بنت الشام
02-14-2021, 10:48 PM
نصائح زوجية راااااائعة
1-
على كل من الزوجين أن يراعي حق صاحبه في والديه وأقاربه،
وألا يذكر أحداً منهم بسوء،
فإن ذالك يوغر الصدور،
ويجلب النفرة بين الزوجين،
وكم من زوج تحدث أمام حليلته بمثالب أبيها وسقطاته-وهو من هو في جلالة قدره عندها-فأحدث ذلك ألماً في قلبها
أطفأ شمعة السعادة المضيئة في حياتها مع زوجها،
وأشد من ذلك الحديث عن أمها.
2-
إذا كان للزوج ملحوظة على زوجته بشان تربية الأولاد ،
فلا يبدي هذه الملاحظة أمام الأولاد،
ولكن إذا انفرد بها قال لها ما شاء،
ومثل ذلك الزوجة من باب أولى.
3
حياة زوجية...
ليحذر كل من الزوجين إقحام أطراف أخرى بينهما في المشاكل
الزوجية إلا في حالة الضرورة القصوى،
لأن ذلك يزعزع الثقة بين الزوجين،
ومع التكرار تتراكم الأحداث في النفوس،
فيتلوث صفاؤها،
ما قد يفضي إلى الإنفصال.
4-
ليس من حسن العشرة أن يكلف الزوج امرأته شططا،
وينهكها في تحقيق حقوقه تعبا،
بل عليه أن يسلك هديا قاصدا،
ويتغاضى عن بعض حقوقه في سبيل تحقيق المهم منها،
إحساناً للعشرة،
وتخفيفاً على الزوجة.
5-
إن نقل المشكلة خارج نطاق البيت يعني بقاءها،
وازدياد اشتعال نارها،
وخصوصاً إذا نقلت إلى أهل احد الزوجين،
لأنهم لا يدركون أبعاد المشكلة وأسبابها،
وغالباً ما يسمعون القضية من طرف واحد،
هو خصم،
والخصم لا يُسمع كلامه إلا بحضور خصمه،
فيحكمون حكماً جائراً أعور،
وقد تأخذهم الحمية لإنقاذ ابنهم او ابنتهم،
فيضرمون نار العداوة والبغضاء بين الزوجين إضراماً يذهب بالبقية الباقية من أواصر
المحبة بينهم
6-
الحياة الزوجية ....
إذا أردت أن تأسر قلب زوجتك،
فالزم الإستماع العاطفي لها،
وهو أن تشعرها بأنك لا تصغي لكلماتها بأذنك فحسب،
وإنما تصغي بكيانك كله لمشاعرها قبل كلماتها،
وتتفاعل مع تلك المشاعر
7-
الحياة الزوجية....
زوجك بحاجة إلى العاطفة التي انتِ مصدرها,
وبحاجة إلى الإبتسامة المشرقة من فيكِ،
لتتبدد ظلمات الكآبة التي تعترضه في الحياة،
فلا تبخلي عليه بكلمة حانية أو ابتسامة مضيئة
كلما أتيحت لكِ الفرصة.
8-
الحياة الزوجية .....
مكالمة هاتفية في وسط اليوم لزوجتك
تطمئن فيها عليها
وتشعرها بانك مشغول بها
وتفكر فيها على الدوام
تعظم قدرك عندها
وتزيد محبتك في قلبها
وتضمن لك إستقبالاً رائعاً عند عودتك من عملك
فاحرص عليها
فلن تكلفك الكثير
9-
غالب ما يحدث من منازعات بين الزوجين
إنما هي أمور طفيفة لأسباب تافهة،
تقوم لسوء مزاج أحدهما في وقت معين أو نحو ذالك،
ثم تصور للآخرين بألفاظ أضخم من حقيقة المشكلة
فيظن السامع أنها كبيرة ومستعصية،
فتأتي على إثر ذلك حلول شوهاء،
يذهب ضحيتها الزوجان.
