نور القمر
02-06-2021, 08:06 PM
أولاً الأسباب التي قد تدفع الطفل على الإصرار على النوم إلى جانبك، ورفض الذهاب إلى النوم في غرفته:
1- طفلك يشعر بالخوف
وفي هذه الحالة عليكِ الاستماع لمخاوف طفلك، ومحاولة احتواء مخاوفه وطمأنته.
2- طفلك يشعر بالغيرة
سواء من الأب أو من الأخ الصغير الذي ينام إلى جانب الأم، خاصةً إذا كان مولوداً جديداً، فيظن الطفل أن الأم تخلّت عنه من أجل هذا الكائن الصغير الذي جاء ليأخذها منه، وفي هذه الحالة عليكِ زيادة الاهتمام بطفلك خلال ساعات النهار.
3- طفلك يشعر بالقلق
وينطبق هذا على الطفل من عمر أربع سنوات فأكثر، حيث تنتابه مشاعر القلق من المدرسة، أو بعض الزملاء، أو الأداء الدراسي، والحل المثالي بالنسبة إليه هو الوجود إلى جانب الأم حتى يشعر بالطمأنينة وينسى هذا القلق.
4- تصرفات الأهل الخاطئة
مثل نقل الطفل إلى غرفته فجأة، وهنا لا بد من أن تتحدثي مع طفلك وتطمئنيه.
ثانياً خطوات تدريب طفلك على النوم بمفرده:
1- جهّزي طفلك نفسياً
لا تنقلي طفلك إلى غرفته فجأة، ولكن جهزيه قبلها بفترة عبر التحدث معه عن مميزات النوم في غرفته، وكيف سيصبح شخصاً مستقلاً وشجاعاً، وأنها ستكون قريبة من غرفتك، ويمكنكِ الذهاب إليه مسرعة وقتما يحتاج إليكِ، ويفضّل أن تفعلي هذا وهو في حضنك وتقولي له كلمات تعبّر عن مدى حبك له.
2- اجعلي طفلك يحب غرفته
رتبي غرفة نوم طفلك بطريقة مناسبة حتى يحبها، ودعيه يجلس وقتاً طويلاً فيها ليألفها، مع تركه لبعض الوقت بمفرده وهو يلعب ويلهو بها، ليكتشف بنفسه أنه لا مشكلة من الوجود في غرفته بمفرده.
3- تعاملي مع طفلك بهدوء
من الضروري تجنب العصبية قدر المستطاع، حتى لا تزيدي من توتر الطفل، وتجعليه يفعل هذا مجبراً، وخوفاً منكِ.
4- أزيلي المعوقات
بعض المعوقات هي التي تسبب شعور الطفل بالخوف والقلق، وعليكِ التخلص منها، فعلى سبيل المثال إذا كان الطفل يخاف من الظلام، يجب أن توفري له ضوءاً خافتاً أثناء النوم.
5- رافقي طفلك إلى الفراش
لا مانع من أن تبقي مع طفلك لبعض الوقت في بداية النوم، وتحكي له القصص التي يفضلها، وعندما يستغرق في النوم اتركيه بمفرده.
6- أخذ حمام دافئ قبل النوم سيساعد طفلك على النوم بهدوء.
7-لا تضعي أي أجهزة الكترونية في غرفة نوم طفلك.
8- علمي طفلك ماذا يفعل في حال استيقظ من نومه ليلاً، حتى يعود وينام مرة أخرى.
9- حددي ساعة معينة للنوم كل يوم حتى تصبح روتيناً.
10- عندما يستيقظ طفلك من النوم، لا تذهبي إليه مسرعة، بل اتركيه حتى يعود للنوم لوحده، وإن بدأ بالبكاء حاولي تهدئته وهو في السرير.
1- طفلك يشعر بالخوف
وفي هذه الحالة عليكِ الاستماع لمخاوف طفلك، ومحاولة احتواء مخاوفه وطمأنته.
2- طفلك يشعر بالغيرة
سواء من الأب أو من الأخ الصغير الذي ينام إلى جانب الأم، خاصةً إذا كان مولوداً جديداً، فيظن الطفل أن الأم تخلّت عنه من أجل هذا الكائن الصغير الذي جاء ليأخذها منه، وفي هذه الحالة عليكِ زيادة الاهتمام بطفلك خلال ساعات النهار.
3- طفلك يشعر بالقلق
وينطبق هذا على الطفل من عمر أربع سنوات فأكثر، حيث تنتابه مشاعر القلق من المدرسة، أو بعض الزملاء، أو الأداء الدراسي، والحل المثالي بالنسبة إليه هو الوجود إلى جانب الأم حتى يشعر بالطمأنينة وينسى هذا القلق.
4- تصرفات الأهل الخاطئة
مثل نقل الطفل إلى غرفته فجأة، وهنا لا بد من أن تتحدثي مع طفلك وتطمئنيه.
ثانياً خطوات تدريب طفلك على النوم بمفرده:
1- جهّزي طفلك نفسياً
لا تنقلي طفلك إلى غرفته فجأة، ولكن جهزيه قبلها بفترة عبر التحدث معه عن مميزات النوم في غرفته، وكيف سيصبح شخصاً مستقلاً وشجاعاً، وأنها ستكون قريبة من غرفتك، ويمكنكِ الذهاب إليه مسرعة وقتما يحتاج إليكِ، ويفضّل أن تفعلي هذا وهو في حضنك وتقولي له كلمات تعبّر عن مدى حبك له.
2- اجعلي طفلك يحب غرفته
رتبي غرفة نوم طفلك بطريقة مناسبة حتى يحبها، ودعيه يجلس وقتاً طويلاً فيها ليألفها، مع تركه لبعض الوقت بمفرده وهو يلعب ويلهو بها، ليكتشف بنفسه أنه لا مشكلة من الوجود في غرفته بمفرده.
3- تعاملي مع طفلك بهدوء
من الضروري تجنب العصبية قدر المستطاع، حتى لا تزيدي من توتر الطفل، وتجعليه يفعل هذا مجبراً، وخوفاً منكِ.
4- أزيلي المعوقات
بعض المعوقات هي التي تسبب شعور الطفل بالخوف والقلق، وعليكِ التخلص منها، فعلى سبيل المثال إذا كان الطفل يخاف من الظلام، يجب أن توفري له ضوءاً خافتاً أثناء النوم.
5- رافقي طفلك إلى الفراش
لا مانع من أن تبقي مع طفلك لبعض الوقت في بداية النوم، وتحكي له القصص التي يفضلها، وعندما يستغرق في النوم اتركيه بمفرده.
6- أخذ حمام دافئ قبل النوم سيساعد طفلك على النوم بهدوء.
7-لا تضعي أي أجهزة الكترونية في غرفة نوم طفلك.
8- علمي طفلك ماذا يفعل في حال استيقظ من نومه ليلاً، حتى يعود وينام مرة أخرى.
9- حددي ساعة معينة للنوم كل يوم حتى تصبح روتيناً.
10- عندما يستيقظ طفلك من النوم، لا تذهبي إليه مسرعة، بل اتركيه حتى يعود للنوم لوحده، وإن بدأ بالبكاء حاولي تهدئته وهو في السرير.