ننتظر تسجيلك هـنـا


( سجادة حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية )  
 
 
{ثمانية سنوات من العطاء الممزوج بالحب سنوية رواية عشق   )
   

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩

الملاحظات

۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ |يختَص بكُل ما يَتعلق بالأنبيَاء عليهِم الصّلاة والسّلام ونُصرتهم .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 12-06-2023
мя Зάмояч غير متواجد حالياً
Iraq     Male
SMS ~
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
 
 عضويتي » 33
 اشراقتي ♡ » Jun 2017
 كُـنتَ هُـنا » منذ 11 ساعات (10:49 PM)
موآضيعي » 3220
آبدآعاتي » 484,624
 تقييمآتي » 340000
 حاليآ في » العراق / الانبار / القائم / العبيدي
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلعمر  » 33سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوج 😉
تم شكري »  6,858
شكرت » 771
الاعجابات المتلقاة » 1939
الاعجابات المُرسلة » 289
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
 
افتراضي معركة بدر الكبرى



خرج الرسول - صلى الله عليه وسلم - يوم الاثنين لثمانٍ خلونَ من شهر رمضان المبارك، في السنة الثانية من الهجرة، وسلك طريقَه من المدينة إلى مكة يريد بدرًا، وهو موضع ماءٍ كانت تُعقَدُ عنده بعض المواسم التجارية، ويبعد عن المدينة بحوالي مائة وستين كليومترًا.



خرج الرسول - صلى الله عليه وسلم - مع صحابته، وكان عددُهم ثلاثَمائة وأربعة عشر رجلاً من المهاجرين، وكانت إبلهم سبعين بعيرًا، وجعلوا يعتقبون، وهو أن يركب الواحد البعير مدة ثم ينزل ليعقبَه الآخر فيركبه، فكان كل اثنين وكل ثلاثة وكل أربعة يعتقبون بعيرًا، وكان حظ محمد - صلى الله عليه وسلم - كحظِّ سائر أصحابه، فكان هو وعلي بن أبي طالب ومرثد بن أبي مرثد الغنوي يعتقبون بعيرًا، وكان أبو بكر وعمر وعبدالرحمن بن عوف يعتقبون بعيرًا.



ويبدو أن المسلمين توقَّعوا أن يلقَوا قافلة أبي سفيان عند بدر، غير أن أبا سفيان كان شديد الحذر؛ إذ كان يتوقَّع خروج المسلمين للتعرُّض لقافلته، ومن ثَمَّ فقد أخذ يستطلع أخبارهم، حتى إذا تأكَّد من الخطر الذي يحيق بالقافلة، سارع إلى تغيير طريق سيرِه باتجاه الساحل، وبذلك فوَّت على المسلمين فرصةَ الاستيلاء على القافلة، ثم قام بإرسال شخص من قبيلة غفارٍ إلى مكة؛ ليستنفر قريشًا لنجدة أموالها.



وحين بلغتْ قريشًا أخبارُ تعرُّضِ قافلتِها للهجوم، هبَّت لنجدتها، وكان أشدَّهم حماسًا أبو جهل بن هشام، الذي قال: والله، لا نرجِعُ حتى نَرِدَ بدرًا ونُقِيم عليه ثلاثًا، فننحر الجَزُورَ ونطعم ونستقي الخمر، وتعزف علينا القيان (والمغنيات)، وتسمع بنا العرب وبمسيرتنا وجمعنا؛ فلا يزالون يهابوننا أبدًا.



جمع الرسول - صلى الله عليه وسلم - الناس الذين معه لاستشارتِهم فيما يفعل تجاه المشركين، فتحدَّث أبو بكر وعمر والمقداد بن عمرو من المهاجرين، فأبدَوا استعدادهم التام للتضحية والجهاد، فقام المقداد بن عمرو فقال: يا رسول الله، امضِ لما أراك الله فنحن معك، والله لا نقول لك كما قال بنو إسرائيل لموسى: اذهب أنت وربك فقاتلا إنا ها هنا قاعدون، ولكن اذهب أنت وربك فقاتلا إنا معكما مقاتلون.



