خالد الشاعر
02-07-2021, 08:21 AM
width=0 height=0
width=0 height=0
https://img.kooora.com/?i=albums%2fmatches%2f2849546%2f2021-02-04t173424z_1099488542_up1eh241ctci4_rtrmadp_3_socc er-club-ald-aly-report_reuters.jpg
لن يكون لقاء بايرن ميونيخ الألماني عاديا بالنسبة للأهلي المصري، فهي مواجهة تاريخية لأنها الأولى للمارد الأحمر ضد بطل أوروبا في كأس العالم للأندية.
ودائما كان بايرن ميونيخ ومدرسته الإدارية بمثابة مصدر إلهام للأهلي المصري، بخلاف أن العلاقة بين الناديين ممتدة منذ سنوات، كما أنهما تقابلا من قبل ودياً بخلاف تشابه وضع الناديين محليا في مصر وألمانيا.
المدرسة الألمانية
بدأت حكايات بايرن ميونيخ مع الأهلي بزيارة ودية من العملاق البافاري عام 1977 إلى القاهرة، يوم 20 ديسمبر/كانون أول بالتحديد، وفاز الأهلي (2-1) وسجل للأحمر الثنائي محمود الخطيب وشريف عبد المنعم.
وبدأ تقارب الأهلي مع المدرسة الألمانية، مع تعيين ديتريتش فايتسا مدربا للفريق في نهاية الثمانينات، ثم استعان الأهلي بالمدرب الألماني راينر هولمان لقيادة الفريق، إلا أن التقارب مع البايرن تحديدا كانت أبرز ملامحه بالاستعانة بخدمات أحد ألمع نجوم العملاق البافاري في السبعينات وهو راينر تسوبيل والعمل كمدير فني للأهلي.
تسوبيل تولى الأهلي بمشروع تجديد الدماء والاعتماد على لاعبين صغار السن بعد جيل رائع في التسعينيات من القرن الماضي، بقيادة التوأم حسن وأحمد شوبير وأسامة عرابي.. وبدأ بالفعل تسوبيل تجديد الدماء بدعم كامل من الراحل صالح سليم رئيس الأهلي الأسبق.
width=0 height=0
https://img.kooora.com/?i=albums%2fmatches%2f2849546%2f2021-02-04t173424z_1099488542_up1eh241ctci4_rtrmadp_3_socc er-club-ald-aly-report_reuters.jpg
لن يكون لقاء بايرن ميونيخ الألماني عاديا بالنسبة للأهلي المصري، فهي مواجهة تاريخية لأنها الأولى للمارد الأحمر ضد بطل أوروبا في كأس العالم للأندية.
ودائما كان بايرن ميونيخ ومدرسته الإدارية بمثابة مصدر إلهام للأهلي المصري، بخلاف أن العلاقة بين الناديين ممتدة منذ سنوات، كما أنهما تقابلا من قبل ودياً بخلاف تشابه وضع الناديين محليا في مصر وألمانيا.
المدرسة الألمانية
بدأت حكايات بايرن ميونيخ مع الأهلي بزيارة ودية من العملاق البافاري عام 1977 إلى القاهرة، يوم 20 ديسمبر/كانون أول بالتحديد، وفاز الأهلي (2-1) وسجل للأحمر الثنائي محمود الخطيب وشريف عبد المنعم.
وبدأ تقارب الأهلي مع المدرسة الألمانية، مع تعيين ديتريتش فايتسا مدربا للفريق في نهاية الثمانينات، ثم استعان الأهلي بالمدرب الألماني راينر هولمان لقيادة الفريق، إلا أن التقارب مع البايرن تحديدا كانت أبرز ملامحه بالاستعانة بخدمات أحد ألمع نجوم العملاق البافاري في السبعينات وهو راينر تسوبيل والعمل كمدير فني للأهلي.
تسوبيل تولى الأهلي بمشروع تجديد الدماء والاعتماد على لاعبين صغار السن بعد جيل رائع في التسعينيات من القرن الماضي، بقيادة التوأم حسن وأحمد شوبير وأسامة عرابي.. وبدأ بالفعل تسوبيل تجديد الدماء بدعم كامل من الراحل صالح سليم رئيس الأهلي الأسبق.