ولذلك كان من المستحسن أن يتواصى الزوجان،
ويتعاهدا على عدم نقل مشاكلاتهما خارج عش الزوجية،
وأن يحرصا كل الحرص
على ألا تبيت المشكلة معهما ليلة واحدة
10-
ليعلم الزوجان
أن رضاهما بما قدر عليهما
كعدم الإنجاب،
أو ضعف الولد،
أو تشويهه،
أو نحو ذلك من أسباب المشكلات،
واحتسابهما الأجر عند ربهما،
وصبرهما على بليتهما،
خير لهما في الدنيا والآخرة،
ففي الدنيا سعادة وإنشراح صدر،
وفي الآخرة جنة،
ورضوان من الله أكبر
11-
إن من أعظم ما يجب الإستمساك به
عند اندلاع نار الفتنة في بيت الزوجية
هو أن يطفئ المرء نارها بماء الأناة والحكمة
وإلا فإن النار قد تزداد إشتعالاً
فتهلك الحرث والنسل
والله لا يحب الفساد
12-
الحياة الزوجية .......
يعتقد بعض الأزواج أنه لم يقدم الكثير
عندما يبذل لزوجته أمراً صغيراً
كأن يهديها وردة مثلاً
او يتصل بها هاتفياً
ومن ثم يتوقف عن مثل هذه الأمور
وهذا خطأ كبير
فكل الأعمال بغض النظر عن حجمها
تأخذ نفس الدرجة من الأهمية عندالزوجة
فلا تحقرن مثل هذه الأعمال
فلها تأثير كبير على زوجتك
-13
حياة زوجية..
على الزوجين كليهما أن يحاسبا نفسيهما باستمرار٬
وليتذكرا مع حدوث المشاكل أنه ما نزل بلاء إلا بذنب،
وما رفع إلا بتوبة،
فقد يبعد عن تصورهما أن الذنوب هي سبب ما هم فيه من منغصات،
ولكنها قد تكون هي موضع الخلل.
منقول للفائدة
1-
على كل من الزوجين أن يراعي حق صاحبه في والديه وأقاربه،
وألا يذكر أحداً منهم بسوء،
فإن ذالك يوغر الصدور،
ويجلب النفرة بين الزوجين،
وكم من زوج تحدث أمام حليلته بمثالب أبيها وسقطاته-وهو من هو في جلالة قدره عندها-فأحدث ذلك ألماً في قلبها
أطفأ شمعة السعادة المضيئة في حياتها مع زوجها،
وأشد من ذلك الحديث عن أمها.
2-
إذا كان للزوج ملحوظة على زوجته بشان تربية الأولاد ،
فلا يبدي هذه الملاحظة أمام الأولاد،
ولكن إذا انفرد بها قال لها ما شاء،
ومثل ذلك الزوجة من باب أولى.
3
حياة زوجية...
ليحذر كل من الزوجين إقحام أطراف أخرى بينهما في المشاكل
الزوجية إلا في حالة الضرورة القصوى،
لأن ذلك يزعزع الثقة بين الزوجين،
ومع التكرار تتراكم الأحداث في النفوس،
فيتلوث صفاؤها،
ما قد يفضي إلى الإنفصال.
4-
ليس من حسن العشرة أن يكلف الزوج امرأته شططا،
وينهكها في تحقيق حقوقه تعبا،
بل عليه أن يسلك هديا قاصدا،
ويتغاضى عن بعض حقوقه في سبيل تحقيق المهم منها،
إحساناً للعشرة،
وتخفيفاً على الزوجة.
5-
إن نقل المشكلة خارج نطاق البيت يعني بقاءها،
وازدياد اشتعال نارها،
وخصوصاً إذا نقلت إلى أهل احد الزوجين،
لأنهم لا يدركون أبعاد المشكلة وأسبابها،
وغالباً ما يسمعون القضية من طرف واحد،
هو خصم،
والخصم لا يُسمع كلامه إلا بحضور خصمه،
فيحكمون حكماً جائراً أعور،
وقد تأخذهم الحمية لإنقاذ ابنهم او ابنتهم،
فيضرمون نار العداوة والبغضاء بين الزوجين إضراماً يذهب بالبقية الباقية من أواصر
المحبة بينهم
6-
الحياة الزوجية ....