وسكت الناس، فقال الرسول - صلى الله عليه وسلم -: ((أشيروا عليَّ أيها الناس)) وكان يريد بكلمته هذه الأنصارَ الذين بايعوه يوم العقبة على أن يمنعوه مما يمنعون منه أبناءهم ونساءهم، ولم يبايعوه على حرب خارج مدينتهم، فلما أحسَّ الأنصار أنه يريدهم، وكان سعد بن معاذ صاحبَ رأيهم التفت إلى الرسول - صلى الله عليه وسلم - وقال: كأنك تريدنا يا رسول الله؟ قال: ((أجل))، فقال سعد - رضي الله عنه -: لقد آمنا بك وصدقناك وشهدنا أن ما جئتَ به هو الحق، وأعطيناك على ذلك عهودنا ومواثيقنا على السمع والطاعة، فامضِ لما أردتَ فنحن معك، فوالذي بعثك بالحق، لو استعرضتَ بنا هذا البحر فخُضْتَه لخضناه معك ما تخلَّف منا رجل واحد... إنَّا لصُبُرٌ في الحرب، صُدُقٌ في اللقاء، لعل الله يريك منا ما تقرُّ به عينك، فَسِرْ بنا على بركة الله، ولم يكد سعد يتمُّ كلامَه حتى أشرق وجه الرسول - صلى الله عليه وسلم - بالمسرة، وقال: ((سيروا وأبشروا؛ فإن الله قد وعدني إحدى الطائفتين، والله لكأني أنظر إلى مصارع القوم وقد ارتحلوا جميعًا)).



قال الله -تعالى-: ﴿ وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ وَأَنْتُمْ أَذِلَّةٌ فَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾ [آل عمران: 123]، والمعنى: نصركم الله وأنتم قليلو العدد والعدة؛ ليبين الله للمسلمين أن النصر يكون من عند الله.



وقال الله - تعالى -: ﴿ إِذْ تَقُولُ لِلْمُؤْمِنِينَ أَلَنْ يَكْفِيَكُمْ أَنْ يُمِدَّكُمْ رَبُّكُمْ بِثَلَاثَةِ آلَافٍ مِنَ الْمَلَائِكَةِ مُنْزَلِينَ * بَلَى إِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا وَيَأْتُوكُمْ مِنْ فَوْرِهِمْ هَذَا يُمْدِدْكُمْ رَبُّكُمْ بِخَمْسَةِ آلَافٍ مِنَ الْمَلَائِكَةِ مُسَوِّمِينَ ﴾ [آل عمران: 124، 125]، فقد وعد الله عباده المؤمنين أن يمدَّهم بنصرِه وبملائكتِه على قدر تقواهم، فكلما اشتد صبرُهم في قتالِ عدوِّهم وزاد توكُّلهم على الله سبحانه، زاد الله في مدده لهم، فينزل ملائكتَه عليهم مردفين متتابعين ألفًا بعد ألف، كما قال - تعالى - في سورة الأنفال: ﴿ إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ أَنِّي مُمِدُّكُمْ بِأَلْفٍ مِنَ الْمَلَائِكَةِ مُرْدِفِينَ ﴾ [الأنفال: 9]، وقد أنزل الله - سبحانه - ملائكته لنصرِ المسلمين يوم بدرٍ مسوِّمين؛ أي: كانت لهم علامة في نواصي خيولهم

قال ابن عباس: لم تقاتل الملائكة إلا يوم بدر، وكانت سيما الملائكة يوم بدرٍ عمائم بيض قد أرسلوها في ظهورِهم، ويوم حنين عمائم حمر، ولم تضرب الملائكة في يوم سوى يوم بدر، فكانوا ينزلون في معارك أُخرى إلا أنهم لم يشاركوا في القتال، بل يكونون عددًا ومددًا لا يضربون.



