بنت الشام
02-07-2021, 03:40 PM
الأسرة ودورها في بناء القيم والسلوك:
تبدأ أهمية الأسرة من منظور وسائلها وطرقها في تطور قيم الأطفال وتصرفاتهم، حيث يتشكل التوجيه والتربية من الأسرة ثم من الجامع ثم من المدرسة، فالمجتمع وبمفهوم آخر فإنَ الأسرة هي التي تربي أطفالاً يميزون بين الحقّ والباطل، التمبيز بين الخير والشر، وهذه بعض التوجيهات التربويّة التي يجب اتباعها:
تحديد الزمن الكافي للجلوس مع الأطفال، وتبادل النقاش والتكلم معهم.
التركيز على التربية والتنشئة السليمة، وزرع القيم الحسنة ولا بدَّ أن يكون الأم والاب هم القدوة والأساس في ذلك.
الاحترام المتبادل داخل العائلة.
إعطاء الأطفال الثقة بالنفسهم.
قبول الاختلافات بين الأبناء، مثل اختيار الثياب، والتنوّع في الهوايات المفضّلة وغيرها الكثير من الأمور المهمة التي يجب الإقتناع بها.
التشجيع وتقوية شخصية الأطفال ومدحهم بشكل متواصل.
التأني والصبر في تربية الأطفال.
عدم استخدام العقاب بحق الأطفال.
تبدأ أهمية الأسرة من منظور وسائلها وطرقها في تطور قيم الأطفال وتصرفاتهم، حيث يتشكل التوجيه والتربية من الأسرة ثم من الجامع ثم من المدرسة، فالمجتمع وبمفهوم آخر فإنَ الأسرة هي التي تربي أطفالاً يميزون بين الحقّ والباطل، التمبيز بين الخير والشر، وهذه بعض التوجيهات التربويّة التي يجب اتباعها:
تحديد الزمن الكافي للجلوس مع الأطفال، وتبادل النقاش والتكلم معهم.
التركيز على التربية والتنشئة السليمة، وزرع القيم الحسنة ولا بدَّ أن يكون الأم والاب هم القدوة والأساس في ذلك.
الاحترام المتبادل داخل العائلة.
إعطاء الأطفال الثقة بالنفسهم.
قبول الاختلافات بين الأبناء، مثل اختيار الثياب، والتنوّع في الهوايات المفضّلة وغيرها الكثير من الأمور المهمة التي يجب الإقتناع بها.
التشجيع وتقوية شخصية الأطفال ومدحهم بشكل متواصل.
التأني والصبر في تربية الأطفال.
عدم استخدام العقاب بحق الأطفال.