إذا أردت أن تأسر قلب زوجتك،
فالزم الإستماع العاطفي لها،
وهو أن تشعرها بأنك لا تصغي لكلماتها بأذنك فحسب،
وإنما تصغي بكيانك كله لمشاعرها قبل كلماتها،
وتتفاعل مع تلك المشاعر
7-
الحياة الزوجية....
زوجك بحاجة إلى العاطفة التي انتِ مصدرها,
وبحاجة إلى الإبتسامة المشرقة من فيكِ،
لتتبدد ظلمات الكآبة التي تعترضه في الحياة،
فلا تبخلي عليه بكلمة حانية أو ابتسامة مضيئة
كلما أتيحت لكِ الفرصة.
8-
الحياة الزوجية .....
مكالمة هاتفية في وسط اليوم لزوجتك
تطمئن فيها عليها
وتشعرها بانك مشغول بها
وتفكر فيها على الدوام
تعظم قدرك عندها
وتزيد محبتك في قلبها
وتضمن لك إستقبالاً رائعاً عند عودتك من عملك
فاحرص عليها
فلن تكلفك الكثير
9-
غالب ما يحدث من منازعات بين الزوجين
إنما هي أمور طفيفة لأسباب تافهة،
تقوم لسوء مزاج أحدهما في وقت معين أو نحو ذالك،
ثم تصور للآخرين بألفاظ أضخم من حقيقة المشكلة
فيظن السامع أنها كبيرة ومستعصية،
فتأتي على إثر ذلك حلول شوهاء،
يذهب ضحيتها الزوجان.
ولذلك كان من المستحسن أن يتواصى الزوجان،
ويتعاهدا على عدم نقل مشاكلاتهما خارج عش الزوجية،
وأن يحرصا كل الحرص
على ألا تبيت المشكلة معهما ليلة واحدة
10-
ليعلم الزوجان
أن رضاهما بما قدر عليهما
كعدم الإنجاب،
أو ضعف الولد،
أو تشويهه،
أو نحو ذلك من أسباب المشكلات،
واحتسابهما الأجر عند ربهما،
وصبرهما على بليتهما،
خير لهما في الدنيا والآخرة،
ففي الدنيا سعادة وإنشراح صدر،
وفي الآخرة جنة،
ورضوان من الله أكبر
11-
إن من أعظم ما يجب الإستمساك به
عند اندلاع نار الفتنة في بيت الزوجية
هو أن يطفئ المرء نارها بماء الأناة والحكمة
وإلا فإن النار قد تزداد إشتعالاً
فتهلك الحرث والنسل
والله لا يحب الفساد
12-
الحياة الزوجية .......
يعتقد بعض الأزواج أنه لم يقدم الكثير
عندما يبذل لزوجته أمراً صغيراً
كأن يهديها وردة مثلاً
او يتصل بها هاتفياً
ومن ثم يتوقف عن مثل هذه الأمور
وهذا خطأ كبير
فكل الأعمال بغض النظر عن حجمها
تأخذ نفس الدرجة من الأهمية عندالزوجة
فلا تحقرن مثل هذه الأعمال
فلها تأثير كبير على زوجتك
-13
حياة زوجية..
على الزوجين كليهما أن يحاسبا نفسيهما باستمرار٬
وليتذكرا مع حدوث المشاكل أنه ما نزل بلاء إلا بذنب،
وما رفع إلا بتوبة،
فقد يبعد عن تصورهما أن الذنوب هي سبب ما هم فيه من منغصات،
ولكنها قد تكون هي موضع الخلل.
منقول للفائدة