مجنون بحبك
11-16-2020, 03:49 PM
نصحت الدكتورة مارينا سيرغيينكو ، مستشارة التغذية العلاجية وطب االتصحيح الجزيئي، بضرورة تناول فاكهة آل أفوكادو لأنها مفيدة للصحة، خاصة في موسم انتشار الوباء وأمراض البرد.
وأوضحت أن هذه الفاكهة المفيدة جدا التي يطلق عليها عادة “سوبر فود” يمكن أن تكون وسيلة ممتازة لتعزيز المناعة، بحسب “روسيا اليوم”.
وقالت سيرغيينكو: “أوصي وأصر على ضرورة تناول الأفوكادو في موسم البرد، لأن له تأثيرا إيجابيا كبيرا في منظومة مناعة الجسم. هذه الفاكهة تحتوي على فيتامين e ودهون أوميغا وفيتامين d.
وبينت أن هذه الفيتامينات تساعد على إذابة الدهون، وبمساعدة الدهون الموجودة في الأفوكادو، يمتصها الجسم بصورة صحيحة وسريعة، ما يجعلنا نحصل على الفيتامينات اللازمة لتعزيز المناعة.
وأشارت إلى أن تناول الأفوكادو يقوي الجسم ويعطيه المزيد من الطاقة. لأنه يحتوي على أحماض دهنية غير مشبعة، التي تطيل العمر وتعزز عمل القلب والأوعية الدموية، وتساهم في جميع العمليات الجارية في الجسم، بما فيها الهرمونية.
وتابعت : “يفضل تناول الأفوكادو في النصف الأول من النهار. لأنه غني بالسعرات الحرارية ويخلق شعورا بالشبع ويعطي طاقة كبيرة للجسم. ويمكن تناوله مع مواد غذائية أخرى والسلطات، وبالإضافة إلى ذلك يمكن أن يلعب الأفوكادو دور الزبدة عند عمل الشطائر التقليدية”.
ولكنها في نفس الوقت تحذر من الإفراط بتناوله وخاصة الأشخاص الذين يعانون من مشكلات في الكبد. وتقول، “أهم شيء عند اختيار الأفوكادو هو التأكد من عدم وجود بقع داكنة عليه. لأن وجودها يشير إلى بداية عملية الأكسدة وتحلل الفاكهة. لذلك لا ينبغي شراء مثل هذه الفاكهة”.
وأوضحت أن هذه الفاكهة المفيدة جدا التي يطلق عليها عادة “سوبر فود” يمكن أن تكون وسيلة ممتازة لتعزيز المناعة، بحسب “روسيا اليوم”.
وقالت سيرغيينكو: “أوصي وأصر على ضرورة تناول الأفوكادو في موسم البرد، لأن له تأثيرا إيجابيا كبيرا في منظومة مناعة الجسم. هذه الفاكهة تحتوي على فيتامين e ودهون أوميغا وفيتامين d.
وبينت أن هذه الفيتامينات تساعد على إذابة الدهون، وبمساعدة الدهون الموجودة في الأفوكادو، يمتصها الجسم بصورة صحيحة وسريعة، ما يجعلنا نحصل على الفيتامينات اللازمة لتعزيز المناعة.
وأشارت إلى أن تناول الأفوكادو يقوي الجسم ويعطيه المزيد من الطاقة. لأنه يحتوي على أحماض دهنية غير مشبعة، التي تطيل العمر وتعزز عمل القلب والأوعية الدموية، وتساهم في جميع العمليات الجارية في الجسم، بما فيها الهرمونية.
وتابعت : “يفضل تناول الأفوكادو في النصف الأول من النهار. لأنه غني بالسعرات الحرارية ويخلق شعورا بالشبع ويعطي طاقة كبيرة للجسم. ويمكن تناوله مع مواد غذائية أخرى والسلطات، وبالإضافة إلى ذلك يمكن أن يلعب الأفوكادو دور الزبدة عند عمل الشطائر التقليدية”.
ولكنها في نفس الوقت تحذر من الإفراط بتناوله وخاصة الأشخاص الذين يعانون من مشكلات في الكبد. وتقول، “أهم شيء عند اختيار الأفوكادو هو التأكد من عدم وجود بقع داكنة عليه. لأن وجودها يشير إلى بداية عملية الأكسدة وتحلل الفاكهة. لذلك لا ينبغي شراء مثل هذه الفاكهة”.