نور القمر
01-14-2021, 05:23 PM
عندما يجد الصياد صندوق ثقيل، يبيعه للخليفة هارون الرشيد، وعندما يأمر الخليفة بفتح الصندوق، يجد فيه جثة امرأة مقطوعة إلى ارباع. يطلب الخليفة الوزير، جعفر، بأن يحل المشكلة ويحدد مكان المجرم في غضون ثلاثة أيام، وإن فشل جعفر في إتمام المهمة، فسوف يأمر الخليفة بقتله
وبشكل متوقع، يفشل جعفر في إيجاد المجرم، حيث لا يوجد دليل، وقبل إعدامه بفترة قصيرة، يظهر شابان والأب العجوز، ويعترفوا بمسؤوليتهم بالقتل، يصر كل رجل منهم على أنه هو القاتل، لكن واحد منهم فقط يستطيع وصف الصندوق التي كانت توضع فيه المرأة. ثم يعترف ذلك الرجل على أنه كان زوج تلك المرأة، والرجل العجوز هو والدها، وكان يحاول إنقاذه من خلال التظاهر بارتكاب الذنب
ومن خلال سلسلة من الاحداث، يروي الشاب تفاصيل الحادثة، في فترة مرض المرأة، تقوم بطلب تفاحة نادرة لا يمكنه إيجادها في أي مكان في السوق، ويرغب الرجل الشاب في مساعدتها فيسافر إلى البصرة ويجد التفاح في بستان الخليفة، ويجمع ثلاثة تفاحات ويعود بهم إلى المنزل
وعندما يصل إلى المنزل، تكون زوجته بحالة سيئة جدا لدرجة أنها لا يمكنها تناول تلك التفاحة، ويرى بعد ذلك عبدا ( وهو عبد جعفر) يدعي أن يحمل إحدى التفاحات وعندما يسأله عن السبب يدعي أن حبيبته قد أهدت إليه تلك التفاحات، وعندما يعود إلى المنزل، يكشف أن إحدى التفاحات مفقودة، فيقرر قتل زوجته جراء خيانتها، ويحاول التهرب من جريمته من خلال تقطيع جسدها إلى أجزاء
بعد ذلك يكتشف أن ابنه قام بسرقها وإعطائها للعبد وقد كذب العبد لمجرد التسبب بالفوضى، ويطلب الرجل من الخليفة ان يقوم بقتله جراء فعلته، لكن الحليفة يتعاطف معه ويبحثوا عن العبد من أجل قتله، وعندما يكتشف جعفر أن العبد الذي يبحثون عنه هو عبده الخاص يتوسل السماح له أيضا ويحكي قصة نور الدين وابنه بدر الدين حسن
وبشكل متوقع، يفشل جعفر في إيجاد المجرم، حيث لا يوجد دليل، وقبل إعدامه بفترة قصيرة، يظهر شابان والأب العجوز، ويعترفوا بمسؤوليتهم بالقتل، يصر كل رجل منهم على أنه هو القاتل، لكن واحد منهم فقط يستطيع وصف الصندوق التي كانت توضع فيه المرأة. ثم يعترف ذلك الرجل على أنه كان زوج تلك المرأة، والرجل العجوز هو والدها، وكان يحاول إنقاذه من خلال التظاهر بارتكاب الذنب
ومن خلال سلسلة من الاحداث، يروي الشاب تفاصيل الحادثة، في فترة مرض المرأة، تقوم بطلب تفاحة نادرة لا يمكنه إيجادها في أي مكان في السوق، ويرغب الرجل الشاب في مساعدتها فيسافر إلى البصرة ويجد التفاح في بستان الخليفة، ويجمع ثلاثة تفاحات ويعود بهم إلى المنزل
وعندما يصل إلى المنزل، تكون زوجته بحالة سيئة جدا لدرجة أنها لا يمكنها تناول تلك التفاحة، ويرى بعد ذلك عبدا ( وهو عبد جعفر) يدعي أن يحمل إحدى التفاحات وعندما يسأله عن السبب يدعي أن حبيبته قد أهدت إليه تلك التفاحات، وعندما يعود إلى المنزل، يكشف أن إحدى التفاحات مفقودة، فيقرر قتل زوجته جراء خيانتها، ويحاول التهرب من جريمته من خلال تقطيع جسدها إلى أجزاء
بعد ذلك يكتشف أن ابنه قام بسرقها وإعطائها للعبد وقد كذب العبد لمجرد التسبب بالفوضى، ويطلب الرجل من الخليفة ان يقوم بقتله جراء فعلته، لكن الحليفة يتعاطف معه ويبحثوا عن العبد من أجل قتله، وعندما يكتشف جعفر أن العبد الذي يبحثون عنه هو عبده الخاص يتوسل السماح له أيضا ويحكي قصة نور الدين وابنه بدر الدين حسن