وقال الإمام أحمد عن ابن عباس قال: حدثني عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - قال: لمَّا كان يومُ بدر، نظر النبي - صلى الله عليه وسلم - إلى أصحابه وهم ثلاثُمائة ونيِّف، ونظر إلى المشركين فإذا هم ألف وزيادة، فاستقبل النبي - صلى الله عليه وسلم - القِبْلة وعليه رداؤه وإزاره، ثم قال: ((اللهم أنجزْ لي ما وعدتني، اللهم إن تَهلِكْ هذه العصابةُ من أهل الإسلام فلا تُعبَد في الأرض أبدًا))، قال: فما يزال يستغيث ربَّه ويدعوه حتى سقط رداؤه عن منكبيه، فأتاه أبو بكر - رضي الله عنه - فأخذ رداءه فردَّه ثم التزمه من ورائه، ثم قال: يا نبي الله، كفاك مناشدتك ربك، فإنه سيُنجِز لك ما وعدك، فأنزل الله - عز وجل -: ﴿ إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ أَنِّي مُمِدُّكُمْ بِأَلْفٍ مِنَ الْمَلَائِكَةِ مُرْدِفِينَ ﴾ [الأنفال: 9]، فلما التقى الجمعان، هزم الله المشركين، فقُتِل سبعون رجلاً وأُسِر منهم سبعون رجلاً، وقد كان ذلك اليوم هو السابع عشر من رمضان المبارك في السنة الثانية من الهجرة، في هذا اليوم نصر الله أهل الحق على أهل الباطل، وكان من بين قتلى المشركين: عتبة بن ربيعة، وشيبة بن ربيعة، وأُمية بن خلف، وأبو جهل بن هشام.



وبعد أن انتصر المسلمون رجع المشركون إلى مكَّة خائبين أذلاء، أما المسلمون، فأقاموا في بدر إلى آخر النهار، ثم جمعوا الذين قُتلوا من المشركين فحفَروا لهم قَليبًا (أي بئرًا) فدفنوهم فيه، وقضى الرسول - صلى الله عليه وسلم - وأصحابُه تلك الليلة في الميدان، وسهر أصحابه على جمع الغنيمةِ والحفاظ على الأسرى، وراح رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - يفكِّر كيف نصر الله المسلمين على قلَّة عددِهم وكثرة عدد عدوِّهم، حتى سمِعه أصحابه في جوف الليل وهو يقول: ((يا أهل القَليبِ، يا عتبة بن ربيعة، ويا شيبة بن ربيعة، ويا أمية بن خلف، ويا أبا جهل بن هشام))، واستمر يذكر مَن في القَليبِ من قتلى المشركين واحدًا بعد واحد، يا فلان ويا فلان، ((هل وجدتُم ما وعدكم ربكم حقًّا؟ فإني وجدتُ ما وعدني ربي حقًّا))، قال له صحابته: يا رسول الله، أتنادي قومًا جيفوا؟! فقال - عليه الصلاة والسلام -: ((ما أنتم بأسمع لما أقول منهم، ولكنهم لا يستطيعون أن يجيبوني)).



وقد حرَّم الرسول - صلى الله عليه وسلم - التمثيل بالأسرى حتى لو كان ثمة مسوِّغ، فقد ذكر ابن إسحاق أن عمر بن الخطاب قال للرسول: دعني انزع ثنيَّتي سهيل بن عمرو - أي: أسنانه الأمامية - ويدلع لسانه، فلا يقومُ عليك خطيبًا في موطن أبدًا، قال: فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((لا أُمثل به فيمثل الله بي وإن كنت نبيًّا)).



واستشار رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أبا بكر وعمر وعليًّا في شأن الأسرى ماذا يصنع بهم، ولم يشرع بعدُ في الإسلام معاملة الأسرى، فقال أبو بكر - رضي الله عنه -: يا رسول الله، هؤلاء بنو العم والعشيرة والإخوان، وإني أرى أن تأخذَ منهم الفدية، فيكون ما أخذنا منهم قوَّة لنا على الكفار، وعسى أن يهديهم الله فيكونوا لنا عضدًا، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((ما ترى يا بن الخطاب؟)) قال (والقصة هذه يرويها عمر - رضي الله عنه): قلت: والله، ما أرى ما رآه أبو بكر، ولكني أرى أن تمكِّنِّي من فلان - قريب لعمر - فأضرب عنقه، وتمكن عليًّا من عقيل فيضرب عنقه، وتمكن حمزة من فلان أخيه فيضرب عنقه، حتى يعلم الله أن ليس في قلوبنا هوادة للمشركين، هؤلاء صناديدهم وأئمتهم وقادتهم

