مجنون بحبك
03-09-2021, 02:25 PM
الأسرار السبعة لحياة زوجية سعيدة
نشر موقع (Observer) مقالة تتحدث عن سبعة أسرار علمية لحياة زوجية سعيدة من كتاب تارا باركر For Better، حيث تُعتَبر الكاتبة Tara Parker-Pope واحدة من أبرز الكتَّاب في مجال الحياة الزَّوجيَّة وقضايا الأسرة.
وقد أخذت شهرة كبيرة من خلال عمودها الأسبوعي في نيويورك تايمز، حيث بنت كتابها على مجموعة من الدراسات والأبحاث العلمية المتعلقة بالسَّعادة الزَّوجيَّة.
1. السِّرُّ الأول للسَّعادة الزَّوجيَّة: الإيجابية
الاهتمام بالأمور الإيجابية والتركيز على الأخبار والأحداث الجيدة على حساب الأخبار والأحداث السلبية أو السيئة؛ يمثل إنقاذاً للحياة الزوجية المهدَّدة.
كما يعتبر دعامة بالنسبة للأزواج السعداء، هكذا ببساطة يجب أن نحتفل بالأخبار الجيدة دائماً.
2. السِّرُّ الثاني لحياة زوجية سعيدة: خمسة إلى واحد
خمسة إلى واحد، المقصود بـ 5to1 هو نسبة التفاعلات الإيجابية إلى التفاعلات السلبية في العلاقة الزَّوجيَّة، حيث تبين أن الزواج الناجح يتميز بوجود تفاعلات إيجابية بمعدل خمس مرات أكثر من التفاعلات السَّلبية على الأقل.
هذا يعني أن على الشُّركاء "التكفير" عن المواقف السَّلبية والمشكلات من خلال مضاعفة المواقف الإيجابية، والجدير بالذكر أنَّه لا يوجد وحدة قياس لهذا النوع من المشاعر ولكن الفكرة تبقى قائمة.
"الموقف السلبي بين الزوجين أقوى بخمس مرات من الإيجابي!".
3. السِّرُّ الثالث للسَّعادة الزَّوجيَّة "المعايير المثالية"
غالباً ما تتحكم التوقعات المسبقة والمعايير التي نبنيها في أذهاننا بنتائج التجارب التي نخوضها ولن تكون الحياة الزَّوجيَّة بمعزل عن ذلك.
حيث تشير الأبحاث التي بنت عليها تارا باركر كتابها إلى أنَّ الأشخاص الذين يتوقعون الحصول على علاقة زوجية ناجحة أكثر قابلية لبناء حياة زوجية سعيدة مقارنة بالأشخاص الذين يتوقعون الحصول على زواج متعب.
4. السِّرُّ الرابع من أسرار الحياة الزَّوجيَّة السَّعيدة "العلاقات الاجتماعية"
العلاقات الاجتماعية مع العائلة والأصدقاء تنعكس بشكل كبير على استقرار الحياة الزَّوجيَّة، لذلك يُنصح بالحفاظ على علاقات متوازنة وجيدة مع عائلة الزوجين والأصدقاء المشتركين.
ويجب أن تكون حدود هذه العلاقات متفق عليها بين الطرفين.
5. السِّرُّ الخامس للسَّعادة الزَّوجيَّة "مسؤولية الأزواج عن السَّعادة"
يبني معظمنا آمالاً كبيرةً على الشَّريك وقدرته على منحنا السَّعادة لكن الواقع قد لا يكون كذلك! حيث يُعتبر شعورنا بالسَّعادة شعوراً مستقراً نسبياً وقد لا يشكِّل حدث الزواج أكثر من دفعة سعادة قصيرة المدى.
كما أن الشَّريك لا يستطيع منحنا السَّعادة بشكل كامل.
لذلك فتحميل الشَّريك المسؤولية الكاملة عن سعادتنا فيه ظلمٌ كبير له، والأجدى أن نفكر بينبوع السَّعادة داخلنا ونحاول أن نشارك سعادتنا مع الشَّريك.
6. السِّرُّ السَّادِس لحياة زوجية سَعيدة "الحياة الجنسية للأزواج"
من البديهي أن العلاقة الجنسية بين الأزواج تشكل جزءاً لا يستهان به من سعادتهم واستقرار حياتهم الزَّوجيَّة، وبما أنَّ هذه العلاقة قد تفتر مع مرور الوقت.
فلا بد من إعادة إحياء الرغبة بين الزوجين ومراقبة استمرار الاتصال الجنسي بين الزوجين بما يضمن تلبية رغبات الطرفين الجنسية والعاطفية.
7. السِّرُّ السَّابع من أسرار السَّعادة الزَّوجيَّة "معركة الرُّوتين"
كلمة "روتين" من أكثر الكلمات التي يستخدمها الأزواج بعد مرور بضع سنوات على الزواج، ولابد أنَّ معركة الأزواج مع الروتين ستكون في الواجهة دائماً.
