نور القمر
03-09-2021, 05:40 PM
أصدرت هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات أمس، مؤشر تصنيف مقدمي خدمات الاتصالات من حيث الشكاوى المصعدة للهيئة خلال الربع الرابع من العام 2020، وذلك وفقًا لمستويات اهتمام مقدم الخدمة بالمستخدم.
وكشف المؤشر أن إجمالي الشكاوى التي صعدها المشتركون للهيئة بعد عدم حلّها من قبل مقدمي الخدمة، بلغ (14.233) شكوى تعاملت معها الهيئة وقامت بمعالجتها.
وأوضحت الهيئة أن مؤشر تصنيف مقدمي خدمات الاتصالات رصد تسجيل شركة "زين" لأكثر عدد شكاوى في خدمات الاتصالات المتنقلة خلال الربع الرابع من العام المنصرم 2020، بعد تسجيلها لـ 23 شكوى لكل 100 ألف اشتراك، فيما سجلت شركة "فيرجن" أقل عدد شكاوى في خدمات الاتصالات المتنقلة بعدد 3 شكاوى لكل 100 ألف اشتراك، مشيرةً إلى أن غالبية تلك الشكاوى؛ كانت بسبب تأسيس رقم أو خدمة من دون طلب من المستخدم، بالإضافة إلى الاعتراض على الفواتير والالتزامات المالية.
أما على صعيد خدمات الاتصالات الثابتة؛ فقد رصد المؤشر تسجيل شركة "موبايلي" لأقل عدد شكاوى بـ 22 شكوى لكل 100 ألف اشتراك، فيما سجلت شركة "زين" أكثر عدد شكاوى في خدمات الاتصالات الثابتة خلال الربع الأخير من العام 2020 بعد تسجيلها لـ 264 شكوى لكل 100 ألف اشتراك، مبينةً أن أسباب غالبية تلك الشكاوى تعود إلى تدني مستوى الخدمة أو انقطاعها، إلى جانب الاعتراض على الفواتير والالتزامات المالية.
وكشف المؤشر أن إجمالي الشكاوى التي صعدها المشتركون للهيئة بعد عدم حلّها من قبل مقدمي الخدمة، بلغ (14.233) شكوى تعاملت معها الهيئة وقامت بمعالجتها.
وأوضحت الهيئة أن مؤشر تصنيف مقدمي خدمات الاتصالات رصد تسجيل شركة "زين" لأكثر عدد شكاوى في خدمات الاتصالات المتنقلة خلال الربع الرابع من العام المنصرم 2020، بعد تسجيلها لـ 23 شكوى لكل 100 ألف اشتراك، فيما سجلت شركة "فيرجن" أقل عدد شكاوى في خدمات الاتصالات المتنقلة بعدد 3 شكاوى لكل 100 ألف اشتراك، مشيرةً إلى أن غالبية تلك الشكاوى؛ كانت بسبب تأسيس رقم أو خدمة من دون طلب من المستخدم، بالإضافة إلى الاعتراض على الفواتير والالتزامات المالية.
أما على صعيد خدمات الاتصالات الثابتة؛ فقد رصد المؤشر تسجيل شركة "موبايلي" لأقل عدد شكاوى بـ 22 شكوى لكل 100 ألف اشتراك، فيما سجلت شركة "زين" أكثر عدد شكاوى في خدمات الاتصالات الثابتة خلال الربع الأخير من العام 2020 بعد تسجيلها لـ 264 شكوى لكل 100 ألف اشتراك، مبينةً أن أسباب غالبية تلك الشكاوى تعود إلى تدني مستوى الخدمة أو انقطاعها، إلى جانب الاعتراض على الفواتير والالتزامات المالية.