ولما فرغ أبو بكر وعمر من كلامهما، دخل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قبته فمكث فيها ساعة ثم خرج والناس يخوضون في شأنهم، يقف بعضهم في صف أبي بكر، ويقف آخرون في صف عمر، فشاور صحابتَه فيما يصنع، وضرب لهم في أبي بكر وفي عمر مثلاً، فأما أبو بكر، فمثله كمثل ميكال ينزل برضا الله وعفوه عن عباده، ومثله في الأنبياء كمثل إبراهيم كان ألين على قومه من العسل، قدَّمه قومه إلى النار وطرحوه فيها، فما زاد على أن قال: ﴿ أُفٍّ لَكُمْ وَلِمَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَفَلَا تَعْقِلُونَ ﴾ [الأنبياء: 67]، وقال: ﴿ فَمَنْ تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي وَمَنْ عَصَانِي فَإِنَّكَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [إبراهيم: 36].



ومثل عمر في الملائكة كمثل جبريل ينزل بالسخط من الله والنقمة على أعداء الله، ومثله في الأنبياء كمثل نوح إذ يقول: ﴿ رَبِّ لَا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا ﴾ [نوح: 26]، وكمثل موسى إذ يقول: ﴿ رَبَّنَا اطْمِسْ عَلَى أَمْوَالِهِمْ وَاشْدُدْ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَلَا يُؤْمِنُوا حَتَّى يَرَوُا الْعَذَابَ الْأَلِيمَ ﴾ [يونس: 88].



"لقد كان رأي أبي بكر الصديق أقرب إلى عقل الرسول - صلى الله عليه وسلم - وقلبه مما عُرِف عنه من ميل إلى العفو والسماحة، فقرر الأخذ برأيه، فأمر بحجز الأسرى ريثما تتم مفاداتهم أو إطلاق سراح غير القادرين على فداء أنفسهم منهم، ولم يحاول الرسول - صلى الله عليه وسلم - التشدُّد في شروط فداء الأسرى، بل قبِل من كل أسير ما يتناسب مع قدراته المالية، أما المُعْوِزون الفقراء الذين لا مال لهم، فقد منَّ الرسول - صلى الله عليه وسلم - على قسم منهم فأطلق سراحهم بدون فداء، وطلب من القسم الآخر الذين يحسنون القراءة والكتابة أن يعلِّم كل واحد منهم عشرة صبيان من أولاد الأنصار مقابل إطلاق سراحه.



وقد أوصى الرسول - صلى الله عليه وسلم - أصحابه بحسن معاملة الأسرى، فقال: ((استوصوا بالأسرى خيرًا))؛ لذا فقد روي عن أبي العاص بن الربيع وكان من الذين أُسروا، وهو زوج زينب بنت الرسول - صلى الله عليه وسلم - قوله: كنتُ مع رهط من الأنصار (وأنا أسيرٌ بينهم) جزاهم الله خيرًا، كنا إذا تعشينا أو تغدينا آثروني بالخبز وأكلوا التمر، والخبز عندهم قليل والتمر زادُهم (ويعني أنهم كانوا يفضلونه على أنفسهم بالطعام فيقدمون له الخبز ويحرمون أنفسهم منه)، وكان الوليد بن المغيرة - وهو أسير آخر - يقول مثل ذلك، وكانوا يحملوننا ويمشون.



وقد روي بشأن معاملة الأسرى أن أم سلمة زوجة الرسول - صلى الله عليه وسلم - جاءت إليه تستأذن بشأن معاملة كل من خالد بن هشام بن المغيرة وأمية بن أبي حذيفة بن المغيرة - وهما ابنا عم لها - وكانا أسيرين، فقالت: يا رسول الله، إن بني عمي طلبوا أن يدخل بهم عليَّ، فأضيفهم وأدهن رؤوسهم وألمَّ شعثهم، ولم أحبَّ أفعل ذلك حتى أستأمرك، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((لستُ أكره شيئًا من ذلك، فافعلي ما بدا لك)).