نشر موقع (Observer) مقالة تتحدث عن سبعة أسرار علمية لحياة زوجية سعيدة من كتاب تارا باركر For Better، حيث تُعتَبر الكاتبة Tara Parker-Pope واحدة من أبرز الكتَّاب في مجال الحياة الزَّوجيَّة وقضايا الأسرة.
وقد أخذت شهرة كبيرة من خلال عمودها الأسبوعي في نيويورك تايمز، حيث بنت كتابها على مجموعة من الدراسات والأبحاث العلمية المتعلقة بالسَّعادة الزَّوجيَّة.
1. السِّرُّ الأول للسَّعادة الزَّوجيَّة: الإيجابية
الاهتمام بالأمور الإيجابية والتركيز على الأخبار والأحداث الجيدة على حساب الأخبار والأحداث السلبية أو السيئة؛ يمثل إنقاذاً للحياة الزوجية المهدَّدة.
كما يعتبر دعامة بالنسبة للأزواج السعداء، هكذا ببساطة يجب أن نحتفل بالأخبار الجيدة دائماً.
2. السِّرُّ الثاني لحياة زوجية سعيدة: خمسة إلى واحد
خمسة إلى واحد، المقصود بـ 5to1 هو نسبة التفاعلات الإيجابية إلى التفاعلات السلبية في العلاقة الزَّوجيَّة، حيث تبين أن الزواج الناجح يتميز بوجود تفاعلات إيجابية بمعدل خمس مرات أكثر من التفاعلات السَّلبية على الأقل.
هذا يعني أن على الشُّركاء "التكفير" عن المواقف السَّلبية والمشكلات من خلال مضاعفة المواقف الإيجابية، والجدير بالذكر أنَّه لا يوجد وحدة قياس لهذا النوع من المشاعر ولكن الفكرة تبقى قائمة.
"الموقف السلبي بين الزوجين أقوى بخمس مرات من الإيجابي!".
3. السِّرُّ الثالث للسَّعادة الزَّوجيَّة "المعايير المثالية"
غالباً ما تتحكم التوقعات المسبقة والمعايير التي نبنيها في أذهاننا بنتائج التجارب التي نخوضها ولن تكون الحياة الزَّوجيَّة بمعزل عن ذلك.
حيث تشير الأبحاث التي بنت عليها تارا باركر كتابها إلى أنَّ الأشخاص الذين يتوقعون الحصول على علاقة زوجية ناجحة أكثر قابلية لبناء حياة زوجية سعيدة مقارنة بالأشخاص الذين يتوقعون الحصول على زواج متعب.
4. السِّرُّ الرابع من أسرار الحياة الزَّوجيَّة السَّعيدة "العلاقات الاجتماعية"
العلاقات الاجتماعية مع العائلة والأصدقاء تنعكس بشكل كبير على استقرار الحياة الزَّوجيَّة، لذلك يُنصح بالحفاظ على علاقات متوازنة وجيدة مع عائلة الزوجين والأصدقاء المشتركين.
ويجب أن تكون حدود هذه العلاقات متفق عليها بين الطرفين.
5. السِّرُّ الخامس للسَّعادة الزَّوجيَّة "مسؤولية الأزواج عن السَّعادة"
يبني معظمنا آمالاً كبيرةً على الشَّريك وقدرته على منحنا السَّعادة لكن الواقع قد لا يكون كذلك! حيث يُعتبر شعورنا بالسَّعادة شعوراً مستقراً نسبياً وقد لا يشكِّل حدث الزواج أكثر من دفعة سعادة قصيرة المدى.
كما أن الشَّريك لا يستطيع منحنا السَّعادة بشكل كامل.
لذلك فتحميل الشَّريك المسؤولية الكاملة عن سعادتنا فيه ظلمٌ كبير له، والأجدى أن نفكر بينبوع السَّعادة داخلنا ونحاول أن نشارك سعادتنا مع الشَّريك.
6. السِّرُّ السَّادِس لحياة زوجية سَعيدة "الحياة الجنسية للأزواج"
من البديهي أن العلاقة الجنسية بين الأزواج تشكل جزءاً لا يستهان به من سعادتهم واستقرار حياتهم الزَّوجيَّة، وبما أنَّ هذه العلاقة قد تفتر مع مرور الوقت.
فلا بد من إعادة إحياء الرغبة بين الزوجين ومراقبة استمرار الاتصال الجنسي بين الزوجين بما يضمن تلبية رغبات الطرفين الجنسية والعاطفية.
7. السِّرُّ السَّابع من أسرار السَّعادة الزَّوجيَّة "معركة الرُّوتين"
كلمة "روتين" من أكثر الكلمات التي يستخدمها الأزواج بعد مرور بضع سنوات على الزواج، ولابد أنَّ معركة الأزواج مع الروتين ستكون في الواجهة دائماً.