شيخة رواية
12-20-2020, 08:21 AM
تزداد الضغوط النفسية على الطفل بالأخص في حالة نزاع أو اختلاف الأب والأم أمامه ويترك ذلك أثرا سيئا في نفسه.
منع الطفل من معاملة أو محادثة الطرف الآخر الأب مثلا لو كانت حضانته مع الأم والأم لو كانت حضانته مع الأب مما يجعله في حالة مزرية من الضغوط والمعاناة النفسية الغير محتملة.
وضع الطفل كطرف في المشاكل التي تحدث بين الأب والأم ودخلوه في كل تفاصيلها بدون أدنى ذنب له لذا يجب عدم خلط الطفل في أي تفاصيل أو مشاكل تتعلق بالأسرة نهائيا حتى لا يترك ذلك شرخا نفسيا داخله، وقد ينتج عن ذلك ميول عدوانية وانعدام في الشخصية.
يشعر الطفل بالاكتئاب والضياع بعد الطلاق بسبب الحالة التي يعيشها أحد أطراف العلاقة معه سواء الأب أو الأم.
عدم وجود اهتمام كافي مثل ذي قبل تجاه الأبناء بعد الطلاق مما يؤثر بالتأكيد على مستقبلهم وقد يدفعهم للانحراف.
حقوق الابناء بعد الطلاق
يحتاج الطفل أو الابن حقوق قد أكدت عليها الشرائع بأكملها والقوانين على مستوى جميع الدول حيث تؤكد جميع اللوائح على أهمية النفقة التي يجب أن يتقاضاها الابن بعد الطلاق ومسئوليته عن أبوه على اختلاف أنواع الأبناء سواء كانوا ذكورا أو إناثا حتى يصل الطفلة للسن القانوني الذي لا يحتاج فيه إلى نفقات ويمكنه أن يقوم بعمل لينفق منه على نفسه.
وتستمر نفقة الأبناء ملزمة على الأب إلا في حالة عجزه سواء كليا أو جزئيا عن الإنفاق على أبنائه وفي هذه الحالة تصبح النفقة واجبة على الأم خاصة لو كانت ميسورة الأحوال ويمكنها توفير متطلبات والتزامات الأبناء المادية.
منع الطفل من معاملة أو محادثة الطرف الآخر الأب مثلا لو كانت حضانته مع الأم والأم لو كانت حضانته مع الأب مما يجعله في حالة مزرية من الضغوط والمعاناة النفسية الغير محتملة.
وضع الطفل كطرف في المشاكل التي تحدث بين الأب والأم ودخلوه في كل تفاصيلها بدون أدنى ذنب له لذا يجب عدم خلط الطفل في أي تفاصيل أو مشاكل تتعلق بالأسرة نهائيا حتى لا يترك ذلك شرخا نفسيا داخله، وقد ينتج عن ذلك ميول عدوانية وانعدام في الشخصية.
يشعر الطفل بالاكتئاب والضياع بعد الطلاق بسبب الحالة التي يعيشها أحد أطراف العلاقة معه سواء الأب أو الأم.
عدم وجود اهتمام كافي مثل ذي قبل تجاه الأبناء بعد الطلاق مما يؤثر بالتأكيد على مستقبلهم وقد يدفعهم للانحراف.
حقوق الابناء بعد الطلاق
يحتاج الطفل أو الابن حقوق قد أكدت عليها الشرائع بأكملها والقوانين على مستوى جميع الدول حيث تؤكد جميع اللوائح على أهمية النفقة التي يجب أن يتقاضاها الابن بعد الطلاق ومسئوليته عن أبوه على اختلاف أنواع الأبناء سواء كانوا ذكورا أو إناثا حتى يصل الطفلة للسن القانوني الذي لا يحتاج فيه إلى نفقات ويمكنه أن يقوم بعمل لينفق منه على نفسه.
وتستمر نفقة الأبناء ملزمة على الأب إلا في حالة عجزه سواء كليا أو جزئيا عن الإنفاق على أبنائه وفي هذه الحالة تصبح النفقة واجبة على الأم خاصة لو كانت ميسورة الأحوال ويمكنها توفير متطلبات والتزامات الأبناء المادية.