سمارا
11-15-2020, 01:35 PM
الإجهاض: هو فقدان الجنين قبل الأسبوع العشرين من الحمل، وتختلف أعراض الإجهاض من امرأة إلى أخرى، بالإضافة إلى دور عمر المرأة.
الفرق بين دم الحيض والإجهاض:
يصعب في بداية الأمر التمييز بين حدوث الإجهاض والدورة المتأخرة، لكن هناك بعض الحالات التي يمكن أن يحدث الإجهاض فيها قبل معرفة خبر الحمل، وبالعادة تكون أعراضه أكثر حدة من الدورة الشهرية، وتشمل ما يلي:
إن كمية دم الحيض متشابهة في كل شهر، بحيث أيام يكون فيها النزيف شديد وأيام يكون فيها النزيف خفيف، لكن في الإجهاض يكون النزيف شديد وأكثر شدة من دم الحيض، كما يدوم لفترة أطول.
دم الإجهاض يحتوي على قطع دم متجلّطة بالإضافة إلى الأنسجة التي لا تتواجد خلال فترة الدورة الشهرية.
تشنجات البطن قد تحدث خلال الدورة الشهرية والإجهاض، لكن في الإجهاض يكون الألم أكثر حدة؛ بسبب توسع في عنق الرحم.
دم الإجهاض قد يبدأ خفيفاً ثم ينقطع ويبدأ من جديد، بالإضافة إلى استمرار النزيف الكثيف لمدة ثلاث إلى خمس ساعات حتى ينزل الجنين وأنسجة الحمل، بعد الانتهاء من النزيف الكثيف يبقى النزيف الخفيف أو التبقيع لمدة أسبوعين.
وجود أعراض مرافقة للإجهاض ومنها، نزول سوائل وأنسجة من الرحم، ضعف عام وألم شديد في البطن والظهر.
أنواع الإجهاض:
الإجهاض المهدد: هو زيادة في خطر الإجهاض دون حدوثه، لكن تشعر المرأة بجميع أعراض الإجهاض ومنها، النزيف المهبلي، ألم في أسفل البطن والظهر، مع إبقاء عنق الرحم مغلقاً، بالإضافة لاستمرار الحمل إلى نهايته.
الإجهاض الحتمي: يحدث الإجهاض الحتمي بعد الإجهاض المهدد، بالإضافة إلى حدوث نزيف شديد في عنق الرحم، مع توسع في عنق الرحم؛ ممّا قد يؤدي إلى فقدان الجنين.
الإجهاض المكتمل: هو خروج الجنين مع كامل أنسجة الحمل، بالإضافة إلى استمرار النزيف المهبلي لعدة أيام، بحيث تكون انقباضات الرحم قوية ومشابهة لانقباضات الولادة.
الإجهاض غير المكتمل: هو بقاء أنسجة الحمل داخل الرحم، وهنا يضطر الطبيب لإجراء عملية تنظيف الرحم.
الإجهاض المفقود: هو موت الجنين داخل الرحم، بحيث تشعر المرأة بالعديد من الأعراض منها، غثيان، تعب، والاغماء.
الإجهاض المتكرر: يعني أن تعاني المرأة من ثلاث إجهاضات متتالية، بحيث يجب عليها مراجعة الطبيب لمعرفة أسباب الإجهاض.
الفرق بين دم الحيض والإجهاض:
يصعب في بداية الأمر التمييز بين حدوث الإجهاض والدورة المتأخرة، لكن هناك بعض الحالات التي يمكن أن يحدث الإجهاض فيها قبل معرفة خبر الحمل، وبالعادة تكون أعراضه أكثر حدة من الدورة الشهرية، وتشمل ما يلي:
إن كمية دم الحيض متشابهة في كل شهر، بحيث أيام يكون فيها النزيف شديد وأيام يكون فيها النزيف خفيف، لكن في الإجهاض يكون النزيف شديد وأكثر شدة من دم الحيض، كما يدوم لفترة أطول.
دم الإجهاض يحتوي على قطع دم متجلّطة بالإضافة إلى الأنسجة التي لا تتواجد خلال فترة الدورة الشهرية.
تشنجات البطن قد تحدث خلال الدورة الشهرية والإجهاض، لكن في الإجهاض يكون الألم أكثر حدة؛ بسبب توسع في عنق الرحم.
دم الإجهاض قد يبدأ خفيفاً ثم ينقطع ويبدأ من جديد، بالإضافة إلى استمرار النزيف الكثيف لمدة ثلاث إلى خمس ساعات حتى ينزل الجنين وأنسجة الحمل، بعد الانتهاء من النزيف الكثيف يبقى النزيف الخفيف أو التبقيع لمدة أسبوعين.
وجود أعراض مرافقة للإجهاض ومنها، نزول سوائل وأنسجة من الرحم، ضعف عام وألم شديد في البطن والظهر.
أنواع الإجهاض:
الإجهاض المهدد: هو زيادة في خطر الإجهاض دون حدوثه، لكن تشعر المرأة بجميع أعراض الإجهاض ومنها، النزيف المهبلي، ألم في أسفل البطن والظهر، مع إبقاء عنق الرحم مغلقاً، بالإضافة لاستمرار الحمل إلى نهايته.
الإجهاض الحتمي: يحدث الإجهاض الحتمي بعد الإجهاض المهدد، بالإضافة إلى حدوث نزيف شديد في عنق الرحم، مع توسع في عنق الرحم؛ ممّا قد يؤدي إلى فقدان الجنين.
الإجهاض المكتمل: هو خروج الجنين مع كامل أنسجة الحمل، بالإضافة إلى استمرار النزيف المهبلي لعدة أيام، بحيث تكون انقباضات الرحم قوية ومشابهة لانقباضات الولادة.
الإجهاض غير المكتمل: هو بقاء أنسجة الحمل داخل الرحم، وهنا يضطر الطبيب لإجراء عملية تنظيف الرحم.
الإجهاض المفقود: هو موت الجنين داخل الرحم، بحيث تشعر المرأة بالعديد من الأعراض منها، غثيان، تعب، والاغماء.
الإجهاض المتكرر: يعني أن تعاني المرأة من ثلاث إجهاضات متتالية، بحيث يجب عليها مراجعة الطبيب لمعرفة أسباب الإجهاض.