شيخة الزين
12-10-2020, 11:21 AM
أقوال وأعمال تزيد حسناتك ~
أقوال وأعمال تزيد حسناتك ~
هناك بعض الأقوال والأعمال إذا عملناها
جعلتنا من المكثرين من ذكر الله سبحانه
وتعالى ومنها الآتي :
أولا : قول الذكر المضاعف
1ـ عَنْ أَبِي أُمَامَةَ، قَالَ: رَآنِي النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
وَأَنَا أُحَرِّكُ شَفَتَيَّ، فَقَالَ:
(مَا تَقُولُ يَا أَبَا أُمَامَةَ ؟ قلتُ : أَذْكُرُ اللَّهَ ، قَالَ:
(أَفَلا أَدُلُّكَ عَلَى مَا هُوَ أَكْثَرُ مِنْ ذِكْرِكَ
اللَّهَ اللَّيْلَ مَعَ النَّهَارِ؟ تَقُولُ) :
الْحَمْدُ لِلَّهِعَدَدَ مَا خَلَقَ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا خَلَقَ ،
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ
عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ ،
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ ،
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ كُلِّ شَيْءٍ)،
وَتُسَبِّحُ اللَّهَ مِثْلَهُنَّ،ثُمَّ قَالَ:
تَعَلَّمهُنَّ وعَلِّمهنّ عَقِبَكَ مِنْ بَعْدَكَ).
صححه الألباني في صحيح الجامع (2615)
2ـ عَنْ جُوَيْرِيَةَ أم المؤمنين رضي الله عنها أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
خَرَجَ مِنْ عِنْدِهَا بُكْرَةً حِينَ صَلَّى الصُّبْحَ وَهِيَ فِي مَسْجِدِهَا،
ثُمَّ رَجَعَ بَعْدَ أَنْ أَضْحَى، وَهِيَ جَالِسَةٌ،
فَقَالَ:
(مَا زِلْتِ عَلَى الْحَالِ الَّتِي فَارَقْتُكِ عَلَيْهَا) ؟
قَالَتْ: نَعَمْ، قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
(لَقَدْ قُلْتُ بَعْدَكِ أَرْبَعَ كَلِمَاتٍ، ثَلَاثَ مَرَّاتٍ، لَوْ وُزِنَتْ بِمَا قُلْتِ
مُنْذُ الْيَوْمِ لَوَزَنَتْهُنَّ:
سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ، عَدَدَ خَلْقِهِ
وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِه).
رواه مسلم (2726) والترمذي (3555)
أقوال وأعمال تزيد حسناتك ~
هناك بعض الأقوال والأعمال إذا عملناها
جعلتنا من المكثرين من ذكر الله سبحانه
وتعالى ومنها الآتي :
أولا : قول الذكر المضاعف
1ـ عَنْ أَبِي أُمَامَةَ، قَالَ: رَآنِي النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
وَأَنَا أُحَرِّكُ شَفَتَيَّ، فَقَالَ:
(مَا تَقُولُ يَا أَبَا أُمَامَةَ ؟ قلتُ : أَذْكُرُ اللَّهَ ، قَالَ:
(أَفَلا أَدُلُّكَ عَلَى مَا هُوَ أَكْثَرُ مِنْ ذِكْرِكَ
اللَّهَ اللَّيْلَ مَعَ النَّهَارِ؟ تَقُولُ) :
الْحَمْدُ لِلَّهِعَدَدَ مَا خَلَقَ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا خَلَقَ ،
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ
عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ ،
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ ،
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ كُلِّ شَيْءٍ)،
وَتُسَبِّحُ اللَّهَ مِثْلَهُنَّ،ثُمَّ قَالَ:
تَعَلَّمهُنَّ وعَلِّمهنّ عَقِبَكَ مِنْ بَعْدَكَ).
صححه الألباني في صحيح الجامع (2615)
2ـ عَنْ جُوَيْرِيَةَ أم المؤمنين رضي الله عنها أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
خَرَجَ مِنْ عِنْدِهَا بُكْرَةً حِينَ صَلَّى الصُّبْحَ وَهِيَ فِي مَسْجِدِهَا،
ثُمَّ رَجَعَ بَعْدَ أَنْ أَضْحَى، وَهِيَ جَالِسَةٌ،
فَقَالَ:
(مَا زِلْتِ عَلَى الْحَالِ الَّتِي فَارَقْتُكِ عَلَيْهَا) ؟
قَالَتْ: نَعَمْ، قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
(لَقَدْ قُلْتُ بَعْدَكِ أَرْبَعَ كَلِمَاتٍ، ثَلَاثَ مَرَّاتٍ، لَوْ وُزِنَتْ بِمَا قُلْتِ
مُنْذُ الْيَوْمِ لَوَزَنَتْهُنَّ:
سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ، عَدَدَ خَلْقِهِ
وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِه).
رواه مسلم (2726) والترمذي (3555)