بنت الشام
03-13-2021, 05:15 PM
وكأننـي بحثـت ُ عنكـِ لأضيعكـِ
غاضبـَ جـدًا
ركضتُ كثيـرًا... كثيـرًا ... واقسـم
لأبلغـه حضنـه رغـم البُعـد
غاضبـَ منـكِ وأكرهـكِ
فلا مبـرر لكِ .. لا مبـرر ..
ظللتُ أركضُ ... وأركضُ ... وما النتيجة ؟؟
سوى [ رجلاً ] اخر بأحضانكِ ألبستهـ
خاتمي .. وعطيتهـ كل املاكي .. وعناقيد أحلامـي ..
ماذا جنيتُ في انتظاري لكِ ؟؟
والآنـ مـاذا بعـد ؟؟ !!
أو تعتذرِ ...؟!
أو أدركتِ ...؟!
فـآآت الأوانـ
فماعدتُ أرغبُـ بكِ
ولا أرغبُـ حتى بذاتيـِ
انتظرتُ كثيرًا حلول [] موسم قطفِ الحبُ []
وماذا حصدتُ سوى انحطامي..؟؟
لايغفُر لكِ الحب اليـوم..؟؟
وقد غَفَـرَ لكِ الأمـس ..؟؟
فإداركُـكُ لذنبـكِ أفقدنـي السيـر
وأتـى متأخـرًا ..؟؟
إذهبـِ .. يـانصفـي بعيـدًا عنـي..
إرحـلِ .. حيـثُ كنتِـ..
لأحضـان رجل اخر
فلستْ تمد لإخلاصي وحبـي بصله
بعتَ كل عقائدكَ .. ومبادئكَ ..
[] لا ارفضُ زواجكَ الثاني الآنـ []
لأنني ما عدتُ أحملُ لكِ سوى أنقاضُ حبًا خاوية إنهارتْ على أكتافيـ
تحملتَ سنين وها أنـا ذا أتألم من عقوقـهـ ِ
وليتني استطعتُ اجهاضهُ من بين أحشاء قلبيـ
فقطـ إرحـلَ وإتركيني مع كل غضبيـ
منكِـ من كليـ
أنـا لا أتمرده لكني ادافعُ عن ماتبقى من إحتماليـ
بإسم الْحبَّ إحتكرتْ قلبيـ وعقليـ
بدوائركـِ[ كمتسولةً شتائيةً ] أدخلتها منزلكِـ
هتُ أن أُحتكَر بدائرةٍ رسمها قلبكِـ
غمَ ذالكْ واقفتُ على إحتكاري ظننتُ في سجنِ الحُبِ سأُسْعُدَ
وبعد أيامٍ قليلةٍ
ابتعدتَ لتجعلني وأنتِ كخطينهـ متوازيهـ بعيدهـ
تُ قلتُ في نفسي سأنتظرُ اللقاء
رغم أنفِ المسائْلْ الرياضيةِ
قيل لي في حكمةِ من ذاتيـ
ان الخطآن المتوازيآنـ
يثيران حزني لركضهما إلى الأبد دونما لقـاءْ
ودون أن يتبدل شيء ... بينهما ... وفيهما ...
..وأنا وأنتَ كذلكَ..
ورفضت ُ أن أقتنع َ ...وسرتُ اركضُ .. وأركض ُ
وأنتظركَ في كل تجاوز لساعة اشتياق تعتريني
والآن أدركتُ ..
وندمتُ فليتني كنت ُ..
النقطة المتحركة في بيان الرياضياتَ
فوحدها كانتْ ستجعلني اليوم أخرج من قوقعتِ انصداميـ
دون ألمٍ يتأنى في مجزرتيـ
وماذا وجدتُ بعد إدراكيـ !!؟
سوى هروبٌ متتالي من ذاتي التي ما استطاعتْ اقناعيـ
لا أدركـُ!!
كيف دستَ ينابيع حبي المتفجره بمواطئ اقدامكِـ
ف حطمة مخمل قلبيـ
بكل بساط تغزل من أشواكَ غضبيـ
كلمتين ينشق قلبي بهمـ
تقولِ( آسفهـ الآن ادرتُ قيمتكـَ )كنتُ أنـا من ادراككَـ بالأمس .؟!!
