway.net/forum/uploads/post-29061-1199813295.gif

عطر الـ уαѕмєєη
03-30-2021, 11:36 AM
جزانا واياكم عفوه ورضاه
أنرتم ولكم مني كل التقدير..مــع
سلة من الورود لـ آرواحكم النقيه

بنت الشام
03-30-2021, 01:41 PM
جزاك الله خير وبارك الله فيك

شيخة رواية
03-31-2021, 07:21 AM
:f15:
موضوع في قمة الخيااال
طرحت فابدعت
دمت ودام عطائك
ودائما بأنتظار جديدك الشيق
:f15:

صدي الشوق
03-31-2021, 08:30 AM
الله يجزيك الخير

أميرة بغداد
03-31-2021, 11:17 AM
بارك الله فيك على الموضوع القيم
والمميز وفي انتظار جديدك الأروع
والمميز لك مني أجمل التحيات
وكل التوفيق لك يا رب

عطر الـ уαѕмєєη
03-31-2021, 11:26 AM
جزانا واياكم عفوه ورضاه
أنرتم ولكم مني كل التقدير..مــع
سلة من الورود لـ آرواحكم النقيه

:rose:

أميرة بغداد
03-31-2021, 11:28 AM
جزاكى المولى الجنه

دلوعة عشق
04-04-2021, 07:47 AM
يعطيك العافيه على الطرح القيم والرائع
جزاك الله كل خير وجعله فى ميزان
حسناتك يوم القيامه تسلم
الايادى وبارك الله فيك
دمت بحفظ الرحمن

Şøķåŕą
04-19-2022, 06:40 AM
تميز في الانتقاء
سلم لنا روعه طرحك
نترقب المزيد من جديدك الرائع
دمت ودام لنا عطائك
لكـ خالص احترامي

♡ Šąɱąя ♡
07-01-2022, 01:08 AM
عطاء وافر
سلمت الايادي ..ودي

Şøķåŕą
04-05-2024, 03:56 PM
شكراً لك
بإنتظار الجديد القادم
دمت بكل خير