بنت الشام
01-09-2021, 02:47 PM
هل انت من الاحياء ام من الاموات تعرف على نفسك
أومن كان ميتا فأحييناه وجعلنا له نورا يمشي به في الناس كمن مثله في الظلمات ليس بخارج
منها كذلك زين للكافرين ما كانوا يعملون
الاموات والنعلة التي تلاحقهم
حين خلق الله الانسان يبدا الانسان في النمو من خلال الاكل يستمر النمو
عنده بشكل جميل يبين وجهه انه جميل وانه على الطريق
الصحيح جمال الاكل والنوم في حين يصل النمو الى سن البلوغ
وهو ثمانية عشر سنة يبين الشاب انه في زهرة شبابه ويعتقد المسكين ان الطعام الشهي ,
النوم وراحة البال هو الطريق الصحيح لخلق
جمال البشرة والنور بعد سن البلوغ يتبين ان الوزن يزداد وان الجسم يضخم ويكبر فيلجأ الى الرجيم
وتبين بعد ذلك ان اللعنة على وجهه
بدأت تظهر وجه بشع بسبب الرجيم فيبدا السراع مع الرياضة والرجيم
ثم يستسلم لنعلة ولن يجد لها حل ياترى اين النجاة ان اكثر من يصيب البلاء هم
الاغنياء يملك كل
شيء لكن لا يملك وجه جميل وانما قبيح فيبحث عن النجاة ياترى هل
من حل لكي تصبح انسان جميل مرة اخرى هنا يبقى السئال
نعم يمكنك ان تشبه الملائكة بالنور الذي يجعله الله للاحياء
ان الحياء من قلة النوم تجد طعامها قليل ليس رجيم ولكن
الطعام يتماشى مع النوم فكلما كان النوم قليل كان الطعم
قليل فاذا اردت ان تكثر الطعام فنومك قليل فتجد نفخ في
بطنك وهاكذا
في وصف الاحياء
يعتقد الكثير انهم من الاحياء ياترى هل فعلا انت من الاحياء ام من الاموات
اولن صفة الا حياء ان الاحياء لا ينامون الا من شدة العياء في العبادة
لا يزيد على ثلاث ساعات او اربع او خمسة ولهم ساعة بعد الضهر
بعد صلاة العشاء الناس نوعين منهم الاحياء ومنهم الاموات اذا
احمرت عينك لتنام فاعلم انك من الاموات ان قلبك لا يزال ميت
اما اذا استيقظت عينك واشتاقت للوقوف امام الله في العبادة فانت
من الاحياء فاحمد الله على ذلك اذا استيقظت في الفجر واستعدد
لذهاب الى المسجد فانت من الاحياء اذا رجعت فاردت النوم مرتا اخرى
فانت من الاموات ولو قمت بهذه العبادات كلها لكن تملك شيء قليل
من الايمان اما اذا رجعت من صلاة الفجر واشتقت الى تلاوة القران
واستمريت في القراءة حتى تصلي صلاة الضحي فانت من الاحياء
الذين سيجعل لهم رب العالمين نورا يمشون به بين الناس انهى جنة الدنيا
من لا يدخلها لا يدخل جنة الاخرة انهى النفحات من تلاوة القراءن
يقول تعالى في وصف الاحياء في عبادتهم ويقول
وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل الغروب ومن الليل فسبحه وإدبار السجود
( وقرآن الفجر) وكما ذكر من قبل الصلاة في الأصيل ذكرها هنا بقوله
( لدلوك الشمس إلى غسق الليل ) وكما كان القيام نافلة ذكره هنا بقوله
( ومن الليل فتهجد به نافلة لك ) في حين تدخل في زمرة
الاحياء وارجو من الله ان اكون سبب في دخولك في زمرت الاحياء
انه النور الذي لم يتبين الى لعباده الصالحين
ان اقل شيئ ان تختم القران في الاسبوع والذكر يكون قبل غروب
الشمس وهو بعد صلاة العصر حتى المغرب في هذه الوقة يجب قرائة
القران وربما يقول البعض من يطيق ذالك واقول لك حين تبدى ستجد
انك اذا اعطوك انعام الدنيا كلها ستختار قراءة القران نفحات ما بعدها
نفحات
ولتقراء ايضا بعد صلاة الفجر فهي اقوم والذ هيهات حين تشرق الشمس
وانت تقرأ وربك يرضى عنك والجنة تشتاق اليك وروحك مرتفع مع العليين
شوق ونورا وجنة لم تذق حلاوتهى ياجمل من عاشهى وانت في الدنيا
ثم تسأل نفسك هل انت في الدنية ام في الجنة
حين ترفع صوتك بالقرآن و تجويد بصوت رقيق والملائكة من حولك يدعون لك ويستمعون الى القران
ماذ اقول لك ان
الامر بين ,,,, وانك لاتهدي من احببت ولكن الله يهدي