كيف بكِـ عقدتَ بي عقودًا وثيقه ومزقتها أمام كل إشتياقي العارمَ
لن أغفر لكِ آبدا ,,
فقد جلعتْ المتهامسون يدنسون كفنيـ
وجعلتهم يشوهون كهف قلبيـ
الذي كان معبدًِا لكِـ
أنني بحثتُ عنكَ لأضيعكِـ
أنكَ خطوة فوق جسدِ حبيـ
لتعبرَ نحو قفصًا آخرًا [ ذهبيـ ]
لن اغفر لك أبداً وأقسم
فالآن أدركتُ ...
أنكَ كنتَ دوماً تبكي رحيلي دون أن تحول دونه..!
عبثا ..عبثا ..عبثا ..
أمطرتُ حبي على زجاجكَ المؤصد وما أدركتُـ ..!
لنـ أُغفِـرْ لكَ أبدْا ...
فحبكَ سيظل يشدني أبداً إلى مستنقع التيـه
أسفـ ... أننـي ...
لن أكونه لكِـ
لن اكونه لسواكِـ آيضَاً
قـد أجدتْ إحتكاري بدوائركَـ
لست غاضبـ منكِـ لوحدكِـ
فأنا غاضبـ مني كذالكَـ ..
فقد كنتُ أحلمُ معكَ ببراءة ٍ
فوق ثلج عمري قبل أن يتسخـ
وتسليتُ معكَ ببناء سور أحلاميـ
ثم اكتشفتُ أنني بنيتُ السور فيما بيننا
وظللتُ من يومها وأنـا أدناديكَ من خلف السور
واليوم حفرةَ بالسور حفرةً للوصول ليـ
] لكنكَ أسقطتهُ فوقيـ [
لأدركَ اليوم أن أحلام الزوجة الصغيرة
كانتْ سببًا لرحيلكَ وغريبًا أن فالرحيلِ خُنتَ عُهَدْتَ قلبيـ
واليوم جعلتْ أحلامي الصغيرة
شماعةً لكل أخطائكَـ
لتحرر ذاتكَ من خيانتكـِ
لماذا جنيت آنا ..؟؟سوى مشاعر ندمٍ تتمطى في أعماقيـ
تزجرني من الداخل ومن الخارجـ
لا يتسعُ إدراكيـ لكل تلكَ التساؤلاتَ...
فلمــا..!!.. فلمــا..!!
وكأنني ورقـة وجدتها تحت قدميكَ
فحملتها بدفء يديكَ ونفضتْ عنها غبار الأزمان
ثم أحرقتها بعد قرائتها بلذة
غاضبـَ جـدًا
ركضتُ كثيـرًا... كثيـرًا ... واقسـم
لأبلغـه حضنـه رغـم البُعـد
غاضبـَ منـكِ وأكرهـكِ
فلا مبـرر لكِ .. لا مبـرر ..
ظللتُ أركضُ ... وأركضُ ... وما النتيجة ؟؟
سوى [ رجلاً ] اخر بأحضانكِ ألبستهـ
خاتمي .. وعطيتهـ كل املاكي .. وعناقيد أحلامـي ..
ماذا جنيتُ في انتظاري لكِ ؟؟
والآنـ مـاذا بعـد ؟؟ !!
أو تعتذرِ ...؟!
أو أدركتِ ...؟!
فـآآت الأوانـ
فماعدتُ أرغبُـ بكِ
ولا أرغبُـ حتى بذاتيـِ
انتظرتُ كثيرًا حلول [] موسم قطفِ الحبُ []
وماذا حصدتُ سوى انحطامي..؟؟
لايغفُر لكِ الحب اليـوم..؟؟
وقد غَفَـرَ لكِ الأمـس ..؟؟
فإداركُـكُ لذنبـكِ أفقدنـي السيـر
وأتـى متأخـرًا ..؟؟
إذهبـِ .. يـانصفـي بعيـدًا عنـي..
إرحـلِ .. حيـثُ كنتِـ..
لأحضـان رجل اخر
فلستْ تمد لإخلاصي وحبـي بصله
بعتَ كل عقائدكَ .. ومبادئكَ ..
