⦁.Σнѕαѕ.☘
01-08-2018, 09:25 PM
عند الدخول في علاقة حبجدية تنويان فيها تكليل تعارفكما بالزواج، تأتي مرحلة ما بعد التعارف بمدة يتساءل فيها الطرفان عن العلاقة و مدى كونها ناجحة و هل كان الاختيار موفقا و هل بالإمكان الإستمرار فيها و هل ستقدم لهما ذلك المستقبل المرسوم و المخطط له، و حسب علم الإجتماع و النفس هناك مجموعة من النقط و البوادر التي تساعد الشخص في الحكم على العلاقة بالنجاح أو الفشل، و اخترنا اليوم أن نعرض عليك هذه المجموعة من النقط التي تؤكد على نجاح العلاقة العاطفية و استحقاقها الإستمرار و تتويجها بالزواج.
- الإحترام:
إن كنت تظنين أن الحب وحده كافي و مهم في العلاقة فأنت مخطئة كليا لأن الإحترام أهميته تأتي قبل الحب، و من أوجه الإحترام في الحياة الزوجية أن يحترم شريكك رأيك و اختلافكما فيه، و هذا الإحترام يعكس نبل مبادئ الشخص الذي أنت في علاقة معه، و استطاعته تفهم هذه المسألة سيعود على علاقتكما بالاستمرار.
- أن يكون الشريك كتابا مفتوحا لك:
عندما تستطيعان التفكير في ما يفكر الآخر أو ما قد يظنه فهذا دون شك أحد أجمل صور العلاقة العاطفية الناجحة، كأن يكون من السهل عليك إدراك أن أمر ما قد أزعج شريكك دون أن يبوح بذلك والعكس صحيح.
- غياب الأنانية:
فشل بعض العلاقات العاطفية يعود إلى كون أحد الأطراف أو الطرفين معا أنانيان لدرجة يستحيل معها مشاركة أفراح بعضهما، و عندما تغيب الأنانية في العلاقة و يشجعك الشريك لتكوني أفضل و يحفزك لما فيه خير لك و لشخصيتك و نماءهل و تطورها اعلمي أنك من المحظوظات اللواتي حظين بعلاقة عاطفية ناجحة تستحق الحفاظ عليها.
- تذكر اللحظات السعيدة:
اللحظات السعيدة وجدت لسببين لنعيشها و نكتسب منها طاقة و سعادة لأرواحنا و لنختزنها في ذاكراتنا لوقت نستذكرها و نعاود ملامسة نفس الشعور، و في العلاقة العاطفية الناجحة الثنائي دائما ما يتذكران معا أجمل لحظاتهما السعيدة.
- الثقة:
لا معنى لأي علاقة لا وجود للثقة فيها، الثقة هي التي تنبني بين الشريكان أواصر المحبة و التفاهم و توطد الحب لتختلف وجوهه إلى صداقة و أخوة و مل شيء، و بالذات في العلاقة العاطفية لابد من الثقة و إن وجدت هذا بالتأكيد عنصر يؤكد مدى نجاح العلاقة.
- ثقافة الإعتذار عند الخطأ:
يكابر الكثيرون في إبداء أسفهم و اعتدارهم بعد غبط ارتكبوه ربما ظنا منهم أنه ضعف، لكن ابعكس تماما فالاعتذار عند الخطأ قيمة و مبدأ شجاع، في العلاقة العاطفية لو وجد ستنجح و لن تطوب نكساتها و تتحول لما هو أكبر.
- التسامح و النسيان:
لا وجود للمثالية لذلك لا تبحثي عنها و لا تسعي لها، العلاقة العاطفية لابد من أن تمر بنكسات و طلوع و هبوط و أخطاء، لكن عنصر التسامح و النسيان هو ما يجعلها مستقرة و يثبت مسارها في المستقبل، و هذه الصفتان لو توفرتا في العلاقة العاطفية هذا دليل صريح على نجاحها.
- الإحترام:
إن كنت تظنين أن الحب وحده كافي و مهم في العلاقة فأنت مخطئة كليا لأن الإحترام أهميته تأتي قبل الحب، و من أوجه الإحترام في الحياة الزوجية أن يحترم شريكك رأيك و اختلافكما فيه، و هذا الإحترام يعكس نبل مبادئ الشخص الذي أنت في علاقة معه، و استطاعته تفهم هذه المسألة سيعود على علاقتكما بالاستمرار.
- أن يكون الشريك كتابا مفتوحا لك:
عندما تستطيعان التفكير في ما يفكر الآخر أو ما قد يظنه فهذا دون شك أحد أجمل صور العلاقة العاطفية الناجحة، كأن يكون من السهل عليك إدراك أن أمر ما قد أزعج شريكك دون أن يبوح بذلك والعكس صحيح.
- غياب الأنانية:
فشل بعض العلاقات العاطفية يعود إلى كون أحد الأطراف أو الطرفين معا أنانيان لدرجة يستحيل معها مشاركة أفراح بعضهما، و عندما تغيب الأنانية في العلاقة و يشجعك الشريك لتكوني أفضل و يحفزك لما فيه خير لك و لشخصيتك و نماءهل و تطورها اعلمي أنك من المحظوظات اللواتي حظين بعلاقة عاطفية ناجحة تستحق الحفاظ عليها.
- تذكر اللحظات السعيدة:
اللحظات السعيدة وجدت لسببين لنعيشها و نكتسب منها طاقة و سعادة لأرواحنا و لنختزنها في ذاكراتنا لوقت نستذكرها و نعاود ملامسة نفس الشعور، و في العلاقة العاطفية الناجحة الثنائي دائما ما يتذكران معا أجمل لحظاتهما السعيدة.
- الثقة:
لا معنى لأي علاقة لا وجود للثقة فيها، الثقة هي التي تنبني بين الشريكان أواصر المحبة و التفاهم و توطد الحب لتختلف وجوهه إلى صداقة و أخوة و مل شيء، و بالذات في العلاقة العاطفية لابد من الثقة و إن وجدت هذا بالتأكيد عنصر يؤكد مدى نجاح العلاقة.
- ثقافة الإعتذار عند الخطأ:
يكابر الكثيرون في إبداء أسفهم و اعتدارهم بعد غبط ارتكبوه ربما ظنا منهم أنه ضعف، لكن ابعكس تماما فالاعتذار عند الخطأ قيمة و مبدأ شجاع، في العلاقة العاطفية لو وجد ستنجح و لن تطوب نكساتها و تتحول لما هو أكبر.
- التسامح و النسيان:
لا وجود للمثالية لذلك لا تبحثي عنها و لا تسعي لها، العلاقة العاطفية لابد من أن تمر بنكسات و طلوع و هبوط و أخطاء، لكن عنصر التسامح و النسيان هو ما يجعلها مستقرة و يثبت مسارها في المستقبل، و هذه الصفتان لو توفرتا في العلاقة العاطفية هذا دليل صريح على نجاحها.