بهذه الروح الإنسانية عامل الرسول - صلى الله عليه وسلم - والرُّعيل الأول من المسلمين الأسرى الذين كانوا قد لقوا منهم في مكة أشدَّ الأذية والاضطهاد حتى اضطروهم إلى ترك بلدهم وأهليهم وأموالهم



 توقيع : мя Зάмояч

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
2 أعضاء قالوا شكراً لـ мя Зάмояч على المشاركة المفيدة:
 (12-07-2023),  (12-06-2023)
قديم 12-06-2023   #2



 
 عضويتي » 1178
 اشراقتي ♡ » May 2019
 كُـنتَ هُـنا » منذ 5 يوم (10:22 PM)
موآضيعي » 414
آبدآعاتي » 1,219,473
 تقييمآتي » 1098996
 حاليآ في » عَلى طَرفِ غَيمَة ✤
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Korea
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » مُفرطَة فِي تَوهـُِجي ✤
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
تم شكري »  12,434
شكرت » 10,411
الاعجابات المتلقاة » 7573
الاعجابات المُرسلة » 4576
 التقييم » إيلاَن has a reputation beyond reputeإيلاَن has a reputation beyond reputeإيلاَن has a reputation beyond reputeإيلاَن has a reputation beyond reputeإيلاَن has a reputation beyond reputeإيلاَن has a reputation beyond reputeإيلاَن has a reputation beyond reputeإيلاَن has a reputation beyond reputeإيلاَن has a reputation beyond reputeإيلاَن has a reputation beyond reputeإيلاَن has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  الحمدلله
мч ѕмѕ ~
اللَّهمَّ إني إسّتودعتُك حَياتِي وأقّداري
وأُمنِياتي فَيَسرهَا لِي كمَا شِئت .
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم || توقعات..تصفيات كأس العالم 2026  


/ نقاط: 0

وسام التوقعات دوري ابطال اوروبا ريال مدريد الاسبان  


/ نقاط: 0

وسام  || آوفياء رواية عشق  ||  


/ نقاط: 0

وسام انتقاء فخم | فعالية سحر الألوان  


/ نقاط: 0

♥| سور من ورد - النشطاء ., ●  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 104

 

إيلاَن غير متواجد حالياً

افتراضي



يَعطيك العَافية عَلى الأنتقَاء الرائِع
دامت صفَحاتك بهذا الرُقي وَ الجمَال
دُمت بكُل خَير
.


 توقيع : إيلاَن

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 12-06-2023   #3



 
 عضويتي » 1005
 اشراقتي ♡ » Dec 2018
 كُـنتَ هُـنا » منذ 23 ساعات (11:21 AM)
موآضيعي » 2469
آبدآعاتي » 428,008
 تقييمآتي » 179240
 حاليآ في » سطح القمر
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » العآم♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
تم شكري »  6,805
شكرت » 2,072
الاعجابات المتلقاة » 316
الاعجابات المُرسلة » 156
 التقييم » إميلي. has a reputation beyond reputeإميلي. has a reputation beyond reputeإميلي. has a reputation beyond reputeإميلي. has a reputation beyond reputeإميلي. has a reputation beyond reputeإميلي. has a reputation beyond reputeإميلي. has a reputation beyond reputeإميلي. has a reputation beyond reputeإميلي. has a reputation beyond reputeإميلي. has a reputation beyond reputeإميلي. has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
♥| وسام نسمة إبداع  ., ●  


/ نقاط: 0

وسآم -|| ♥| تكريم نشطآء الاسبوع ●  


/ نقاط: 0

وسآم -|| ♥| أزاهير الجمال ●  


/ نقاط: 0

وسآم || ..فعالية - الرسم والخط  


/ نقاط: 0

وسآم -|| ♥| نُشطاء الأسبوع ●  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 36

 

إميلي. غير متواجد حالياً

افتراضي



انتقاء راقي
الله يسلّم يمينك على روعة الجلب المفيد..
و دام هذا العطاء


 توقيع : إميلي.

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 12-06-2023   #4



 
 عضويتي » 1818
 اشراقتي ♡ » May 2018
 كُـنتَ هُـنا » منذ أسبوع واحد (03:03 PM)
موآضيعي » 3845
آبدآعاتي » 2,545,502
 تقييمآتي » 1195879
 حاليآ في » بروحُ الحبيب
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Algeria
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » الحمد لله
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي♡
آلعمر  » 30سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوجة 😉
تم شكري »  18,357
شكرت » 24,080
الاعجابات المتلقاة » 8798
الاعجابات المُرسلة » 12774
 التقييم » إيلين has a reputation beyond reputeإيلين has a reputation beyond reputeإيلين has a reputation beyond reputeإيلين has a reputation beyond reputeإيلين has a reputation beyond reputeإيلين has a reputation beyond reputeإيلين has a reputation beyond reputeإيلين has a reputation beyond reputeإيلين has a reputation beyond reputeإيلين has a reputation beyond reputeإيلين has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم || توقعات..تصفيات كأس العالم 2026  