[] لا ارفضُ زواجكَ الثاني الآنـ []
لأنني ما عدتُ أحملُ لكِ سوى أنقاضُ حبًا خاوية إنهارتْ على أكتافيـ
تحملتَ سنين وها أنـا ذا أتألم من عقوقـهـ ِ
وليتني استطعتُ اجهاضهُ من بين أحشاء قلبيـ
فقطـ إرحـلَ وإتركيني مع كل غضبيـ
منكِـ من كليـ
أنـا لا أتمرده لكني ادافعُ عن ماتبقى من إحتماليـ
بإسم الْحبَّ إحتكرتْ قلبيـ وعقليـ
بدوائركـِ[ كمتسولةً شتائيةً ] أدخلتها منزلكِـ
هتُ أن أُحتكَر بدائرةٍ رسمها قلبكِـ
غمَ ذالكْ واقفتُ على إحتكاري ظننتُ في سجنِ الحُبِ سأُسْعُدَ
وبعد أيامٍ قليلةٍ
ابتعدتَ لتجعلني وأنتِ كخطينهـ متوازيهـ بعيدهـ
تُ قلتُ في نفسي سأنتظرُ اللقاء
رغم أنفِ المسائْلْ الرياضيةِ
قيل لي في حكمةِ من ذاتيـ
ان الخطآن المتوازيآنـ
يثيران حزني لركضهما إلى الأبد دونما لقـاءْ
ودون أن يتبدل شيء ... بينهما ... وفيهما ...
..وأنا وأنتَ كذلكَ..
ورفضت ُ أن أقتنع َ ...وسرتُ اركضُ .. وأركض ُ
وأنتظركَ في كل تجاوز لساعة اشتياق تعتريني
والآن أدركتُ ..
وندمتُ فليتني كنت ُ..
النقطة المتحركة في بيان الرياضياتَ
فوحدها كانتْ ستجعلني اليوم أخرج من قوقعتِ انصداميـ
دون ألمٍ يتأنى في مجزرتيـ
وماذا وجدتُ بعد إدراكيـ !!؟
سوى هروبٌ متتالي من ذاتي التي ما استطاعتْ اقناعيـ
لا أدركـُ!!
كيف دستَ ينابيع حبي المتفجره بمواطئ اقدامكِـ
ف حطمة مخمل قلبيـ
بكل بساط تغزل من أشواكَ غضبيـ
كلمتين ينشق قلبي بهمـ
تقولِ( آسفهـ الآن ادرتُ قيمتكـَ )كنتُ أنـا من ادراككَـ بالأمس .؟!!
كيف بكِـ عقدتَ بي عقودًا وثيقه ومزقتها أمام كل إشتياقي العارمَ
لن أغفر لكِ آبدا ,,
فقد جلعتْ المتهامسون يدنسون كفنيـ
وجعلتهم يشوهون كهف قلبيـ
الذي كان معبدًِا لكِـ
أنني بحثتُ عنكَ لأضيعكِـ
أنكَ خطوة فوق جسدِ حبيـ
لتعبرَ نحو قفصًا آخرًا [ ذهبيـ ]
لن اغفر لك أبداً وأقسم
فالآن أدركتُ ...
أنكَ كنتَ دوماً تبكي رحيلي دون أن تحول دونه..!
عبثا ..عبثا ..عبثا ..
أمطرتُ حبي على زجاجكَ المؤصد وما أدركتُـ ..!
لنـ أُغفِـرْ لكَ أبدْا ...
فحبكَ سيظل يشدني أبداً إلى مستنقع التيـه
أسفـ ... أننـي ...
لن أكونه لكِـ
لن اكونه لسواكِـ آيضَاً
قـد أجدتْ إحتكاري بدوائركَـ
لست غاضبـ منكِـ لوحدكِـ
فأنا غاضبـ مني كذالكَـ ..
فقد كنتُ أحلمُ معكَ ببراءة ٍ
فوق ثلج عمري قبل أن يتسخـ
وتسليتُ معكَ ببناء سور أحلاميـ
ثم اكتشفتُ أنني بنيتُ السور فيما بيننا
وظللتُ من يومها وأنـا أدناديكَ من خلف السور
واليوم حفرةَ بالسور حفرةً للوصول ليـ
] لكنكَ أسقطتهُ فوقيـ [
لأدركَ اليوم أن أحلام الزوجة الصغيرة
كانتْ سببًا لرحيلكَ وغريبًا أن فالرحيلِ خُنتَ عُهَدْتَ قلبيـ
واليوم جعلتْ أحلامي الصغيرة
شماعةً لكل أخطائكَـ
لتحرر ذاتكَ من خيانتكـِ
لماذا جنيت آنا ..؟؟سوى مشاعر ندمٍ تتمطى في أعماقيـ
تزجرني من الداخل ومن الخارجـ
لا يتسعُ إدراكيـ لكل تلكَ التساؤلاتَ...
فلمــا..!!.. فلمــا..!!
وكأنني ورقـة وجدتها تحت قدميكَ
فحملتها بدفء يديكَ ونفضتْ عنها غبار الأزمان
ثم أحرقتها بعد قرائتها بلذة