أيظن نزار قباني

أيظن أني لعبة بيديه؟
أنا لا أفكر في الرجوع إليه
اليوم عاد كأن شيئا لم يكن
وبراءة الأطفال في عينيه
ليقول لي : إني رفيقة دربه
وبأنني الحب الوحيد لديه
حمل الزهور إلي .. كيف أرده
وصباي مرسوم على شفتيه
ما عدت أذكر .. والحرائق في دمي
كيف التجأت أنا إلى زنديه
خبأت رأسي عنده .. وكأنني
طفل أعادوه إلى أبويه
حتى فساتيني التي أهملتها
فرحت به .. رقصت على قدميه
سامحته .. وسألت عن أخباره
وبكيت ساعات على كتفيه
وبدون أن أدري تركت له يدي
لتنام كالعصفور بين يديه ..
ونسيت حقدي كله في لحظة
من قال إني قد حقدت عليه؟
كم قلت إني غير عائدة له
ورجعت .. ما أحلى الرجوع إليه ..

مـنتظرين ابداعتــــــك
دمتـ ودام تألقـك
تحياتــي

تسلم الايادي

ودي لكم

انامل تبدع وروح تنبض
بذلك الأحساس الجميل
ايها المبدعه الراقية
يا ذو الأنامل المخمليه
ابدعت وتالقت
باسلوب جذاب وانيق
على متصفحك المليىء بشذى الرقي
تقديري وتقييمي لك ولما قدمت
وماننحرم روعة ابداعك ونبض يراعك ..
بووح مُترف بالجمال ويشع ألقاً
سلم نبضك ومدآدك ,.

لا جديد سوى رائحة التميز
تنتشر من هنا ومن خلال هذا الطرح
الجميل والمتميز ورقي الذائقه
في استقطاب ما هو جميل ومتميز

صح لسان شاعرها وناقلها
الله يعطيك العافيه