روحي تبيك
11-23-2020, 08:18 AM
دشن مسشفى دز سليمان الحبيب بالخبر وشركة سيمنز أحدث مركز لخدمات التصوير التشخيصي والطب النووي الرقمي والأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط، بحضور ناصر الحقباني الرئيس التنفيذي لمجموعة الدكتور سليمان الحبيب الطبية والمهندس ميشال عطا الله الرئيس التنفيذي لشركة سيمنز بالسعودية وعدد من المسؤولين.
يحوي المركز أجنحة جديدة للتصوير التشخيصي والتي ستضيف خدمات فريدة من نوعها للمراجعين، بفضل قدراتها التشخيصية عالية الدقة واستخدامها لتقنية الذكاء الاصطناعي.
تدشين هذه الأجهزة يأتي انطلاقاً من حرص المجموعة على تقديم أجود وأفضل الخدمات الصحية باستخدام أحدث التقنيات الطبية، فبالرغم من مرور العالم بجائحة كورونا وصعوبة تأمين وتجهيز مثل هذه الأجهزة، إلا أن فريق الهندسة الطبية بالمجموعة وفريق شركة سيمنز نجحا في تنفيذ المشروع بوقت قياسي محدد.
ومن أبرز الأجنحة التي تمت إضافتها أحدث جهاز MRI والذي يعد الأول من نوعه في الشرق الأوسط، حيث يشتمل على تقنية الذكاء الاصطناعي، التي تساعد الجهاز على فهم كل مريض على حده (بناء على عمر المريض وعلاماته الحيوية والمنطقة المراد فحصها). وتقنيات أخرى متقدمة مثل التصوير السريع وتقنية التصوير الديناميكي المرن وجميع هذه التقنيات تقلل مدة الفحص وتزيد دقة التشخيص في نفس الوقت، وضمان بيئة مريحة خلال فترة فحص الرنين المغناطيسي مما ينعكس إيجاباً على تجربة المريض، كما تم أيضاً دمج تقنية Innovision السينمائية الترفيهية داخل غرفة الفحص.
وشملت خطة تطوير مركز الطب النووي إضافة جهاز التصوير البوزيتروني المقطعي والذي يتميز بسرعته ودقته التصويرية العالية للكشف عن الأورام، سواء بمسح كامل للجسم أو أي من أعضائه بأقل جرعة ممكنة من النظائر المشعة، مع القدرة على تخصيص الفحص لكل مراجع على حده بناءً على التفصيل التشريحي للجسم. كما يحوي أيضاً على تقنية التشخيص الفوتوني المقطعي والمعروفة بدقتها العالية وسرعتها في التصوير التخصصي.
وبالإضافة إلى ما سبق فإن مركز التصوير التشخيصي يقدم خدمات عديدة في بيئة مثالية خالية من الآلام كفحوصات الأورام وأمراض القلب والشرايين والأمراض التنفسية وأمراض العظام والمفاصل والأعصاب والمسالك البولية وأمراض الكلى والغدد الصماء والغدة الدرقية، وكذلك الالتهابات الناتجة عن جراحات المفاصل الصناعية، وأمراض الصرع والسكتات الدماغية.
إلى ذلك قال ناصر الحقباني الرئيس التنفيذي للمجموعة إن المجموعة نجحت في أن تضع لنفسها مكاناً مرموقاً بين مزودي الخدمة الصحية وتقدم نموذجاً صحياً متفرداً بامتياز، والاستفادة من الثورة الرقمية التي يعيشها العالم عن طريق مزج فعال للتكنولوجيا الحديثة مع الكفاءات الطبية للوصول إلى أرقى مستويات الرعاية الصحية.
يحوي المركز أجنحة جديدة للتصوير التشخيصي والتي ستضيف خدمات فريدة من نوعها للمراجعين، بفضل قدراتها التشخيصية عالية الدقة واستخدامها لتقنية الذكاء الاصطناعي.
تدشين هذه الأجهزة يأتي انطلاقاً من حرص المجموعة على تقديم أجود وأفضل الخدمات الصحية باستخدام أحدث التقنيات الطبية، فبالرغم من مرور العالم بجائحة كورونا وصعوبة تأمين وتجهيز مثل هذه الأجهزة، إلا أن فريق الهندسة الطبية بالمجموعة وفريق شركة سيمنز نجحا في تنفيذ المشروع بوقت قياسي محدد.
ومن أبرز الأجنحة التي تمت إضافتها أحدث جهاز MRI والذي يعد الأول من نوعه في الشرق الأوسط، حيث يشتمل على تقنية الذكاء الاصطناعي، التي تساعد الجهاز على فهم كل مريض على حده (بناء على عمر المريض وعلاماته الحيوية والمنطقة المراد فحصها). وتقنيات أخرى متقدمة مثل التصوير السريع وتقنية التصوير الديناميكي المرن وجميع هذه التقنيات تقلل مدة الفحص وتزيد دقة التشخيص في نفس الوقت، وضمان بيئة مريحة خلال فترة فحص الرنين المغناطيسي مما ينعكس إيجاباً على تجربة المريض، كما تم أيضاً دمج تقنية Innovision السينمائية الترفيهية داخل غرفة الفحص.
وشملت خطة تطوير مركز الطب النووي إضافة جهاز التصوير البوزيتروني المقطعي والذي يتميز بسرعته ودقته التصويرية العالية للكشف عن الأورام، سواء بمسح كامل للجسم أو أي من أعضائه بأقل جرعة ممكنة من النظائر المشعة، مع القدرة على تخصيص الفحص لكل مراجع على حده بناءً على التفصيل التشريحي للجسم. كما يحوي أيضاً على تقنية التشخيص الفوتوني المقطعي والمعروفة بدقتها العالية وسرعتها في التصوير التخصصي.
وبالإضافة إلى ما سبق فإن مركز التصوير التشخيصي يقدم خدمات عديدة في بيئة مثالية خالية من الآلام كفحوصات الأورام وأمراض القلب والشرايين والأمراض التنفسية وأمراض العظام والمفاصل والأعصاب والمسالك البولية وأمراض الكلى والغدد الصماء والغدة الدرقية، وكذلك الالتهابات الناتجة عن جراحات المفاصل الصناعية، وأمراض الصرع والسكتات الدماغية.
إلى ذلك قال ناصر الحقباني الرئيس التنفيذي للمجموعة إن المجموعة نجحت في أن تضع لنفسها مكاناً مرموقاً بين مزودي الخدمة الصحية وتقدم نموذجاً صحياً متفرداً بامتياز، والاستفادة من الثورة الرقمية التي يعيشها العالم عن طريق مزج فعال للتكنولوجيا الحديثة مع الكفاءات الطبية للوصول إلى أرقى مستويات الرعاية الصحية.