من يشاء صدق الله العضيم
أومن كان ميتا فأحييناه وجعلنا له نورا يمشي به في الناس كمن مثله في الظلمات ليس بخارج
منها كذلك زين للكافرين ما كانوا يعملون
الاموات والنعلة التي تلاحقهم
حين خلق الله الانسان يبدا الانسان في النمو من خلال الاكل يستمر النمو
عنده بشكل جميل يبين وجهه انه جميل وانه على الطريق
الصحيح جمال الاكل والنوم في حين يصل النمو الى سن البلوغ
وهو ثمانية عشر سنة يبين الشاب انه في زهرة شبابه ويعتقد المسكين ان الطعام الشهي ,
النوم وراحة البال هو الطريق الصحيح لخلق
جمال البشرة والنور بعد سن البلوغ يتبين ان الوزن يزداد وان الجسم يضخم ويكبر فيلجأ الى الرجيم
وتبين بعد ذلك ان اللعنة على وجهه
بدأت تظهر وجه بشع بسبب الرجيم فيبدا السراع مع الرياضة والرجيم
ثم يستسلم لنعلة ولن يجد لها حل ياترى اين النجاة ان اكثر من يصيب البلاء هم
الاغنياء يملك كل
شيء لكن لا يملك وجه جميل وانما قبيح فيبحث عن النجاة ياترى هل
من حل لكي تصبح انسان جميل مرة اخرى هنا يبقى السئال
نعم يمكنك ان تشبه الملائكة بالنور الذي يجعله الله للاحياء
ان الحياء من قلة النوم تجد طعامها قليل ليس رجيم ولكن
الطعام يتماشى مع النوم فكلما كان النوم قليل كان الطعم
قليل فاذا اردت ان تكثر الطعام فنومك قليل فتجد نفخ في
بطنك وهاكذا
في وصف الاحياء
يعتقد الكثير انهم من الاحياء ياترى هل فعلا انت من الاحياء ام من الاموات
اولن صفة الا حياء ان الاحياء لا ينامون الا من شدة العياء في العبادة
لا يزيد على ثلاث ساعات او اربع او خمسة ولهم ساعة بعد الضهر
بعد صلاة العشاء الناس نوعين منهم الاحياء ومنهم الاموات اذا
احمرت عينك لتنام فاعلم انك من الاموات ان قلبك لا يزال ميت
اما اذا استيقظت عينك واشتاقت للوقوف امام الله في العبادة فانت
من الاحياء فاحمد الله على ذلك اذا استيقظت في الفجر واستعدد
لذهاب الى المسجد فانت من الاحياء اذا رجعت فاردت النوم مرتا اخرى
فانت من الاموات ولو قمت بهذه العبادات كلها لكن تملك شيء قليل
من الايمان اما اذا رجعت من صلاة الفجر واشتقت الى تلاوة القران
واستمريت في القراءة حتى تصلي صلاة الضحي فانت من الاحياء
الذين سيجعل لهم رب العالمين نورا يمشون به بين الناس انهى جنة الدنيا
من لا يدخلها لا يدخل جنة الاخرة انهى النفحات من تلاوة القراءن
يقول تعالى في وصف الاحياء في عبادتهم ويقول
وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل الغروب ومن الليل فسبحه وإدبار السجود
( وقرآن الفجر) وكما ذكر من قبل الصلاة في الأصيل ذكرها هنا بقوله
( لدلوك الشمس إلى غسق الليل ) وكما كان القيام نافلة ذكره هنا بقوله
( ومن الليل فتهجد به نافلة لك ) في حين تدخل في زمرة
الاحياء وارجو من الله ان اكون سبب في دخولك في زمرت الاحياء
انه النور الذي لم يتبين الى لعباده الصالحين
ان اقل شيئ ان تختم القران في الاسبوع والذكر يكون قبل غروب
الشمس وهو بعد صلاة العصر حتى المغرب في هذه الوقة يجب قرائة
القران وربما يقول البعض من يطيق ذالك واقول لك حين تبدى ستجد
انك اذا اعطوك انعام الدنيا كلها ستختار قراءة القران نفحات ما بعدها
نفحات
ولتقراء ايضا بعد صلاة الفجر فهي اقوم والذ هيهات حين تشرق الشمس
وانت تقرأ وربك يرضى عنك والجنة تشتاق اليك وروحك مرتفع مع العليين
شوق ونورا وجنة لم تذق حلاوتهى ياجمل من عاشهى وانت في الدنيا
ثم تسأل نفسك هل انت في الدنية ام في الجنة
حين ترفع صوتك بالقرآن و تجويد بصوت رقيق والملائكة من حولك يدعون لك ويستمعون الى القران
ماذ اقول لك ان
الامر بين ,,,, وانك لاتهدي من احببت ولكن الله يهدي
من يشاء صدق الله العضيم