/ نقاط: 0

وسام- عطر رواية عشق  


/ نقاط: 0

وسام مئويه امنيه الخامسه مابعد المليونين  


/ نقاط: 0

8 سنوات من العطاء الممزوج بالحب ||  


/ نقاط: 0

وسآم || مسابقة ابيات القصيد - سحر الحروف  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 119

 

إيلين غير متواجد حالياً

افتراضي



-













موضوع مميز وجميل
ابدعت وكثيرا لطرحك هذا الموضوع
يعطيك العافيه لتميزك
كنت هنا


 توقيع : إيلين

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 12-06-2023   #5



 
 عضويتي » 677
 اشراقتي ♡ » Jun 2018
 كُـنتَ هُـنا » 02-07-2024 (05:19 PM)
موآضيعي » 628
آبدآعاتي » 356,230
 تقييمآتي » 1001138
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 27سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  9,193
شكرت » 11,062
الاعجابات المتلقاة » 2883
الاعجابات المُرسلة » 472
 التقييم » عطرها كادي has a reputation beyond reputeعطرها كادي has a reputation beyond reputeعطرها كادي has a reputation beyond reputeعطرها كادي has a reputation beyond reputeعطرها كادي has a reputation beyond reputeعطرها كادي has a reputation beyond reputeعطرها كادي has a reputation beyond reputeعطرها كادي has a reputation beyond reputeعطرها كادي has a reputation beyond reputeعطرها كادي has a reputation beyond reputeعطرها كادي has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم || فائز..توقعات كاس امم اسيا  


/ نقاط: 0

وسام عطرها الكادي مئويتها الثالثه  


/ نقاط: 0

وسآم || - نُشطاء روآية عشق  


/ نقاط: 0

♥ وسام |إنيقة ك سلالة ورد ●  


/ نقاط: 0

وسآم -|| ♥| عِطر الحضور ●  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 27

 

عطرها كادي غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير
وجعله فى ميزان حسناتك
وانار دربك بالايمان
ويعطيك العافيه على طرحك
ماننحرم من جديدك المميز


 توقيع : عطرها كادي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 12-06-2023   #6



 
 عضويتي » 1870
 اشراقتي ♡ » Jun 2021
 كُـنتَ هُـنا » منذ 13 دقيقة (10:21 AM)
موآضيعي » 25410
آبدآعاتي » 7,777,148
 تقييمآتي » 2358054
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » ☆بعالم الحب يا حب ❤️ ☆
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
تم شكري »  56,484
شكرت » 30,834
الاعجابات المتلقاة » 15303
الاعجابات المُرسلة » 2696
 التقييم » Şøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  الحمدلله
мч ѕмѕ ~
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم || توقعات..تصفيات كأس العالم 2026  


/ نقاط: 0

وسام التوقعات دوري ابطال اوروبا ريال مدريد الاسبان  


/ نقاط: 0

♥| وسام مَواصيف الرقه  ., ●  


/ نقاط: 0

وسام مشارك بريشه راقيه  


/ نقاط: 0

وسام|هيبة حضور  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 207

 

Şøķåŕą متواجد حالياً

افتراضي



شكراً لك
بإنتظار الجديد القادم
دمت بكل خير


 توقيع : Şøķåŕą

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : Şøķåŕą



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
معركة, الكبرى, تير

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
معركة فتح مصر نور القمر ⁂ التّـراث والشّخصيِات التاريخيـة ⁂ 24 04-24-2024 05:46 PM
واشنطن ضد شركات التكنولوجيا الكبرى .. معركة تحويل مكافحة الاحتكار خاطري آضمـڪ ⁂ الأخبَـار الإقتصـادية والمَاليـة ⁂ 14 10-17-2022 01:33 PM
علامات الساعة الكبرى (أشراط القيامة الكبرى) رحيل ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 25 09-23-2022 08:25 AM


الساعة الآن 10:35 AM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
new notificatio by R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع